تنمية بشرية

كيف تتعلم من أخطائك ؟

يبذل الإنسان مجهود كبير حتى يحقق أهدافه ،و يصل إلى مكانة مرموقة ،و لكنه قد يقع في أخطاء قد تؤثر بالسلب على مستقبله ،و لذلك من الضروري أن يتعلم كيف يستفيد من أخطائه .

تعلم من الحياة

  1. عدم الاكتراث لما يفكر به الغير ينبغي على الشخص تجنب الاهتمام بآراء الآخرين بشكل مبالغ فيه؛ حيث يقضي معظم الأشخاص، خاصةً في فترة المراهقة، حياتهم في خوف وقلق حول ما يعتقده الآخرون بشأنهم، لكن على الشخص أن يتعلم عندما يكبر أن يركّز أكثر على أن يكون على طبيعته، وعلى القيام بالأمور التي تجعله سعيداً بغض النظر عن رأي الآخرين به، طالما أن ذلك لا يؤدي إلى إلحاق الضرر بأي شخص آخر.
  2. اللطف مع الآخرين ينبغي على الفرد تعلّم معاملة الناس من حوله بلطف، مع أنّ ذلك ليس بالأمر الهيّن خاصة عند النظر إلى العدد الهائل من الناس الذي قد يتعامل معهم المرء يومياً، فإن ابتسامة صغيرة، أو إرسال الورود لأحدهم، أو تقديم العون للآخرين، تعد أمثلة على اللطف مع الآخرين، وأموراً أثبتت الدراسات أنها تزيد من سعادة الإنسان إذا قام بها، حتى لو كانت صعبة في بدايتها.
  3. العطاء يعتبر العطاء من أهم الأمور التي يمكن تعلّمها من الحياة، فإلى جانب أهميته في خلق الشعور بالرضا، والسعادة، وتقدير القيمة الذاتية، فإن إحساس المعطي بتحقيق هدفه وتأثيره الإيجابي على حياة الغير يعتبر كفيلاً بخلق الرغبة المستمرة لديه في العطاء، والذي يمكن أن يكون على شكل عمل تطوعي، أو تحقيق مساعدة مالية، أو غيرها.
  4. النقود ليست حلاً للصِّعاب المال قد يجلب البيوت، والسيارات، وبعض وسائل الراحة لكنه أبداً لا يجلب السعادة؛ حيث يوجد هناك الكثير من الأثرياء التعساء، والعديد من الفقراء الهانئين السعداء؛ لذلك فإنّ انتظار السعادة المرهونة بوجود المال لن يكون حلّاً للمشاكل، فالمال يجلب السعادة العابرة فقط.

كيف تتعلم من أخطائك ؟

  1.  من الضروري أن يعطي لنفسه العذر لوقوعه في خطأ ما  فأغلب الناجحين  وقعوا في أخطاء و لكنهم لم يتوقفوا عن إكمال مسيرة نجاحهم ،و ذلك لأن الإنسان بطبيعته معرض دائماً للوقوع في خطأ سواء إن كان بشكل مقصود أو غير مقصود .
  2.  يجب أن يبادر الفرد بالإعتراف بخطأئه دون أن يكابر أو يفتخر بأنجازاته السابقة فهذا كله لن يفيده ،و عليه أن يجتهد من أجل إصلاح ما قام به ،و لا يسمح للإحباط و الأفكار السلبية أن تسيطر عليه بل عليه أن يدرك دائماً أخطائه سوف تمده بالعديد من الخبرات التي يمكنه الإستعانة بها فيما بعد .
  3. على الفرد أن يتعلم جيداً كيف يمكنه التفريق بين الأخطاء ،و بين القرارات الخاطئة أو الغير مدروسة بشكل جيد فمثلاً نجد أن الخطأ قد يكون قراءته لنص ما بطريقة غير صحيحة أو الخروج من مكان غير مخصص للخروج .. التسرع في الرد بأسلوب غير لائق على شخص ما .. بينما القرار الخاطئ قد يكون السفر للترفيه قبل موعد الإمتحان بيومين .. أو الإلتحاق بجامعة لا تتفق مع ميوله و رغباته .. أو غير ذلك  ،و  الجدير بالذكر أن التفكير و التركيز المطلوب لإصلاح الأخطاء أقل بكثير من التفكير ،و التركيز المطلوب لإصلاح القرارات الخاطئة .
  4. يجب على الفرد ألا يضيع وقته و جهده  في التركيز على أوجه الضعف ،و القصور التي يعاني منها بل يعرف كيف يمكنه استغلال  نقاط القوة الموجودة لديه لتصحيح الخطأ ،و بدلاً من أن ينتقد الجوانب و الصفات السلبية في شخصيته عليه أن يفكر وقت وقوع الخطأ  في الجوانب و الصفات الإيجابية حتى يقوم بتوظيفها بشكل سليم للتخلص من الخطأ،و ما ترتي عليه من آثار ،و يجب أن يعتبر أن أخطائه عبارة عن درس يعلمه كيف يهتم بأموره القادمة .

التعلم من الأخطاء

يؤكد عالم النفس الاجتماعي إليوت آرونسون في كتابه «الأخطاء المرتكبة (من قبل غيري)» أن دماغنا يعمل باستمرار على صيانة الصورة الإيجابية عن النفس فيجعلنا نعتقد أننا نفعل كل شيء كما يجب. وهذه «البقع العمياء لحماية الأنا»، كما يقول آرونسون، شائعة جداً: فحتى المدعي في المباحث الجنائية يصعب عليه الاعتراف بحصول أخطاء، حتى بوجود أدلة واضحة مثل عينات الدنا. فضلاً عن ذلك، قد لا يكون واضحاً في كل الأحيان ما هو المعنى العملي للعبارة «التعلم من الأخطاء». إن لم يكن لديك خطة واضحة، فقد تتوقف عند السؤال «أين الخطأ؟»، وهذا قد يكون أسوأ من تجاهل الخطأ كلياً: فأنت لم تتعلم شيئاً جديداً، وفوق ذلك تشعر بالذنب. وخلال ترقي داليو في مسيرته المهنية قام بتطوير مجموعة منهجية من مبادئ تحليل الأخطاء في شركته والأسئلة التي يجب أن يطرحها على نفسه عندما تسير الأمور على غير ما يرام. وبتأثير قوي من مبادئ وأسئلة داليو تم تطوير سلسلة مختصرة من الخطوات التي يمكن لأي شخص استخدامها بكل سهولة لتحليل أخطائه وتجنب ارتكابها في المستقبل، وذلك في موقع ClearerThinking.org الذي يقدم دورات مجانية على الإنترنت حول طريقة تجنب الأفخاخ العقلية والوصول إلى قرارات أكثر عقلانية. تشمل هذه الخطوات ستة أسئلة عليك أن تطرحها على نفسك كلما ارتكبت خطأ وتريد أن تكتشف بواسطته شيئاً مفيدا، وثلاثة مبادئ أساسية يجب إدراكها لزيادة كفاءة التعلم من الأخطاء.

كثرة الأخطاء تعلم الإنسان

أنت أخطأت.. وأنا أخطأت.. والآخرون يخطئون؛ الأخطاء كما أراها دائماً هي المدرسة الحقيقية التي تعلم الإنسان كيفية الوصول إلى الصواب، لا وجود لإنسان لا يخطئ.
أنت لو تأملت الأخطاء التي وقعت فيها إلى لحظة قراءتك هذا العمود لشاب رأسك، وبدأت تشك في قواك العقلية.
فمنذ الخطوات الأولى التي بدأت فيها تمشي على قدميك وأنت تخطئ في الوقوف والجلوس، وربما سقطت وفشلت وأخطأت آلاف المرات إلى أن استطعت السير بخطوات ثابتة، لكن كان سقوطك وأنت تتعلم المشي تتبعه ابتسامة، لكأنك تقول لمن حولك سوف أسقط وأقوم وقد فعلتها وقمت.
وأنت تتكلم تخطئ في قول بعض الكلمات، وربما تقلب الكلمة بشكل لا يستطيع أن ينطقها من علمك إياها، ولكن بعد ذلك تتعرف على نطقها فتقولها بثقة كبيرة.
هل تعرف عدد الأواني التي كسرتها في طفولتك؟ بعد فترة تعلمت أن كسرك للصحون أو الكراسي أو الصور عملية غير صحيحة، ومن أجل أن تتعلم الكتابة وترى نتائج كتابتك فأنت تكتب على الجدران، وكم تضايق منك أبواك؛ من عملية الصبغ والدهان وإعادة الألوان على ما هي عليه.
أنت لو فكرت بما قمت به من أفعال شائنة وأنت تتقدم في العمر لشاب رأسك، أنت آذيت أمك وآذيت أباك وآذيت إخوتك وأخواتك وأبناء الجيران، إلى درجة بعض الأحيان، قامت أخطاؤك بخلق نوع من أنواع الزعل والشقاق بين الأهل أو الجيران أو الأصحاب، لكن الحياة لم تقطع يدك لأنك أخطأت، الجميل أنك تتعلم منها.
فأنت ستواصل وضع يدك في النار لو لم تحرق يدك، لذلك دائماً ما تحاول الابتعاد عما يسبب لك الألم، ومن الطبيعي أنك عرفت الفرق بين الماء الحار والبارد، لذلك بدأت تفهم كيفية تشغيل الصنبور الحار وتعادله بالماء البارد حتى يستطيع جسمك أن يتحمل الماء الذي به تستحم.
ما تتعلمه من وعي الضرورات اليومية والحياتية، تتعلمه أيضاً من العلاقات الاجتماعية، فأنت تعرف الآن أنك لا تستطيع أن تمر بين اثنين؛ لأن هذا يعتبر من قلة الذوق، ولا يمكنك أن تفتح أذنك على حديث يدور بين اثنين؛ لأنه يعبر عن عدم تربية. وعبر العديد من المواقف تتعلم كيفية التعامل مع الآخرين، تتعلم كيف تبتسم في وجوه الناس، تتعلم كيف تساعد من يحتاج إلى مساعدة.
في كل يوم من أيام حياتك تتعلم من أخطائك، فما قمت به اليوم من إزعاج لغيرك ربما حصلت على توبيخ، وإذا لم يحدث عرفت أنك قمت بما لا يليق بك أن تقوم به، لهذا لا تقم به مستقبلاً لأنك تعلمت الدرس وأخذت العبرة.
إن الأخطاء علمتنا الكثير، في العمل السياسي والاجتماعي والثقافي، في العلاقات مع أنفسنا ومع الآخرين، أوصلتنا إلى ما نحن عليه ومازلنا نتعلم في هذه المدرسة المفتوحة الأبواب/ ليلاً ونهاراً إلى آخر يوم من أيام حياتنا.
نعرف جميعاً أن كل ابن آدم خطاء، والأخطاء التي نرتكبها هي التي تعلمنا الصواب، ما عليك إلا أن تنظر إلى الكهول وتراهم أكثر حكمة من الشباب، إنهم خريجو مدرسة الأخطاء، وما أروعها من مدرسة، تجعلنا نحترم الذين تعلموا من أخطائهم.
كل خطأ هو رائع في وقت حدوثه، لكن علينا ألا نقع فيه مرة أخرى وإلا أصبحنا حمقى.

كيفية الاستفادة من الأخطاء

  1. إعطاء الإذن لارتكاب الأخطاء؛ فهُنالِكَ العديد من الأسباب التي يجب أن يُعطيها الشخص لنفسه لارتكاب الأخطاء،
  2. . الاعتراف بالخطأ
  3. العادة, ففي بعض الأحيان تكونُ الأخطاء نتيجةً لعدم المُحاولة وبذل الجُهد من قبل الشخص، وترك الأمور للعادة اليوميّة والصُدَف.
  4. وفر طاقتك من اجل العمل الجديد لا تهدر الوقت في الندم و الحزن
  5. التمييز بين الأخطاء والقرارات السيئة؛ فمن المُهِم أن يعرف الشخص الفرق بين كليهما.
  6. تقبُّل القرارات السيّئة تماماً كالأخطاء ولكن مع إيلائها المزيد من الاهتمام.
  7. تركيز الشخص على نقاط القوّة التي لديه، ومُحاولة تحقيق التوازن بين النقد الذاتي مع القنوع بما لديه من صفاتٍ وأمورٍ جيّدة.
  8. النظر الي الفرص المتاحة و استغلالها.
  9. التعلم من الخطا فإذا أخطأت حلل تصرفك و لماذا لجأت إلي ذلك.
  10. لا تلوم أحد على خطائك حتي إذا كان ذلك بناء علي مشورة آخرين.
  11. إختر اشخاص موثوق بهم لأخذ رأيهم إذا احتجت المساعدة.
  12. تصحيح الأخطاء؛ فبالقيام بذلِك يستطيع الشخص التعلُّم منها،حيث يمكنك الحفاظ على مُذكِّرات خاصّة بالأخطاء والنجاحات التّي تقوم بها، وكتابة جميع التفاصيل الخاصّة بهذهِ الأمور حتّى تتمكن من الرجوع إليها والاستفادة منها.
  13. طلب المُساعدة من الأصدقاء أو العائلة؛ فبعض الأخطاء تحتاج إلى أكثر من شخص لمُعالجتها وحلّها، لذلِكَ من الجيّد طلب المُساعدة من بعض الأشخاص الموثوقين والمُقرّبين.
  14. مُحاولة عكس نتيجة الخطأ والاستفادة منهُ بطريقةٍ إيجابيّة.

ارتكاب الأخطاء في الحياة

كلنا نرتكب أخطاء في الحياة. ومن الجيد أن يخبرك أحدهم عند فعل هذا أنه لا بأس وأنه بالإمكان التعلم من الأخطاء. غير أن هذا لا يكون دائما مفيدا، سيما في مكان العمل.

وتوضح الخبيرة النفسية تابيه شيل من جامعة هاجن بألمانيا عند مناقشة الخوف من الخطأ أن “ارتكاب الأخطاء له تأثير على احترام الذات”، ويعني ارتكاب خطأ في الأساس أنك لم تفعل ما أردت أو خططت لفعله. وهذا يمكن أن يؤدي إلى رأي سلبي من أصدقائك أو رئيسك في العمل. إلا أنه من الممكن التعلم من الخطأ. وتقول كريستينه كفالن، خبيرة علم النفس، “الأخطاء وطريقة تعاملك معها أفضل فرصة للمزيد من التطور”.

وهذا ما تراه أيضا الاستشاري المهني أوته بولكه، حيث تقول إن الأخطاء تسمح بالإبداع وتتيح الفرصة لعمليات التساؤل أو تحديد أهداف جديدة. ولحدوث هذا، يحتاج الموظفون والفرق والشركات إلى بداية التعامل مع أخطاء مكان العمل. وهذا يعني وجود ثقافة أنه “لا بأس″ من حدوث أخطاء.

والسؤال الأول الذي ينبغي على المرء أن يسأله لنفسه هو ما إذا كان يتعيّن نسيان الخطأ أم تحليله؟ وتقول بولكه إنه من المهم اعتبار كل حالة بشكل مختلف. “لا يمكن معالجة كل مشكلة بنفس الطريقة”. وإذا كان الأمر أكبر من مجرد سكب كوب القهوة، فينبغي أن تأخذ وقتك في النظر إلى الخطأ عن كثب. وبشكل مثالي ينبغي ألا تركز على الذنب أو ما الذي يحدث في ما بعد، بحسب كفالن، ولكن ما الذي يمكن أن تفعله أفضل المرة المقبلة.

وهذا لا يشمل أن تتجنب أخطاءك والهروب منها، ولكن كن منفتحا عليها. ماذا لو هذا ليس شائعا في عملك؟ تنصح شيل قائلة “فقط ابدأ “.

وعلى سبيل المثال أخبر زملاءك عن أخطائك. ويفعل هذا بشكل دوري الأشخاص الذي يعملون لحساب أنفسهم، وعادة ما يحضرون فعاليات في الليالي التي يتم فيها تقاسم قصص الإخفاقات المهنية. وتقول شيل إنه يمكن تنفيذ شيء مماثل في الكثير من الشركات.

وأخيرا يمكن لأرباب العمل فعل الكثير لتعزيز ثقافة الإخفاق. وبحسب بولكه ينبغي على المزيد من أرباب العمل التفكير من منطلق أنه “لا يمكنك طهي أومليت من دون كسر البيض”. التعامل على نحو بناء مع الأخطاء يضمن أنه لن يتم تجنبها. “وبصفتك رئيسا، من الأفضل أن يكون لديك فريق يعترف بما فعله من وجود فريق من الجبناء”.

التعلم من الأخطاء حكم

  1. عيوب الآخرين أكثر معدية من العوازل الذكرية: غالبًا ما تصدمنا ونادراً ما تصححنا، جوزيف سانيال-دوباي
  2. يتسامح مع أخطاء كبار السن. هناك وقت لا يمكننا فيه تصحيح أنفسنا ؛ الحديد لا يستقيم عندما يكون بارد، المثل الشرقي
  3. يوجد في نفوس معينة صندوق من العيوب ، حتى الرذائل ، التي يبدو أنها تنام هناك حتى تستيقظها المناسبة ،كونستانس دي تيس .
  4. الأخطاء التي يتم الإبلاغ عنها بشكل عام مع الغضب والإزدراء في المرة القادمة هي بالتحديد الأخطاء التي لا نستثني منها، هنري فريديريك أميل (مذكرات ، 21 مارس 1879)
  5. أخطائنا وعيوبنا ليست سخيفة في حد ذاتها ، ولكن السخيفة هي الجهود التي نبذلها لإخفائها،جياكومو ليوباردي

تعلم من أخطائك حكم

  1. ومن الخطأ اعتبار النجاح أو الفشل حكراً على وجود أو غياب رجل واحد ..
  2. ربما كان خطأ فادحا أن تتزوج نسخة منك.. لأنك قد لا تحتمل الحياة مع نفسك
  3. الخطأ كثير و العقاب كثير و لكن حتي الحشرات المؤذية لا تيأس من العثور علي الظل …
  4. يظن الناس أن العزلة تجعلك وحيداً ولكني لا أعتقد أن هذا صحيح .. عندما تكون محاطاً بالأشخاص الخطأ فهو الأمر الأكثر وحدة في العالم.
  5. من الخطأ والتَّخلف أن تشعر النساء بالرضا عن حياتهنّ والسعادة لمجرد إنجابِ الأطفال.. إن العمل ضرورةٌ إنسانية، أما الإنجاب فليس إلا وظيفة بيولوجية تقوم بها جميع الكائنات الحيَّة ابتداء من الأمبيا إلى القرود.
  6. عندما يخطئ سهمك هدفه , لا تفكر ما الخطأ الذي فعلته , بل اسحب السهم الثاني وفكر : ما الذي يجب علي فعله بطريقة صحيحة لأصيب الهدف.

أقوال عن التعلم من الخطأ

  1. يقول علي بن أبي طالب-رضي الله عنه- :من رضي عن نفسه كثر الساخطون عليه..
  2. يقول سقراط:لاتردن على ذي خطأ خطأه فإنه يستفيد منك علما ويتخذك عدوا..
  3. تستطيع أن تكسب ثقة الجاهل إذا لم تعارضه في آرائه..
  4. الحقيقه مثل النحلة تحمل في جوفها العسل وفي ذنبها إبره..
  5. يقول السباعي-رحمه الله- :لو أنك لاتصادق إلا إنسانا لاعيب فيه لما صادقت نفسك أبدا..
  6. من يناقش الأحمق عليه أن يتحمل إجاباته..
  7. يقول براتراند راسل:الحياة أقصر من أن نقضيها في تسجيل الأخطاء التي ارتكبها غيرنا في حقنا وفي تقوية روح العداء بين الناس..
  8. يقول ميخائيل نعيمة:من كان لايبصر غير محاسنه ومساويء غيره فالضرير خير منه..

 

 

السابق
شروط الإسكان التنموي وطريقة التسجيل في البرنامج
التالي
الحاسوب الحكومي الدخول الموحد كيفية التواصل ونظام الاستعلام فيه

اترك تعليقاً