الطبيعة

ما هو الأيروسول

ما هو الأيروسول

الضبوب (الجمع ضبائب) أو الهباء الجوي (الجمع أهباء جوية) (بالإنجليزية: Aerosols)‏ جزيئات عالقة في الهواء، والإيروسول قد يقصد به أيضا – خطأً – داسر بخاخات الهواء المضغوط. يحتوي الغلاف الجوي كميات ضخمة من ذرات الغبار الدقيقة جدا

بخاخ الأيروسول

هي وسيلة من أجل تكوين ضباب من وسط سائل وغالباً تتم العملية داخل أسطوانة معدنية تكون حاوية على المادة المراد بخها بالإضافة إلى مادة دافعة من غاز، والذي يقوم بنشر المادة السائلة على شكل ضباب معلق في الهواء.
رذاذ البخاخ هو نوع من النظام الذي يخلق أو ينشأ مزيج بخاخ من جزيئات السائل. ويستخدم هذا مع علبة أو زجاجة تحتوي على دافع (propellant) وتعمل تحت الضغط. عند فتح صمام العلبة، يتم دفع الدافع بقوة من ثقب صغير للخارج، ويظهر كرذاذ أو بخاخ. مع توسع جزيئات الدافع لطرد الحمولة، فقط بعض الجزيئات تتبخر داخل العلبة للحفاظ على ضغط ثابت. خارج العلبة، قطرات من جزيئات الدافع تتبخر بسرعة، وترك الحمولة معلقة كما الجسيمات الدقيقة جدا أو قطرات. سوائل الحمولة النموذجية المصممة بهذه الطريقة هي مبيدات الحشرات ومزيلات العرق والدهانات. مرذاذ هو جهاز مماثل أن يتم الضغط عن طريق مضخة تعمل باليد بدلا من الطاقة الدافعة المخزنة.
التحذير
من الخطر جدا وجود او استخدام هذه الرشاشات داخل المطابخ او بالقرب من الافران الساخنة ويرجع التحذير كون ان هذه الرشاشات تحتوي علي جزيئات من مواد كيميائية والتي عادة ما تكون مزيج من الغازات القابلة للاشتعال والمعروف أنها تسبب الحرائق والانفجارات.
وقد تحدث انفجار لا يمكن السيطرة عليه وقد حدث بالفعل العديد من الحوادث بسبب الجهل بخطورة تلك المواد.

أيروسول

جسيمات صلبة ممثلة في جزيئات الدخان والغبار والرمل والرماد والأملاح الكيمائية العالقة في الهواء ” عوالق ” وتكون بنسب متفاوته بين منطقة وأخرى , فنجدها ترتفع في المدن وخاصة الصناعية وتنخفض في الريف أيضا تنخفض مع الارتفاع لأنّ مصدرها سطح الأرض …. تأتي من ” دخان المصانع , الحرائق , الغبار يأتي من تفتت الأجسام الحية والغير حية , الرمال مصدره المناطق الجافة ذات التربة المفكّكة حيث تكثر الرمال والكثبان الرملية …”
وللإيروسول أهمية كبرى بالنسبة للظروف المناخية , فله أهمية واضحة بالنسبة للتكاثف والتهطال , لكون الأجزاء الصغيرة الحجم منه ” دون 0.01 ميكرون ” تشكّل نويات تكاثف يتجمّع حولها بخار الماء مشجّعة على تكاثفه , وموقفة حالة فرط الاشباع , وبالتالي مساعدة على حدوث التكاثف وهطول الأمطار .
لهذا كانت فرص تشّل الضباب والهطول أكبر فوق المدن التي تكثر في أجوائها الملوثات الصلبة من الريف الأقل تلوثا بالملوثات الصلبة
” الايروسول ” والغازية

تعريف الهباء الجوي

الأيروسولات هي جزيئات صلبة أو سائلة صغيرة معلقة في الغلاف الجوي، ويتراوح حجم هذه الجسيمات من أقل من 0.01m ، إلى أكبر من 10m ، ولها تأثيرات كبيرة على المناخ والطقس وجودة الهواء، وبينما كان هناك الكثير من العمل على آثار غازات الدفيئة على المناخ العالمي فإن آثار الهباء الجوي أقل فهما تماما، وهناك العديد من الأنواع المختلفة من الهباء الجوي مثل الكبريتات والنترات والمواد العضوية والكربون الأسود (السخام) وملح البحر والغبار المعدني، ولكل هذه الخصائص الكيميائية والفيزيائية المختلفة، والتي تتأثر بأصلها وطريقة تكوينها والتحولات اللاحقة التي تمر بها، وهذه الخصائص والعمليات هي التي تتحكم في آثار الهباء الجوي في الجو .

الهباء الجوي PDF

لتحميل الملف اضغط هنا

توليد الهباء الجوي

استنشاق هو الطريق الأكثر احتمالا لتعرض الأفراد العاملين مع aerosolizable المهندسة مواد النانو (ENM). لتنفيذ بشكل صحيح دراسات علم السموم استنشاق جسيمات متناهية الصغر، والهباء الجوي في السكن غرفة حيوانات التجارب يجب أن يكون: 1) تركيز ثابت الحفاظ على المستوى المطلوب للفترة التعرض بأكملها؛ 2) تكوين متجانسة خالية من الملوثات، و 3) مستقرة توزيع حجم بمتوسط ​​قطر هندسية <200 نانومتر، وانحراف معياري σ هندسية ز <2.5 5. توليد الهباء التي تحتوي على جزيئات تحد كبير بسبب النانوية بسهولة التكتل. ويرجع إلى حد كبير إلى القوات المشتركة بين الجسيمات قوية جدا وتشكيل الهياكل كسورية كبيرة في عشرات أو مئات من ميكرون في الحجم 6، التي يصعب أن تفككت هذه. عدة مولدات الهباء الجوي المشتركة، بما في ذلك الغمامات، المهود المميعة، المضخة فنتوري وتغذية الغبار رايت، ونحنإعادة اختبارها، ولكن أيا منها لم يكن قادرا على إنتاج الهباء الجوي جسيمات متناهية الصغر التي تلبي جميع المعايير 5.

كانت ملفقة A الهباء الجوي جسيمات متناهية الصغر نظام التعرض استنشاق كامل الجسم والتحقق من صحتها والاستفادة منها للنانو تيو 2 دراسات علم السموم الاستنشاق. مكونات أساسية: 1) رواية نانو تيو 2 الهباء الجوي مولد؛ 2) 0.5 م 3 كامل الجسم استنشاق غرفة التعرض؛ و 3) رصد ونظام التحكم. تم تسليم النانو تيو 2 الهباء الجوي الناتجة عن الصب الجاف نانو تيو 2 مساحيق (قطر الابتدائية من 21 نانومتر، والجزء الأكبر كثافة 3.8 جم / سم 3) في غرفة التعرض بمعدل تدفق 90 LPM (10.8 التغيرات الجوية / ساعة) . تم قياس حجم الجسيمات التوزيع والشامل ملامح تركيز مستمر مع الجسيمات التنقل المسح الضوئي بحجم (SMPS)، وانخفاض في ضغط المسبار الكهربائية (ELPI). تم التحقق من تركيز كتلة الهباء الجوي (C) gravimetrically (ملغم / م 3). كتلة (M) من الجزيئات التي تم جمعها كما تم تحديد M = (M-M آخر قبل)، حيث M قبل وبعد M هي الجماهير للمرشح قبل وبعد أخذ العينات (ملغ). تم حساب تركيز الشامل، C = M / (Q * T)، حيث س يتم أخذ العينات معدل التدفق (م 3 / دقيقة)، و t هو الوقت أخذ العينات (دقيقة). غرفة الضغط، ودرجة الحرارة، والرطوبة النسبية (RH)، O 2 و CO 2 تركيزات تم رصدها ومراقبتها بشكل مستمر. وقد تم تحليل النانو تيو 2 الهباء التي تم جمعها على مرشحات Nuclepore مع المجهر الإلكتروني الماسح (SEM) والتشتت الأشعة السينية (EDX) تحليل الطاقة.

في ملخص، ونحن التقرير أن الهباء الجوي نانو الجسيمات المتولدة وتسليمها إلى دائرة التعرض لدينا: 1) تركيز كتلة ثابت؛ 2) تكوين متجانسة خالية من الملوثات، 3) مستقرة توزيعات حجم الجسيمات مع aerody العد متوسطقطر namic من 157 نانومتر خلال توليد الهباء الجوي. هذا النظام بشكل موثوق ومتكرر تخلق أجواء الاختبار التي تحاكي المهني، التعرض الهباء الجوي ENM البيئية أو المحلية.

Aerosols معنى

An aerosol (abbreviation of “aero-solution”) is a suspension of fine solid particles or liquid droplets in air or another gas. Aerosols can be natural or anthropogenic. Examples of natural aerosols are fog, mist, dust, forest exudates and geyser steam. Examples of anthropogenic aerosols are particulate air pollutants and smoke. The liquid or solid particles have diameters typically less than 1 μm; larger particles with a significant settling speed make the mixture a suspension, but the distinction is not clear-cut. In general conversation, aerosol usually refers to an aerosol spray that delivers a consumer product from a can or similar container. Other technological applications of aerosols include dispersal of pesticides, medical treatment of respiratory illnesses, and combustion technology. Diseases can also spread by means of small droplets in the breath, also called aerosols (or sometimes bioaerosols).

Aerosol science covers generation and removal of aerosols, technological application of aerosols, effects of aerosols on the environment and people, and other topics.

An aerosol is defined as a suspension system of solid or liquid particles in a gas. An aerosol includes both the particles and the suspending gas, which is usually air. Frederick G. Donnan presumably first used the term aerosol during World War I to describe an aero-solution, clouds of microscopic particles in air. This term developed analogously to the term hydrosol, a colloid system with water as the dispersed medium. Primary aerosols contain particles introduced directly into the gas; secondary aerosols form through gas-to-particle conversion.

Various types of aerosol, classified according to physical form and how they were generated, include dust, fume, mist, smoke and fog.

There are several measures of aerosol concentration. Environmental science and environmental health often use the mass concentration (M), defined as the mass of particulate matter per unit volume, in units such as μg/m3. Also commonly used is the number concentration (N), the number of particles per unit volume, in units such as number per m3 or number per cm3.

Particle size has a major influence on particle properties, and the aerosol particle radius or diameter (dp) is a key property used to characterise aerosols.

Aerosols vary in their dispersity. A monodisperse aerosol, producible in the laboratory, contains particles of uniform size. Most aerosols, however, as polydisperse colloidal systems, exhibit a range of particle sizes. Liquid droplets are almost always nearly spherical, but scientists use an equivalent diameter to characterize the properties of various shapes of solid particles, some very irregular. The equivalent diameter is the diameter of a spherical particle with the same value of some physical property as the irregular particle. The equivalent volume diameter (de) is defined as the diameter of a sphere of the same volume as that of the irregular particle. Also commonly used is the aerodynamic diameter, da.

Aerosol معنى

الضبوب (الجمع ضبائب) أو الهباء الجوي (الجمع أهباء جوية) (بالإنجليزية: Aerosols)‏ جزيئات عالقة في الهواء، والإيروسول قد يقصد به أيضا – خطأً – داسر بخاخات الهواء المضغوط.

يحتوي الغلاف الجوي كميات ضخمة من ذرات الغبار الدقيقة جدا والتي تسمى ضبائب أو ذريرات مادية معلقة مكونة من مواد صلبة غير غازية عضوية ولا عضوية ومن العناصر المعدنية ومن قطيرات وخثرات حمضية وهيدروكاربونية ودخان من مختلف الأصناف والأحجام تقل أقطارها كثيرا عن 100 ميكرومتر (μm). ويقدر تركيزها في الغلاف الجوي فوق اليابسة بحوالي 10 آلاف جسيمة/ سم3 وسطيا.

الذريرات الأولية يحقن مباشرة في الغلاف الجوي عن طريق النشاطات الإنسانية والعمليات الطبيعية. يقدر ما يحقن في الغلاف الجوي من جسيمات أو ذريرات أولية وما يتشكل فيه من ذريرات أو جسيمات ثانوية بمختلف أنواعها وأحجامها بحوالي 2523 مليون طن سنويا (10), منها حوالي 408 مليون طن (16%) تنطلق من النشاطات البشرية الزراعية والعمليات الصناعية والتدفئة، ومن وسائل النقل من احتراق الوقود (الأحفوري)، من فحم وبترول، ومن عمليات حرق الكتلة الحيوية ونشاطات متنوعة أخرى

الذريرات الثانوية يتشكل من تفاعلات كيميائية وضوئية كيميائية تجري بين الغازات الموجودة فيه أو بوساطة تخثر الجسيمات الصغيرة على بعضها البعض خاصة عند وجود رطوبة جوية عالية، أو تنتج عن ذرات الغبار الدقيقة التي تبقى معلقة في الهواء مدة طويلة، فتتعدل خصائصها الفيزيائية والكيميائية بسبب تعرضها لأشعة الشمس وبسب تناوب عمليات التكاثف والتبخر الجارية عليها وتدعى الجسيمات أو الذريرات الثانوية. يقدر ما يحقن في الغلاف الجوي من جسيمات نحو 2115 مليون طن (84%)، تنطلق من العمليات الطبيعية من البراكين والحرائق الطبيعية العواصف الترابية والرملية ومن ذرات الملح البحرية الناتجة عن انتثار قطرات مياه الأمواج وتبخرها ومن بقايا احتراق النيازك.
تتباين مقادير الجسيمات طبيعية وإنسانية المصدر من مكان إلى آخر في العالم، ولكن إجمالا وعلى المقياس العالمي تكون مقادير الجسيمات الناتجة عن المصادر الطبيعية أكبر من تلك الناتجة عن المصادر الإنسانية بحوالي 4-5 أضعاف.

الهباء الجوي الطبي

أكثر من 200 خبير شكوا علناً في أن منظمة الصحة العالمية لم تحذر الناس من هذا الخطر

جدّدت جائحة فيروس كورونا المستجد النقاش القديم بين خبراء الطب في شأن طريقة انتقال الأمراض، بعد نحو قرن من نشأة نظرية الجراثيم.

ففيما أقرت منظمة الصحة العالمية في جنيف، الأسبوع الماضي، بأن فيروس كورونا المستجد يمكن أن ينتشر من خلال قطيرات بالغة الصغر يحملها الهواء، برزت آراء أكثر من 200 خبير في علم الهباء الجوي شكوا علناً في أن المنظمة التابعة للأمم المتحدة لم تحذر الناس من هذا الخطر.

وتصر منظمة الصحة العالمية على أنه يتعين وجود دليل أكثر حسماً على أن فيروس كورونا الذي يسبب المرض التنفسي كوفيد-19 يمكن أن ينتقل من طريق الهواء، وهو أمر من شأنه أن يضع هذا الفيروس على قدم المساواة مع الحصبة والسل ويتطلب تدابير أشد لاحتواء انتشاره.

ويعتبر خوسيه خيمينيث، الكيميائي في جامعة كولورادو الذي شارك في التوقيع على رسالة علنية تحث المنظمة على تغيير إرشاداتها، أن “بطء تحرك منظمة الصحة العالمية في شأن هذه المسألة، يبطئ وتيرة السيطرة على هذا الوباء”.

ويلفت خيمينيث وخبراء آخرون في مجال انتقال العدوى عبر الهباء الجوي إلى أن منظمة الصحة تتمسك بشدة بفكرة أن الجراثيم تنتشر بشكل أساسي من خلال الاختلاط بشخص مصاب أو بشيء ملوث. وتلك الفكرة هي إحدى ركائز الطب الحديث، وهي ترفض صراحة نظرية انتقال الأمراض عبر الهواء الفاسد والتي نشأت في العصور الوسطى وتفترض أن الأبخرة السامة الكريهة الرائحة التي تتكون من مادة متعفنة تسبب أمراضاً مثل الكوليرا والطاعون.

الدليل ضروري

ويرى الدكتور دونالد ميلتون خبير انتقال الجسيّمات عبر الهواء في جامعة ماريلاند وأحد كاتبي الرسالة الرئيسيين أن “هذا جزء من ثقافة الطب في أوائل القرن العشرين، فالقبول بأن شيئاً ما محمولاً جواً يتطلب مستوى عالياً من الإثبات”.

ويعتبر الموقّعون على الرسالة أن هذا الدليل يمكن أن يشمل إجراء دراسات عن حيوانات مختبرية تصاب بالمرض بسبب تعرضها للفيروس في الهواء أو دراسات تظهر جسيّمات للفيروس قابلة للحياة في عينات الهواء، وهو مستوى من الإثبات غير مطلوب لأنماط أخرى لانتقال المرض مثل ملامسة الأسطح الملوثة.

لكن منظمة الصحة العالمية تعتبر أن هذا الدليل ضروري نظراً لأنها تقدم النصح للدول على مختلف دخلها ومواردها لاتخاذ تدابير أشد صرامة في مواجهة الجائحة التي أودت بحياة أكثر من 550 ألف شخص على مستوى العالم مع أكثر من 12 مليون إصابة مؤكدة.

هل ينتقل مثل الحصبة؟

وتطالب الوثيقة الإرشادية التي أصدرتها منظمة الصحة العالمية، الخميس 9 يوليو (تموز)، بإجراء مزيد من البحوث حول انتقال فيروس كورونا عبر الهواء والذي قالت إنه “لم يتم إثباته”.

ويشير الدكتور جون كونلي خبير الأمراض المعدية في جامعة كالجاري وهو ضمن مجموعة خبراء منظمة الصحة العالمية الذين يقدمون المشورة في شأن الإرشادات المعنية بفيروس كورونا إلى أن الدراسات لم تُظهر حتى الآن جزيئات فيروسية قابلة للحياة تطوف في الهواء. ويضيف “أريد أن أرى أدلة على هذا الرذاذ الخفيف”.

ويعتقد كونلي وآخرون أنه لو كان الفيروس ينتقل عبر الهواء مثل الحصبة، لكان عدد الإصابات أكبر بكثير.

دراسات عاجلة

وترفض الدكتورة مارغريت هاريس المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية الانتقادات بأن المنظمة معارضة لفكرة انتقال الفيروس عبر الهباء الجوي، موضحة أن المنظمة اعترفت بإمكانية انتقاله جواً خلال الإجراءات الطبية في وقت مبكر من الجائحة.

وتقول هاريس إن “من الممكن” أن يكون الهباء الجوي عاملاً في بعض الأحداث الواسعة الانتشار كتلك التي ينقل فيها شخص مصاب العدوى إلى كثيرين في أماكن مزدحمة. ووقعت العديد من هذه الأحداث في أماكن مثل النوادي الليلية حيث يحتشد الناس من دون توخي الحذر على الأرجح إزاء حماية أنفسهم أو الآخرين من العدوى.

وتذكّر هاريس بـ “وقوع معظم حالات تفشي العدوى في أماكن مغلقة ضعيفة التهوية وخلال تكدس يصعب فيه مراعاة التباعد الاجتماعي”. ولهذا السبب، تقول هاريس، “دعت المنظمة إلى دراسات عاجلة لمعرفة ما حدث في هذه التجمعات وما هي العوامل الرئيسية”.

 

 

السابق
ما هو تفسر كيف يؤثر تقليل حجم وعاء التفاعل
التالي
تعد عربة الحديقة رافعة من النوع

اترك تعليقاً