تنمية بشرية

كيفية التعامل مع الناس بذكاء ؟

يقابل الفرد سواء في محيط عمله أو دراسته عدد كبير من الأشخاص ،و لكل شخص ما يميزه من سمات ،و في الكثير من الأحيان يواجه الفرد صعوبة شديدة في التعامل و التواصل مع من حوله ،و هذا هذا ما يتسبب في وقوعه في عدد كبير من المشكلات و لذلك يجب عليه أن يتعلم كيف يتعامل مع الآخرين بذكاء ،و خلال السطور التالية لهذه المقالة سوف نعرض مجموعة مميزة من الأساليب التي يمكنه الإعتماد عليها.

آداب التعامل مع الناس

  1.  احترام مشاعر الناس : وعدم التعرُّض لهم بإهانة أو تجريح .
  2.  مراعاة أحوال الناس: ومعرفة طبائعهم وأخلاقهم والتعامل معهم كلٌّ حسب ما يناسبه ويتماشى معه .
  3. إنزال الناس منازلهم: وإعطاء كلِّ واحدٍ منهم حقَّه وقدره .
  4.  الاهتمام بالناس والتعرُّف على أحوالهم والسؤال عن أوضاعهم .
  5.  التواضع للناس وعدم التعالي أو التكبُّر أو الفخر عليهم .
  6.  طلاقة الوجه : وانبساطه عند لقاء الناس .
  7.  مخاطبة الناس على قدر عقولهم .
  8.  إحسان الظنِّ بالناس وعدم التجسُّس عليهم .
  9.  العفو عن زلاَّتهم وعدم تتبُّع عثراتهم وكظم الغيظ عنهم .
  10. الاستماع إلى حديثهم والبُعد عن الجدال والمراء معهم .

كيفية التعامل مع الناس بذكاء ؟

  1. يجب على الفرد أن يحاول إتقان فن الحوار ،و آدابه ،و عليه أن يتجنب الغرور ،و التباهي ،و التحدث بشكل دائم عن انجازاته ،و ذلك حتى لا يثير غضب من حوله .
  2.  السماح لمن حوله بالتعبير عن آرائهم و وجهات نظرهم ،و عليه أن يحترم كلام الآخرين ،و يحرص على الإستماع بأهتمام شديد حتى لا يكون سبباً في إحراجهم .
  3.  تجنب الإعتماد على الكلمات و العبارات  الغامضة التي يصعب على الآخرين فهمها و استيعابها ، كذلك تجنب الشدة ،و العنف في و محاول فرض الرأي و السيطرة على الآخرين ،و ذلك حتى لا ينفر الآخرين من التعامل معه .
  4.  الإبتعاد عن الاخلاقيات و العادات الغير مستحبة ،و كذلك تجنب الألفاظ المسيئة للآخرين ،و التي قد يترتب عليها كثرة الخلافات و انقطاع علاقته بمن حوله .
  5. تجنب التدخل في الأمور الشخصية ،و التحدث في الموضوعات التي يمكن أن تثير النزاعات ،و الخلافات .
  6.  السؤال عن الآخرين ،و مشاركتهم أفراحهم ،و أحزانهم ،و كذلك مشاركتهم اهتماماتهم ،و الحرص على مساعدتهم ،و تلبية رغباتهم .
  7.  الإبتعاد عن التحدث بأسلوب لائق عن الآخرين في غيابهم ،و تجنب سوء الظن ،و التعامل دائماً بمودة .
  8.  يجب أن يتعامل الفرد بطبيعته بعيداً عن التصنع ،و العصبية ،و الإنفعال الزائد .
  9.  يجب أن يكون الفرد واثقاً من نفسه و قدراته ،و عليه أن يكون بشوش ،و مبتسم دائماً أمام الآخرين .
  10.  يمكن للفرد أن يترك الفرد أثراً طيباً في نفوس الآخرين عن طريق تقديم الهدايا إليهم .
  11.  الحرص على مراعاة مشاعر الآخرين ،و تجنب الحديث عن الذكريات ،و المواقف الأليمة .
  12. الإلتزام بالهدوء ،و الإبتعاد عن رفع الصوت ،و الصراخ أثناء الحديث منعاً لإزعاج الآخرين .
  13.  الإعتراف بالخطأ ،و المبادرة بالإعتذار ،و كذلك عدم التركيز على أخطاء غيره  ،و تقديم النصائح ،و الإرشادات إليه أمام الحاضرين منعاً للإحراج .
  14.  التحلي بالأخلاق الحميدة كالصدق ،و الصبر ،و الأمانة ،وذلك من أجل النجاح في كسب ثقة ،و تقدير الآخرين .

كيفية التعامل مع الناس والتأثير فيهم

التعامل مع الناس من أهم الفنون نظراً لاختلاف طباعهم، فليس من السهل أبداً أن نستحوذ على احترام وتقدير الآخرين، وفي المقابل من السهل جداً أن نخسر كل ذلك.
وفي حال استطاع الفرد توفير بناء جيد من حُسن التعامل، فإن هذا سيسعده هو في المقام الأول، لأنه سيشعر بحب الناس له وحرصهم على مخالطته، ويسعد من يخالطهم ويُشعرهم بمتعة التعامل معه، وهذه بعض القواعد التي تؤدي إلى كسب حب الناس:
– كما ترغب أن تكون متحدثاً جيداً، فعليك بالمقابل أن تجيد فن الإصغاء لمن يحدثك، فمقاطعتك له تضيع أفكاره وتفقده السيطرة على حديثه، وبالتالي تجعله يفقد احترامه لك، لأن إصغاءك له يحسسه بأهميته عندك.
– حاول أن تنتقي كلماتك، فكل مصطلح تجد له الكثير من المرادفات فاختر أجملها، كما عليك أن تختار موضوعاً محبباً للحديث، وأن تبتعد عما يُنفر الناس من المواضيع، فحديثك دليل شخصيتك.
– حاول أن تبدو مبتسماً دائماً، فهذا يجعلك مقبولاً لدى الناس حتى ممن لم يعرفوك جيداً، فالابتسامة تعرف طريقها إلى القلب.
– حاول أن تُركز على الأشياء الجميلة في من تتعامل معه، وتُبرزها فلكل منا عيوب ومزايا، وإن أردت التحدث عن عيوب شخص فلا تجابهه بها، ولكن حاول أن تعرضها له بطريقة لبقة وغير مباشرة كأن تتحدث عنها في إنسان آخر من خيالك، وسيقيسها هو على نفسه وسيتجنبها معك.
– حاول أن تكون متعاوناً مع الآخرين في حدود مقدرتك، ولكن عندما يُطلب منك ذلك حتى تبتعد عن الفضول، وعليك أن تبتعد عن إعطاء الأوامر للآخرين فهو سلوك مُنفر.
– حاول أن تُقلل من المزاح، فهو ليس مقبولاً عند كل الناس، وقد يكون مزاحك ثقيلاً فتفقد من خلاله من تحب، وعليك اختيار الوقت المناسب لذلك.
– حاول أن تكون واضحاً في تعاملك، وابتعد عن التلون والظهور بأكثر من وجه، فمهما بلغ نجاحك فسيأتي عليك يوم وتتكشف أقنعتك، وتصبح حينئذٍ كمن يبني بيتاً يعلم أنه سيُهدم.
– ابتعد عن التكلف بالكلام والتصرفات، وابق على طبيعتك مع الحرص على عدم فقدان الاتزان، وفكر بما تقوله قبل أن تنطق به.
– لا تحاول الادعاء بما ليس لديك، فقد توضع في موقف لا تُحسد عليه، ولا تخجل من وضعك حتى لو لم يكن بمستوى وضع غيرك فهذا ليس عيباً، ولكن العيب عندما تلبس ثوباً ليس ثوبك ولا يناسبك.
– اختر الأوقات المناسبة للزيارة ولا تكثرها، وحاول أن تكون بدعوة، وإن قمت بزيارة أحد فحاول أن تكون خفيفاً لطيفاً، فقد يكون لدى مضيفك أعمال وواجبات يخجل أن يصرح لك بها، ووجودك يمنعه من إنجازها، فيجعلك تبدو في نظره ثقيلاً.
– لا تكن لحوحاً في طلب حاجتك، لا تحاول إحراج من تطلب إليه قضاءها، وحاول أن تبدي له أنك تعذره في حالة عدم تنفيذها وأنها لن تؤثر على العلاقة بينكما. كما يجب عليك أن تحرص على تواصلك مع من قضوا حاجتك حتى لا تجعلهم يعتقدون أن مصاحبتك لهم لأجل مصلحة.
– حافظ على مواعيدك مع الناس واحترمها، فاحترامك لها معهم، سيكون من احترامك لهم، وبالتالي سيبادلونك الاحترام ذاته.
– ابتعد عن الثرثرة، فهو سلوك بغيض يُنفر الناس منك ويحط من قدرك لديهم.
– ابتعد أيضاً عن الغيبة، فهو سيجعل من تغتاب أمامه يأخذ انطباعاً سيئاً عنك وأنك من هواة هذا المسلك المشين حتى وإن بدا مُستحسناً لحديثك، وابتعد عن النميمة. عليك بأجمل الأخلاق؛ التواضع، فمهما بلغت منزلتك، فإنه يرفع من قدرك ويجعلك تبدو أكثر ثقة بنفسك، وبالتالي سيجعل الناس يحرصون على ملازمتك وحبك.
وهذه عشر نصائح من “ديل كارنيجي” لتتعامل مع الناس بسهولة ويُسر:
– تجنب مُحاسبة الناس وانتقادهم، اعمل حتى تجد ما تحب، وعامل الناس كما تحب أن يعاملوك.
– كن مبذرا في ثنائك، سخياً في امتداحك، يحفظ الناس كلماتك ويذكرونها حتى بعد أن تنساها أنتَ.
– لابد أن تبدي احترامك للجميع ولا تقل لأحد إنه مُخطئ في وجهه، فحاول أن تستدركه ليقول لكَ نعم، وفي حين إشارتك لخطأ أحدهم فلابد أن يكون بشكل غير مباشر، ولابد أن تتحدث عن أخطائك قبل أن تُوجه لوماً لأحد.
– وإذا أردت أن يُعجب بك الناس حقا، أظهر اهتمامك بهم وبشؤونهم، واجعل الآخرين دائما يشعرون بأهمية وجودهم من خلال ثنائك عليهم وشكرك فيهم.
– لابد أن تبدأ حوارك مع أي شخص بالإيجابية وتتجنب نقاط الاختلاف مع الطرف الآخر، وحاول تأكيد الأشياء التي تتفق فيها معه وأنكما تسعيان للوصول للهدف نفسه.
– لا يصح أن تعمل بمفردك أو تنعزل عن الناس، ولا يصح أن تفرض الآراء والأوامر لينفذها غيرك، فتنشأ طاقة حقد وكراهية تبعد من يقوم بهذا العمل عنه، بل اجعل من هو أمامك أن يشعر أن الفكرة هي فكرته دائما.
ويمكنك فعل ذلك إذا سألت أسئلة نتيجتها الوصول إلى تعاون مشترك مع الآخرين.
– إذا انتصرت على أحد سواء معنويا أو بفوزك بشيء ما فلا تهينه، بل اجعله يحتفظ بكرامته وكأنه هو من حصل على ما حصلت عليه أنتَ.
– لا تحاول التشبه بغيرك، أو محاولة تقليد الآخرين، وابحث دائما عن كمال روحك وعملك لتصل بهما إلى سعادتك ونجاحك وتصبو إلى ما تتمناه، واعرف جيدا قدراتك ولا تدع أحدا يقلل منها.
– ولا بد أن تكون قويا ولا ينال منك النقد، وابذل قصارى جهدك في العمل الذي تشعر من داخلك أنه صواب.
– لا بد أن تحافظ على رونقك الخاص وهدوئك واتزانك، وحتى تشعر بتلك الراحة فعليك:
* قراءة بعض الكتب التي توحي بالاسترخاء وتخلصك من التوتر العصبي.
* اترك جسدك مسترخيا تماما ويستحسن سماع موسيقى هادئة تساعدك على ذلك.
* سَل نفسك دائما “هل أنا مُتعب؟!”، وإذا كانت الإجابة بنعم فعليك بالاسترخاء.
بهذا ستحصل على الراحة في التعامل مع الآخرين، وتُحقق الهدوء والسلام النفسي لروحك.

كيفية التعامل مع الآخرين في الحياة

  1. إتقان فن الحديث مع الآخرين وتجنب التحدث عن الإنجازات الشخصية.
  2. الاستماع والإصغاء إلى حديث الآخرين.
  3. الفهم الدقيق وتجنب الفهم الخاطئ.
  4. تجنب التلفظ بكلمات وألفاظ غير لائقة.
  5. الابتعاد عن أسلوب تقديم النصائح.
  6. مراعاة مشاعر الآخرين وعدم الإساءة والتجريح.
  7. الابتعاد عن انتقاد الآخرين.
  8. إظهار الابتسامة العفوية.

كيفية التعامل مع الناس الذين لا يحبونك

  1. التصالح مع الذات أولاً يتعرض المرء لسلسلة من المشاعر المختلفة من الأشخاص الآخرين من حوله، والتي تختلف من شخصٍ لآخر، فالبعض يُحبونه، والبعض الآخر يرفضونه، وآخرون لا يكنون له أي مشاعر فيرونه شخصاً عاديّاً، وفي بعض الأحيان قد يجد شخصاً يكرهه، لكن في جميع الأحوال لا يجب عليه أن يلوم نفسه أو يُشكك بشخصيّته أو بطباعه، أو ينتقد ذاته لمجرد عدم تلقيه الحب من الطرف الآخر، أو يظن بأنه سيء أو يختلف عن البقية، بل عليه أن يحترم ذاته ويثق بنفسه دائماً، ولا يكترث لتلك المشاعر ويدعها تُسيطر عليه، خاصةً إذا لم يُخطئ وكان سلوكه حسناً ولم يقصد أو يتعمّد إيذائهم مُسبقاً، إضافةً لاتباع بعض الأساليب الخاصة التي تُساعد على التعامل معهم عندما يكون لقائهم مُتكرراً، ولا يُمكن تجنّبه.
  2. التقرّب منه واكتشاف سبب مشاعره يُمكن للمرء عمل محاولة قد تكون ناجحة في تحسين العلاقات مع الأشخاص الذين يبغضونه، وهي مُناقشتهم بهدوءٍ، والتقرّب منهم ومعرفة سبب بغضهم له، فقد يكون غضب المرء وبغضه ليس للشخص ذاته بل لسلوكٍ خاصٍ أو تصرّفٍ أو قد يكون مبنياً على موققٍ معيّن ولّد تلك المشاعر، وبسبب إهمالها زادت ونمت مع مرور الوقت، وفي حال اكتشاف الفرد لها يُمكنه إصلاحها، أما إذا كان الكره مُستمراً وغير مُبررٍ فيمكنه الانسحاب ببساطة.
  3. التعامل مع بعض أسباب الكراهية هُنالك بعض الأسباب أو التصرّفات التي قد يعلم المرء أنّها تُحفّز الطرف الآخر على كرهه، وبالتالي يُمكنه علاجها ومُحاولة تجنّبها، لكن في بعض الأوقات يكون الكره ليش شخصيّاً، بل بسبب وظيفةٍ أو واجبٍ خاص لا يُمكن للمرء التوقف عنده أو إصلاحه، وإن كان يُزعج الآخرين ويجعلهم يكرهونه، مثلاً كره الأشخاص لمُوظفي تقديم الفواتير، أو جمع المُستحقات المالية والضرائب، حيث إنها وظيفتهم وشيءٌ لا يُمكنهم تجاوزه لمجرد كره الآخرين له.
  4. إظهار الجانب الجيّد للمرء لا يعني كره الطرف الآخر للمرء بالضرورة مُبادلته تلك المشاعر نفسها، والانخراط معه في تصرفاتٍ مُهينة، ومُقابلة الإساءة بإساءة أخرى بسبب الكره،حيث إن التحّكم في المشاعر يتطلب الصبر، وضبط النفس، وتجنّب ردود الأفعال العصبيّة والعاطفية المتهورة التي قد تزيد الأمر سوءاً، إضافةً لثقة المرء بنفسه التي تجعله يرد على إحباط الشخص الكاره له، أو تقليله من شأنه من خلال أفعاله التي تُثبّت نجاحه، وترفع من عزيمته، وتحط من عزيمة الطرف الآخر وتوقفه عند حده، وتُشعره بخطأه فيعجز عن الرد أو التصرف بطُرقٍ مهينةٍ، كما أنّ كره البعض لا يوقف نجاح المرء وتحقيقه أهدافه بتفاؤلٍ وجديّة بل هو دافع قوي ومُحفّز له.
  5. التجاهل وعدم الاهتمام قد تكون الطريقة الأفضل للتعامل مع بعض الكارهين هي تجاهلهم وعدم الرد عليهم، ولا يكون ذلك بسبب الخوف منهم، أو عدم ثقة المرء بنفسه، أو عجزه عن الرد والتعامل معهم، لكنه بقصد الحفاظ على إيجابيته وسعادته ومزاجه الجيّد، عبر ابتعاده عن الأشخاص السلبيين، والالتقاء بأحبته بدلاً منهم، إضافةً للحفاظ على الصحة النفسيّة للمرء عبر تجنّب من يُزعجه ويُعكّر صفو مزاجه، أو يُسيء له ويهينه بطريقةٍ أو بأخرى، فيُجبره أحياناً على الرد بطريقةٍ لا يريدها، لكنها قد تكون الوسيلة الوحيدة لإسكاته وإلزامه حدوده، وبالتالي تجنّب اللقاء بهم سيكون بالنسبة له أفضل من الخروج عن السيطرة والتصرّف مثلهم والانتهاء بانزعاجه من نفسه.

كيفية التعامل مع الناس حسب شخصياتهم

  1. تجنُب النقد في بعض الأحيان الأفراد يُخطئون وذلك يعود للطبيعة البشرية، فليس كلّ فعلٍ أو كلمةٍ ستكون منطقية دائمًا، لذلك لا يجب التركيز على نقد الأفراد وتصحيح أخطائهم، وعندما يبدأ الأفراد بتقبل أخطاء بعضهم البعض، فإنّ ذلك سيؤدي لحدوث الإعجاب فيما بينهم.
  2. التقدير تقدير الخير وإن كان يكمن داخل الشخص ولم يظهره، فلا بُدّ من العمل على تقديره وتحفيزه من أجل القيام بتكرار تلك الأفعال الجيدة، فلا شيء يجعل الشخص بسعادة أكثر من التقدير.
  3. الاستماع الجيد فإنّ كلّ شخصٍ لديه قصته المُختلفة، فيحب أن يُستمع إليه ويفهمهُ دون الحكم، لذا لا بُدّ من الاستماع باهتمامٍ حقيقيّ وليس اهتمامًا وهميًا.
  4. قول الحقيقة لا بُدّ من قول الحقيقة بعقلانية، والحفاظ على الوعود التي يتم إخبارها للآخرين؛ حتى يكون الفرد جديرًا بالثقة.
  5. الحكم على الشخصية كيف يؤثر التأكيد السلوكي على كيفية التعامل مع الآخرين؟ الحكم على الشخصية هي العملية التي يرى من خلالها الأشخاص بعضهم البعض من خلال المعلومات التي يسمعونها عن الآخرين، أو من خلال مقابلة الآخرين شخصيًا.

كيف اتعامل مع الناس الخبثاء

  1. ضعهم عند حدودهم.
  2. اختر الوقت المناسب للمعركة.
  3. لا تسمح لهم بسرقة افراحك.
  4. ركز على الحلول ولا تركز على المشاكل.

كيفية التعامل مع الناس حسب شخصياتهم pdf

لتحميل الملف اضغط هنا

كيفية التعامل مع الناس بذكاء pdf

لتحميل الملف اضغط هنا

 

 

السابق
كيف تنجح في حياتك العملية ؟
التالي
كيف تصبح قليل الكلام ؟

اترك تعليقاً