تنمية بشرية

كيف تصبح طالب متفوق

كيف تصبح طالب متفوق

يعتبر التفوق الدراسي الدرجة الأولى لبداية سلم حياة الإنسان، فهو نقطة الارتكاز التي يبني عليها الإنسان الخطوط العريضة والأساسية في حياته، فبالنجاح يضمن الإنسان حياة كريمة ومستقبلا مشرقا، ويكسب الثقة العالية في النفس ومواجهة المجتمع بكل قوة وبدون أي خوف أو قلق، ويكون له قيمة في المجتمع الذي يعيش فيه، والوصول إلى التفوق ليس بالأمر السهل، بل يحتاج الكثير من الجهد والتعب والمثابرة للحصول على التفوق في اى مجال من مجالات الحياة.

تشكيل مجموعات دراسية: يمكن للطالب أن يصبح متفوقاً في دراسته من خلال تشكيل مجموعات دراسية، وذلك لأن المجموعات الدراسية تعتبر أداة تعليمية قيمة، حيث أن تحدث الطالب مع زملاءه في الفصل من شأنه زيادة قدرته على فهم المواد الدراسية، والاحتفاظ بها، كما يمكن له الحصول على نصائح دراسية مفيدة من زملائه، ويمكن للطالب تشكيل مجموعة دراسية من خلال البحث عن طلاب آخرين لديهم ذات الأهداف الأكاديمية، ويتوجب على الفرد عند الاجتماع بالمجموعة الدراسية تجنب تحويل الجلسات الدراسية إلى جلسات للدردشة والنميمة، وفي حال وجد الفرد بأنه لا يستفيد من المجموعة الدراسية؛ يتوجب عليه تركها فوراً.

تخصيص وقتاً ومكاناً محددين للدراسة :يمكن للفرد النجاح والتفوق في دراسته من خلال تخصيص وقت ومكان محددين للدراسة، حيث أن تجاهل الفرد للقيام بذلك من شأنه زيادة الضغط الدراسي عليه نتيجةً لعدم معرفته كيف، أو أين سيدرس، كما أنه لن يكون مدركاً ما إذا كان يمتلك الوقت الكافي لإنجاز المهام، ومراجعة المواد أم لا، لذلك فإن تحديد وقت ومكان الدراسة من شأنه تخليص الفرد من جميع عوامل الإجهاد، وزيادة قدرته على التركيز على المواد التي يحتاج إلى تغطيتها.

تعلم كيفية التقدم الاختبارات :يتوجب على الطالب تعلم كيفية التقدم للاختبارات حتى ينجح ويتفوق في دراسته،

كيف تكون طالب مثالي

التدريس هو مهمة صعبة ، ولكن المكافأة النهائية لها هي معرفة أن لديك الفرصة للتأثير على حياة الكثير من الأطفال ، ومع ذلك ، لا يتم تعليم كل الطلاب بطريقة متساوية ومتشابهة ، سيخبرك معظم المدرسين بأنهم لا يملكون أفضل الطلبة ، لكن الحقيقة هي أن هناك طلاب يمتلكون خصائص معينة تجعلهم مثاليين ، هؤلاء الطلاب محبوبون من قبل المعلمين ، ومن الصعب عدم احتضانهم و الاهتمام بهم لأنهم يجعلون من عمل المدرس أسهل ، تابع القراءة لاكتشاف الصفات العشرة التي يجب ان يمتلكها الطلاب الرائعين .

يطرحون الكثير من الأسئلة

يرغب معظم المعلمين في أن يطرح الطلاب أسئلة عندما لا يفهمون الموضوع الذي تم تدريسه ، إنها حقًا الطريقة الوحيدة التي يعرف بها المعلم مستوى استجابة الطلبة لمحتوى الدرس ، وإذا لم يتم طرح أي أسئلة ، فسيفترض المعلم أن الطلاب فهموا محتوى الحصة ، لا يخشى الطلاب الجيدون طرح الأسئلة لأنهم يعلمون أنهم إذا لم يحصلوا على إجابة معينة ، فقد يضرهم هذا في وقت لاحق عندما يتم توسيع نطاق ما يتلقونه كل يوم من قبل مدرس الفصل ، وغالباً ما يكون طرح الأسئلة مفيدًا للفصل ككل .

قادرين على العمل الصعب

الطالب المثالي ليس بالضرورة الطالب الأكثر ذكاءً ، هناك الكثير من الطلاب الذين ينعمون بالذكاء الطبيعي ولكنهم يفتقرون إلى الانضباط الذاتي لصقل هذه الذكاء ، يحب المعلمون الطلاب الذين يختارون العمل الجاد بغض النظر عن مستوى ذكائهم ، ففي نهاية المطاف سيكون الطلاب الأكثر بذلًا للمجهود هم الأكثر نجاحًا في الحياة .

الانخراط في الأنشطة الصيفية

يمكن أن يساعد الانخراط في الأنشطة اللاصفية الطالب على كسب ثقة المعلم و التعلق بالمدرسة ، مما يمكن أن يحسن من النجاح الأكاديمي ، حيث توفر معظم المدارس عددًا كبيرًا من الأنشطة اللامنهجية التي يمكن للطلاب المشاركة فيها ، وتوفر هذه الأنشطة الكثير من فرص التعلم التي لا يمكن للفصل الدراسي التقليدي ببساطة القيام بها ، وتوفر هذه الأنشطة أيضًا فرصًا للقيام بأدوار قيادية ، وكثيراً ما تعلم الأطفال كيفية العمل كفريق واحد لتحقيق هدف مشترك .

عاشقين للقيادة

يحب المعلمون الطلاب المعتبرين أنفسهم قادة داخل الفصل الدراسي ، مهارات القيادة غالبا ما تكون فطرية ، هناك من لديهم هذه المهارة ولكن لا يعطوها اهتمام بتنميتها وتطويرها ، كما أنها مهارة قابلة للتطور مع مرور الوقت على الطالب بين أقرانه ، ويجب أن يكون الطالب جدير بالثقة حتى يصبح قائد ، حيث إذا أصبح الطالب قائدًا بين زملائه ، فإنه يتحمل مسؤولية أن يكون مثالًا للقوة والقدرة المثالية لتحفيز الآخرين على النجاح .

إنهم متحمسون

أفضل الطلاب هم الذين لديهم الحافز ليكونوا ناجحين ، وبالمثل ، فإن الطلاب الذين يفتقرون إلى الحافز هم الذين يصعب الإنجاز معهم ، وغالبًا ما يكونون في ورطة ، وفي نهاية المطاف يتسربون من المدرسة .

من السهل مساعدة الطلاب الذين لديهم الدافع لتعلم كل ما هو جديد ، إنهم يريدون أن يكونوا في المدرسة ، يريدون التعلم ، ويريدون النجاح .

قادرين على حل أي مشكلة

لا توجد مهارة أكثر صعوبة من القدرة على حل المشكلات ، الطلاب الذين يمتلكون مهارات حل المشاكل الحقيقية قليلون في هذا الجيل إلى حد كبير بسبب سهولة و يسر الوصول إلى المعلومات في الوقت الحالي .

هؤلاء الطلاب الذين يمتلكون قدرات حقيقية على حل المشاكل هم من الأحجار الكريمة النادرة التي يحبها و يتلهف لها المعلمون ،  حيث يمكن استخدامهم كمورد للمساعدة في تطوير الطلاب الآخرين ليصبحوا قادرين على حل المشاكل التي تواجهم .

قادرين على اغتنام الفرص

واحدة من أكبر الفرص في معظم الدول العربية أو الأجنبية حاليًا هي أن كل طفل لديه تعليم مجاني وعام ، لسوء الحظ ، لا يستفيد كل شخص إستفادة كاملة من تلك الفرصة ، صحيح أنه يجب على كل طالب الذهاب إلى المدرسة لبعض الوقت ، ولكن هذا لا يعني أن كل طالب ينتهز هذه الفرصة ويزيد من إمكانات تعليمه .

منضبطون مقارنة بالبقية

من المرجح أن يتعلم الطلاب الذين يتصرفون بشكل جيد أكثر من نظرائهم الاذكياء ، حيث أن هناك الكثير من الطلاب الأذكياء الذين يعانون من مشاكل في الانضباط ، في الواقع ، غالباً ما يكون هؤلاء الطلاب مصدر إحباط للمدرسين لأنهم على الأرجح لن يكملوا ويطوروا من مهاراتهم التعليمية ما لم يختاروا تغيير سلوكهم .

الطلاب الذين يتصرفون بشكل جيد في الصف يسهل على المعلمين التعامل معهم ، حتى لو كانوا يكافحون أكاديميا ، لا أحد يريد العمل مع طالب يتسبب في المشاكل باستمرار ، لكن المدرسين متقبلين ما يعادل تحريك الجبال للطلاب المهذبين والمحترمين ، الملتزمين بالقواعد .

يجب توفير الدعم الأسري لهم

لسوء الحظ ، هذه الخاصية هي الوحيدة التي لا يستطيع الطلاب سوى القليل منهم السيطرة عليها ، حيث أنه لا يمكنك التحكم في هوية والديك أو أولياء أمورك ، من المهم أيضًا ملاحظة أن هناك الكثير من الأشخاص الناجحين الذين لم يكن لديهم نظام دعم أسرى جيد .

فالأسرة دائما ما تفكر في مصلحتك ، تدفعك إلى النجاح  ، تقدم النصيحة وتوجه قراراتك طوال حياتك ، وفي المدرسة ، تحضر مؤتمرات الآباء / المدرسين ، تتأكد من أداء واجبك المنزلي ، تشجعك على الحصول على درجات جيدة ، وتحفزك بشكل عام على تحديد الأهداف الأكاديمية والوصول إليها .

إنهم جديرون بالثقة

لا أحد يريد أن يحيط نفسه بأشخاص لا يستطيع الوثوق بهم في نهاية المطاف ، يحب المعلمون الطلاب الذين يستطيعون أن يثقوا بهم لأنهم يستطيعون منحهم الحريات التي توفر في كثير من الأحيان فرصًا تعليمية جيدة .

كيف تكون طالب جيد

  1. إعداد مخطط للدراسة وتنظيم عملية الاستذكار .
  2. لا تراكم المذاكرة على الإطلاق .
  3. ابذل وقتًا إضافيًا في المواد التي تجد أنه من الصعب عليك فهمها .
  4. المذاكرة الجماعية سلاح ذو حدين .
  5. كن مميزًا واحصل على مزيد من المعارف الدراسية .
  6. تكوين الصداقات والحفاظ على زملاء جيدين .
  7. اهتم بفروضك المدرسية.

كيف تكون طالب متميز

  1. مراجعة الأخطاء التي تم الوقوع فيها في الاختبارات السابقة بشكل فوري، لتجنب الوقوع فيها مرة أخرى.
  2. حل الواجبات والفروض المدرسية يومياً.
  3. إعداد اختبار ذاتي بشكل مستمر.
  4. الحرص على الحصول على ساعات نوم كافية يومياً.
  5. طرح الأسئلة والتساؤلات باستمرار.

كيف تكون مميزا في دراستك

  1. الطالب المجتهد لديه هدف واحد لا غير
  2. اسعى أولا إلى فهم طريقة عمل الأستاذ
  3. الإنتباه ثم الإنتباه
  4. اطرح الأسئلة ودوّن الملاحظات
  5. اعتمد على نفسك في انجاز واجباتك
  6. أطلب المساعدة في الوقت المناسب ومن الأشخاص المناسبين
  7. تحضير الدروس مهم جدا
  8. تعلم كيف تتعلم

كيف تكون متفوق في الثانوية العامة

سؤال يسأله الكثيرون ، ويُطرح على الكثيرين ، وكتب عنه كثيراً ، ومع ذلك لا يزال الكثير من الطلبة لا يحبون المذاكرة ولا يقبلون عليها ، ويدعون ربهم قائلين ( يارب المذاكرة تموت !!) ، والمحير فى الأمر : كيف لا يحب الطلبة المذاكرة مع كل هذه الكتابات والطرق والتقنيات التى توضح كيفية المذاكرة ؟  ، ولماذا يبذلون الكثير من وقتهم وأموال آبائهم ومن صحتهم النفسية ، ولا يجنون الثمرة المتوقعة من النجاح والتفوق ؟!

المعلومة البديهية التى يجب أن ننطلق منها !!

الفكرة الأساسية التى أنطلق منها فى تناول هذا الموضوع هى أن الطالب والمعلم وأولياء الأمور وكل الناس يعرفون أن نظامنا التعليمى فاشل ومهترئ ، وقاتل للإبداع والابتكار ، ومعوق للتفكير السليم ، ومشجع على الحفظ والتلقين بدون فهم أو تحليل ، وقائم على الحشو النظرى بدلاً من التطبيق العملى .. وتكون النتيجة فى النهاية : كراهية الطالب للعلم وكل ما يتعلق به من قريب أو بعيد .

والشىء الذى يدهشنى هو عدم اتخاذ رد الفعل الطبيعى والمنطقى والمتوقع تجاه هذه المعلومة البديهية المعروفة لكل الناس .

وإذا سألنا : كيف يتم اعتبار الناجح ناجحاً، والمتفوق متفوقاً فى ظل هذا النظام التعليمى؟

لكانت الإجابة البديهية : يتم اعتبار ذلك وفقاً لمدى اقتراب درجات الطالب من الدرجة النهائية ، فكلما اقتربت درجات الطالب من الدرجة النهائية ( وقد يصل هذا الاقتراب إلى حد التطابق ، بمعنى حصول الطالب على الدرجة النهائية ) اعتبر متفوقاً ،  ويكون ترتيبه متقدماً بين زملائه وفقاً لهذا المعيار الذى لا معيار سواه .

وإذا تقررت هذه الإجابة البديهية عرفنا رد الفعل الطبيعى والمنطقى والمتوقع والواجب على الطالب اتخاذه ، وهو :

أن يكون هدفه ليس المذاكرة أو التحصيل أو طلب العلم وإنما الحصول على أكبر درجة ممكنة فى الامتحان تمكنه من الالتحاق بالكلية التى يريد .

كيف تكون طالب جامعي متفوق

يُرجح البعض بأن مسألة التفوق الدراسي بين شخصا وآخر هي مرتبطة بالقدرات والذكاء وهناك فئة تقول بأن الأمر لا يخلو من الحظ والتوفيق رغم أن كل الفئات تتفق بأن التعلم يندرج تحت المهارات المكتسبة التي تأتي من خلال التجربة والممارسة.

والشواهد على هذا القول كثيرة فكم من عالم بدأ متعثرا في بداية دراسته أنهم كثيرون بل كم لنا من الزملاء الذين كنّا نعتقد بأنهم “أغبياء” في الصف وعندما جمعتنا الاقدار وجدناهم ناجحين في حياتهم ويحملون شهادات عليا فالأمر فعلا لا يمكن ترجيحه لمسألة الذكاء والقدرات لأنه بكل بساطة نحن بطبيعتنا تختلف قدراتنا على التعلم فهناك من يلتقط المعلومة فور بزوغها وهناك من يحتاج لأيام او شهور لفهمها واستيعابها فهذا أمر يقع في دائرة المنطق ولا يحتاج لفلسفة لأثباته.

للأسف و يؤسفني الوقوف على حقيقة مخرجات الجامعات في الوطن العربي ليس من خلال بحث أو دراسة قمت بها ولكن من تجربة عشتها لما يقارب ثمانِ سنوات من خلال دارسة البكالوريوس و الدراسات العليا، تقريبا جميع الجامعات العربية والأجنبية الموجودة في الوطن العربي تُخرج لنا طلاب “بور بوينت” حتى لو سمعتم بأن فلان تفوق وحصل على امتياز مع مرتبة الشرف الأولى في جامعته فأعلموا بأنه طالب متفوق ولكن لا يحمل في جعبته من العلم أكثر من ذلك “البور بوينت” لان تقريباً جميع الجامعات تخلت عن الكتاب الدراسي ” كانت توزع علينا الكتب الدراسية بالمجان ثم تم تكليفنا بدفع جزء ومن ثم تم تكليفنا بشرائها بالكامل وبعدها وصلنا الى مرحلة الكتب من الآمزون أي توقفت الجامعات من بيعها” و قامت باعتماد ملخصات الكتاب “البور بوينت” كمقرر دراسي ويطلب من الطالب الجامعي دراسته وحفظة وفهمه وللأسف هذه الملخصات لا تغطي الجوانب المهم التي تثري معرفة الطالب فهي مجرد ملخصات تفي بغرض فهم ما سوف يتم اختبارك به ولهذا السبب أنا أقول للحكومات العربية مجتمعة ولوزراء التعليم العالي لا تنتظرون بأن تلد جامعتكم عباقرة وعلماء في الفيزياء او الكمياء أو علوم الفضاء لطالما المقرر الدراسي هو عبارة عن ملخصات صمّمت للاختبارات فقط.

الكتاب الدراسي هو الاساس في طرح المعلومة للطالب فالكتاب عندما يعرض المعلومة يعرضها من كل الجوانب ولضمان إيصال المعلومة يقوم الكتاب الدراسي بتوظيف المعلومة في عدة سيناريوهات ويذكر كل شاردة و واردة ذات العلاقة بتلك المعلومة كما أن الكتاب يوفر معلومات متعلقة بحقائق تخص تلك المعلومة التي هي موضع الدراسة ويوفر تمارين تقيس مدى فهمك واستيعابك للمعلومة نعم كل هذا في الكتاب الدراسي لا الملخصات التي يوفرها لك البروفسور الجامعي الذي لا يكلف نفسة أن يصنع لنا تلميذاً متفوق ولا يكترث أن يفتخر في يوماً ما بأن فلان تتلمذ على يديه.

أما المهارات المكتسبة التي تحدثنا عنها في مقدمة هذه المقالة فهي كل ما يحتاجه الطالب وهي عبارة عن صقل مهاراته في الفهم والاستيعاب من خلال التدرب المستمر على طرق الفهم السريع والسهل والمريح وطرق الاستيعاب وتجربة ما تم فهمه واستيعابه والعمل به من خلال تطبيقه في الحياة اليومية فعندما يتمكن الطالب من صقل مهاراته سوف تسهل عليه قراءة المعلومة بشكل صحيح من الكتاب و بشكل سريع سوف يحصل على فرصة الانتقال للمعلومة التالية وفي وقت قصير ومن هنا يمكننا ان نوظف مفهوم ذكاء الطالب والقول بأنه ذكي صقل مهاراته في الفهم والاستيعاب وبدأ يتفوق على زملاءه.

شماعة القدرات والذكاء سأمنا منها أن نيوتن لم يكن ذكي ولَم يكن متفوق ولكن عندما أستلهم فكرة دراسة الجاذبية من وراء قصة التفاحة التي سقطة قضى عمرة يبحث ويدرس وسهر سنوات فقط ليفهم سبب سقوط تلك التفاحة ولو أن نيوتن كان يمتلك مهارات في الفهم بشكل سريع لأكتشف أمر الجاذبية في وقت مبكّر من حياته فنحن بحاجة لتعليم الطلاب الأسلوب الصحيح لطلب العلم وهنا بعض النقاط المهمة التي قد تساعد الطلبة على صقل مهاراتهم :

  1.  أكثر من القراءة والمطالعة فأنها تثري معلوماتك بلا شك.
  2. دوّن ملاحظاتك فعينيك تنسخ ما تكتب في عقلك الباطن.
  3.  قم بتمرين مهاراتك في حل المعادلات الرياضية فالرياضيات تنشط الأجزاء المسؤولة عن الاستيعاب.
  4. تدرب على التفكر بشكل عميق جد البيئة المناسبة للتفكير الامر سوف يساعدك على اكتشاف الحلول المناسبة “بفضل التفكير ولدت العبارة الشهيرة وجدتها”
  5.  تدرب على الصبر وعدم الاستسلام من خلال تمارين بدنية تحفز عامل الإصرار الكامن فيك
  6. استمع جيداً ناقش فوراً أقتل الخجل بدم بارد لا تفوت فرصة استيضاح الامور لطالما البرفسور واقف أمامك ولا تسمح له ان يرتاح في ساعاته المكتبية فهي مخصصه لك قم بزيارته.
  7.  أجعل أخر همك هو البور بوينت واستخدم هذه الملخصات للمراجعة فقط.

كيف تتفوق على المتفوقين

  1. تتفوق في دراستك أن يكون هذا هدفك الأول …
  2. حتى تتفوق في دراستك خالط المتفوقين واجعلهم أصدقاءك …
  3. اعتمد على المراجعة الجماعية إضافة للفردية …
  4. تتفوق في دراستك إن أوجدت مكانا ملائما للمراجعة …
  5.  إختيار الوقت المناسب للدراسة

طالب متفوق بالانجليزي

straight-A student

السابق
صفات قائد العمل الناجح
التالي
كيف أحب نفسي وأقدرها

اترك تعليقاً