الطبيعة

زهور صالحة للاكل

زهور صالحة للاكل

الزهور الصالحة للأكل هي زهور يمكن تناولها بأمان. يمكن تناول الزهور كجزء رئيسي من الوجبة كالخضروات أو من الممكن استخدامها كأعشاب

أنواع الزهور

تتواجد الأزهار في الطبيعة بعدد هائل من المجموعات المُتنوعة والمُخلتفة، والتي تتفاوت في حجمها؛ فبعض الأزهار ذات حجم دقيق، بينما يوجد منها ما هو ذو حجم كبير وعملاق، كأزهار نبات الخُشخاش وأزهار الزنبق، وغيرها الكثير من الأزهار ذات الحجم الكبير، وكما أن هذه الأزهار تختلف وتتفاوت في أحجامها فإنها كذلك تختلف في طريقة ظهورها على النبات، فتنمو بعض الأزهار ضمن مجموعة واحدة، بينما يتم إنتاج بعض الأزهار بشكل مُنفرد ومُستقل كلٌ على حدة، وتتكون الزهرة من العديد من الأجزاء المُختلفة، كالكأس والبتلات والسداة والمدقات، ونظراً للمعاني الجمالية التي تمتعت بها الزهور على مر العصور، فقد أصبحت أحد الهدايا التي يتم تقديمها في المُناسبات المُختلِفة. أجمل الأزهار تُعتبر الزهور من النباتات التي تحمل دلالة رمزية كبيرة، فبعض الزهور تليق بمناسبة مُعينة دون غيرها، وقد كانت اللغة في عصر من العصور تحمل مكان الكلام الذي لا يُمكن البوح به والإفصاح عنه، ويوجد العديد من أنواع الزهور الجميلة والخلابة والتي تأسِر القلب بجمالها، ومن هذه الأنواع الآتي: الورود تُعتبر الورود (بالإنجليزية: Roses) أحد أكثر الأزهار شيوعاً وجمالاً على مر العصور والأزمنة، ويُعتبر الورد من النباتات المُعمرة، ويتواجد بأكثر من مئة نوع مُختلف، فبعضها يكون ذا أوراق فضفاضة، وبعضها الآخر يكون ذا بتلات متلاصقة ومُعبأة، وتشير كلمة الورد بمعناها التقليدي إلى تلك الوردة الحمراء ذات اللون الداكن، والتي تأتي بجذع طويل يحتوي على الشوك، وللورد دلالات رمزية من حيث الألوان، فالوردة البيضاء تُشير إلى النقاء والسلام، بينما تُشير الحمراء منها إلى الحب والعاطفة، وترمز الوردة الصفراء إلى الفرح والصداقة. الزنبق الزنبق (بالإنجليزية: Tulip) وهو أحد أنواع الزهور التي تتواجد بأكثر من 2000 نوع، وتندرج هذه الأنواع تحت 15 صنفاً مُختلفاً، وتعتبر زهرة الزنبق من الزهور التي تنمو بسهولة في المنازل، ويتراوح طول هذه الزهرة تبعاً لنوعها، وتأتي هذه الزهرة بألوان مُختلفة منها الأصفر، والبرتقالي، والأرجواني، والأبيض الذي يُشير في معناه إلى التسامُح، بينما يُعتبر الأحمر رمز الحب العميق. الأقحوان يعد الأقحوان (بالإنجليزية: Chrysanthemums) إحدى النباتات التي تظهر في فصل الخريف من كل عام، ولهذه الزهرة استخدامات مُتعددة؛ منها الزينة وصناعة الأدوية لعلاج بعض الأمراض كمرض الإنفلونزا، وتستخدم هذه الزهرة في الصين لصناعة الشاي، وتُفضل زهرة الأُقحوان العيش في مناطق لا تحتوي على أي مصادر إضاءة صناعية، كما تأتي زهرة الأقحوان بألوان متعددة منها الأرجواني والأصفر والأبيض، وغيرها من الألوان الجميلة الأخرى. زهرة دوار الشّمس (بالإنجليزية: Sunflower)، هي من الأزهار السهلة الزراعة، وتتوفر هذه الزهرة بالعديد من الألوان كالأصفر الفاتح أو الأحمر الداكن، وتجذب زهرة دوار الشمس العديد من أنواع الطيور إليها، كما أنها ذات أطوال مُختلفة قد يصل طول بعضها إلى ما يقارب اثني عشر قدماً. زهرة الليلك (بالإنجليزية: Lilacs)، وهي من الأزهار الجميلة التي ترمز بلونها الأبيض إلى البراءة والأُرجواني إلى العواطف والفخر والثقة، ولا يحتاج هذا النبات عند زراعته إلى الكثير من العناية عدا عن عملية التقليم التي يُوصى بالقيام بها للمُحافظة على الشكل الجميل لهذه الزهرة، وتمتاز زهرة الليلك بروائحها الفواحة التي تنتشر في فصل الربيع، وتنمو هذه الأزهار بشكل أفضل عند تعرضها لأشعة الشمس، كما يوصى بزراعة هذه النبتة في تربة غير حمضية. زهرة الكاميليا يعود أصل هذه النبتة إلى آسيا، لكن يتم حالياً زراعتها في العديد من المناطق الدافئة، وفي البيوت الزجاجية، ويمكن استخراج الزيوت من بذور هذه الزهرة، وتمتاز هذه النبتة ببتلاتها الناعمة والحساسة، وتأتي هذه الزهرة بالعديد من الألوان المُختلفة كالأبيض والأحمر والوردي. زهرة الماغنوليا وهي أزهار تنمو على أشجار الماغنوليا التي تُعتبر من أشجار الزينة، وتمتاز ببتلاتها البيضاء النقية التي تنمو إلى جانب أوراقها المُفعمة باللون الأخضر، ويعُد الموطن الأصلي لهذه الزهرة جنوب شرق الولايات المُتحدة الأمريكية، وأصبحت مُنتشرة في العديد من بلدان العالم نظراً لقدرتها الكبيرة على التكيُف السريع، ويوجد العديد من الأنواع المُختلفة لهذه الزهرة، والتي تختلف بحجمها وطولها.

ورد صالح للاكل

تعد الزهور في أنحاء العالم رمزاً للجمال، والسماوية، والرومانسية، والرخاء، والخصوبة، والاستنارة وحتى المعرفة، أما في عالم الطهي فهي تمثل جزءاً من المواد المغذية التي تقدمها لنا الطبيعة. يوضح لنا تاريخ الطهي الهندي استخدام الزهور في أغراض العلاج، وتحقيق التوازن بين النكهات، والرائحة، وحتى من أجل تحسين الشكل الجمالي للطبق. تجمع الأطباق الهندية العصرية اليوم بين الوصفات التقليدية والتجريبية للزهور القابلة للأكل. كذلك يزخر المطبخ الهندي بزهور إقليمية، سواء كانت تزهر مثل الكركديه، والورد، وزهور عباد الشمس، والمورينغا، والبانسيه، والخزامى، والياسمين، أو الأطعمة في مرحلة الإزهار مثل الموز، والخيار، واليقطين، التي يتم قليها أو إعداد المشروبات منها باستخدام البخار، أو طهيها في أنواع الصوص المختلفة.

مع ذلك، تخطت تلك المكونات من الأزهار جدران مطابخ الجدات المتواضعة، واتخذت موضعاً لها على قوائم الطعام في أرقى المطاعم، وعلى موائد الهنود الشباب. يقول تارون جوشي، الرئيس التنفيذي للشبكة العالمية لتوصيل الأزهار (إنترفلورا إنديا): «تمثل الزهور جزءاً من المطبخ العالمي والطهي منذ قرون طويلة. يمكن للمرء تعقب آثار استخدام الزهور القابلة للأكل في كل من المطبخ الصيني والفارسي والهندي. تمنح الأزهار نكهة ورائحة مميزة وشكلاً رائعاً للطعام». تقول ناميتا جاتيا، صاحبة شركة «فارمهاوس كامبني»، لبيع الزهور القابلة للأكل والبراعم بالتجزئة من مزرعة في بانفيل بمومباي: «عندما بدأنا العمل عام 2014، لم يكن هناك الكثير من العملاء، لكن الآن يأخذ الكثير من الطهاة زهوراً مثل القرنفل، والورد، والإكسورة، مننا».

من العوامل الأساسية للزيادة الكبيرة في استهلاك الزهور بشكل عام هي شعبية الأطعمة النباتية، على حد قول جاتيا. يوضح الطاهي أجاي أناند، مدير الطهي في «بولمان نوفوتيل نيودلهي أيروسيتي»، أنه إلى جانب اللمسة الظريفة الخيالية التي تضفيها الزهور على أصناف الطعام، لها فوائد صحية غير متوقعة.

– زهور يتم تناولها في الهند بشكل كبير

يتم استخدام زهور البابايا بشكل كبير في السلطة، ويتم طهيها مع البطاطا، وعلى نار هادئة مع رؤوس الأسماك. تروي هويهنو هاوزيل، الكاتبة والمدونة في شؤون الطعام، ذكريات طفولتها الخاصة بجدتها لوالدتها وهي تطهو زهور البابايا. وتقول: «ما دفعها نحو قطف تلك الزهور هو الاعتقاد في أن تناولها على شكل خضراوات يساعد في خفض مستوى الأنسولين في الدم، حيث كانت مريضة سكري تحاول العثور على علاج من الطبيعة».

من أكثر الطرق شيوعاً لطهي الزهور الرقيقة هي غسلها بشكل جيد، وتركها لتجف، ثم قليها سطحياً في القليل من الزيت مع إضافة بعض الملح. وتشير قائلة: «يتم تناولها كطبق جانبي، أو إضافتها إلى الأرز. إنه مذاق مميز وبه قدر من المرارة، وقد لا يستسيغه الجميع، لكن يظل ممتعاً للغاية».

إن زهور الموز لا تقل في لذتها عن فاكهة الموز. في الوقت الذي لا يقترب فيه مذاقها من مذاق الفاكهة إطلاقاً، تشبه في رائحتها ومذاقها زهور الكوسة الفريدة باهظة الثمن. نجد تلك الزهور كثيراً في مطبخ جنوب الهند، وتعد مصدراً جيداً للبروتين وفيتامين «ج»، وتساعد في فقدان الوزن، وتحتوي على قدر كبير من الألياف، وتعزز الشعور بالشبع لفترة طويلة، وتحسّن المزاج. كذلك، تخفف تلك الزهور التوتر، وتحفز إفراز بكتريا الأمعاء الجيدة، وغنية بمضادات التقدم في العمر، والجذور الحرة، أي أن لها الكثير من الفوائد.

– الياسمين

عادة ما يتم جمع الياسمين من أجل صناعة العطور والزيوت، إلى جانب إعداد الشاي وبعض أطباق الحلوى مثل الكعك، والبسكويت، وغيرها من المخبوزات الأخرى. يمكن تجفيف تلك الزهور في المنزل، وخلطها في كيس من أوراق الشاي الأخضر، ثم وضعه في كوب من الماء الساخن. يمكن للمرء أيضاً إضافتها مجففة إلى السلطة، وأطباق الأرز من أجل إضفاء الرائحة، والانتفاع بفوائدها الصحية، حيث يساعد شاي الياسمين في خفض ضغط الدم، وتقوية الجهاز المناعي، وتنظيم عملية التقدم في العمر. كذلك، تعرف تلك الزهور بقدرتها على علاج الأرق، والمساعدة في فقدان الوزن، والتحكم في مستوى الكولسترول، وهي كذلك معززة للطاقة ومحسنة للمزاج.

المورينغا

يُطلق عليها زهور مقرعة الطبول، وبمجرد طهيها تكتسب طعماً قوياً مشابهاً لمذاق عيش الغراب. توجد كثيراً في أطباق جنوب الهند، حيث يتم غسل الزهور أولاً وغليها، ثم إضافتها إلى خليط مقلي من الزيت، والكمون، والفلفل الأخضر، والزنجبيل، والطماطم، والبصل مع نثر بعض الكزبرة المقطعة عليها.

– الورد

بتلات الورود مصدر رائع لفيتامين «ج»، ويمكن تجفيفها وخلطها بالأعشاب الأخرى من أجل إعداد شاي حلو منعش. وتعد تلك الزهرة المعمرة واحدة من أكثر الأزهار القابلة للأكل شيوعاً. عندما يتم تركها في السكر ينتج منها مزيج محفوظ حلو المذاق. يتم غمر بتلات الورد في الماء من أجل عمل مشروب سكري مثل الكركديه، وتعرف باسم خبيزة الورد، فحين يتم غليها مع أوراق النعناع أو عشب الليمون، نحصل على مشروب بارد منعش. يتم استخدام بتلات الزهور لإضافة الرائحة إلى الكثير من الأطباق غير النباتية، وبخاصة البرياني في شمال الهند، ويتم استخدامها مجففة في المطبخ البنغالي الإسلامي، وقد جاء بها نواب واجد علي إلى البنغال حين نفاه البريطانيون من لاكناو. تساعد بتلات الزهور الجسم في الحفاظ على مستوى الكولسترول الطبيعي، وكذلك يساعد ماء الورد في تخفيف الالتهاب، ومن المواد المبردة الطبيعية. إنها مهدئة قليلاً وتعزز الجهاز المناعي وصحة القلب.

– ماري غولد

إنها زهور برية لها مذاق مر قليلاً، لكنها تضاف إلى الكثير من الأطباق. كذلك، يتم استخدام الخل، الذي يتم صنعه من الماري غولد، تتبيلةً للسلطة؛ نظراً لنكهته المميزة ولونه النابض بالحياة. يتم الإشارة إلى زهور الماري غولد أحياناً بزعفران الرجل الفقير؛ نظراً للونها ونكهتها. كذلك، يمكن إعداد شاي مهدئ رائع منها. يستخدم الطاهي أناند بانوار، الطاهي التنفيذي للمعجنات في منتجعات وفنادق «روزيت»، بتلات الماري غولد في طبقي برياني الكينوا، والـ«داب تشينغري» (طبق من القريدس بالماسالا). يقول أناند: «لزهور الماري غولد نكهة تشبه نكهة الزعفران».

– البابونغ

حين يتم تجفيف زهور البابونغ الرقيقة يمكن نقعها في الماء المغلي من أجل إعداد شاي مهدئ. وتم إجراء أبحاث لفهم كيف تساعد تلك الزهور في الحد من القلق، ويتم استخدام تلك الزهور في الكثير من الأماكن في العالم نظراً لخصائصها العلاجية. لتلك الزهور نكهة مميزة تفعل الأعاجيب في حالة الإصابة بنزلات البرد.

– زهور الكبوسين (أبو خنجر)

ذات لون أصفر زاهٍ ولا غنى عنها في المطبخ؛ فهي لا تضفي حيوية إلى الطبق من خلال التزيين فحسب، لكنها مليئة بالنكهات. كثيراً ما يكون من المفاجئ معرفة أن تلك الزهرة تتمتع بمذاق الفلفل، ويستخدمها الطهاة في أنحاء العالم في القلي، أو حشوها، بل ويتم تخليل براعمها أيضاً. بطبيعة الحال يمكن استخدام تلك الزهور مصدراً غنياً لفيتامين «ج» والحديد.

هناك أيضاً نبات الرندرة المستخدم في إعداد المربى والعسل والعصائر وصوص التشاتني الحلو والحادق، ومخبوزات الباكوره. إنه مضاد أكسدة رائع، وكذلك يقي من مرض السكري، ويعمل مهدئاً لاضطرابات المعدة. كذلك، تعد الخزامى، تلك الزهرة ذات الرائحة العطرة، جزءاً من عائلة الأعشاب إلى جانب الزعتر والروزماري (إكليل الجبل). تعد الخزامي إضافة جيدة للعسل، حيث يضيف إلى حلاوة العسل نكهة زهور خفيفة. إنها زهور تساعد على الاسترخاء، وعلاج مشكلات النوم، وتحسين حالة البشرة والشعر.

– تحذير

من الواضح أن التوجه نحو تناول الزهور يزداد قوة، لكن الطهي بالزهور ليس سهلاً كما يبدو. لذا؛ قبل استخدامها في الطهي، إليكم بعض الأمور التي ينبغي وضعها في الاعتبار. ينبغي زراعة ومعالجة الزهور المخصصة للأكل بشكل خاص لضمان خلوها من الإيكولاي وغيرها من أنواع البكتريا الأخرى. لا ينبغي السماح لها بالاتصال بالتربة، ويجب إزالة السداة (عضو التذكير) من الزهرة قبل طهيها. سر استخدام تلك الزهور في إعداد الطعام هو الإبقاء على بساطة الأطباق، وعدم إضافة الكثير من البهارات. للزهور نكهة دقيقة خفيفة مميزة يمكن أن تضيع في الطبق؛ لذا في المرة التالية التي تقطف فيها الزهور من حديقتك، لا تكتفي باستخدامها في الزينة، فربما يمكنك إضافتها إلى طبقك والاستمتاع بالنكهات.

ورد للاكل

يرجع استعمال الزهور في المطبخ الي آلاف السنين وفي حضارات متعددة تم استعمال هذه الزهور الرائعة .وغالبا ما كانت تستعمل لأغراض طبية.
أما المطبخ فتذكر علي سبيل المثال زهور اليقطين أو الكوسة عند الحضارة الرومانية. وأوراق الورد في الهند.
إضافة الزهور في اطباقنا يضيف مظهر أنيق إضافة إلى القيمة الغذائية ونكهة مميزة فبعض أنواع الزهور يتميز بنكهة عطرية والبعض الآخر يتميز بمذاق حمضي أو حار أو مائل للمرار وهكذا…..
وان تم استعمالها بالشكل الصحيح سيتم خلق توازن وانسجام بين المواد الغذائية المقدمه.
واستعمال الزهور ليس له حدود ..وهو متنوع الي درجة كبيرة
وقبل أن نعرض عليكم أنواع الزهور القابلة للأكل والصالحة للاستخدام يجب أن ننبهكم الي أمور مهمة جدا لانه بقدر المظهر الجمالي للزهور فأن تناول الزهور الغير صالحة ربما كان له عواقب خطيرة جدا علي صحة الإنسان ولذالك يجب مراعاة الخطوات التالية
اولا :
يجب التأكد من أن هذه الزهور قابلة للأكل وان كان المستخدم ليس متأكدا فيجب أن يبحث عن النوع وتأكد من ذالك
ثانيا:
يجب التأكد من مصادر هذه الزهور وأنه لم يتم معالجتها أو تعرضها لأي مواد كيميائية مما يؤدي إلى ضررا للمستهلك
ثالثا:
يجب غسل الزهور قبل الاستعمال والحفاظ عليها بعيدا عن مسببات التلوث
رابعا:
التأكد من أن المستخدم أو المستهلك غير مصاب بحساسية الزهور كلها أو بعضها
………………..
أنواع الزهور:
Allium
: وهي من عائلة(الثوم .البصل .عشب البصل.الكرات…..)
Aneto:
الشبت
Angelica
يميل طعمها الي طعم العرق سوس
Basilico
هي زهور الريحان وبالطبع تحمل خصائصه
Borragine
وهي زهور ماءلة للزرقةوطعمها يقارب طعم اليقطين
Calendula
وهي زهور تميل إلى اللون الذهبي ذات مذاق حار
Camomilla
زهور بيضاء تتمتع بمذاق حلو كما أنها تستخدم كامشروب ساخن
Cerfoglio
هي زهور تتمتع بمذاق قريب من النعناع
Cicoria
زهور الشيكوريا ذات مذاق ماءل للمرار قليلا
Citrus
من عائلة الحوامض (برتقال. ليمون.يوسيفي.ارينج )وهي قوية النكهة
Coriandolo
زهرة الكزبرة الخضراء
Crisantemo
وهي تميل الي المرار والألوان تشابه قوس قزح
Dente di leone
زهور جميلة وليست شائعة
Finocchio
زهرة الينسون ولها نفس المذاق تقريبا
Fior di zucca
زهور اليقطين(الكوسة ) ليست للتزيين ولاكنها رائعة في الأكل
Fuchsia
جيدة في تزيين الأطباق
Garofano
زهور القرنفل
Gelsomino
زهور الياسمين وهي ذو نكهة عطرية قوية
Girasole
عباد الشمس تستعمل منها الأوراق والحبوب
Gladiolo
ليست شائعة
Ibisco
زهور ذو نكهة عطرية
Impatiens
تستخدم منها فقط الأوراق
Issopoanice
غير شائعة الاستعمال
Lavanda
ذات اللون البنفسجي وهي ذات مذاق حلو عطري
Lilla
الرائحة قوية والمذاق حمضي
Malvarosa
الطعم غير مميز فقط للتزيين
Margherita
طعم لازع قابل للمرار ولاكنها ذات مظهر رائع جدا
Menta
زهور النعناع وتحمل خصائصه
Monarda
زهور ذات لون احمر ونكهة النعناع
Nasturzio
واحدة من أكثر الزهور شائعة الاستعمال ذات مذاق حار
Ravanello
لها ألوان متعددة ذات مذاق حمضي حار
Rosa
تعرف بالورد البلدي الأوراق لها مذاق عطري هاديء وألوان متعددة
Rosmarino
الروزماري ومذاقها أقل حدة من النبتة
Rucola
زهور الجرجير زهور صغيرة ذو مذاق حار
Salvia
أو المرمرية المذاق مقاربة من الأوراق
Trifoglio
مذاق هاديء مقاربة للعراق سوس
Verbena odorosa
زهور بيضاء ذات مذاق مقاربة لليمون
Viola
زهور رائعة متعددة وشاءعة الاستعمال

ورود صالحة للاكل

كثير منا يحب تلقي باقات الزهور في أي مناسبة ويوجد أنواع مختلفة من الزهور بالوان عديدة ولها عطور رائعة تعطر منازلنا به و العديد من العطور الرائعة من هذه الزهور في كثير من الأحيان تجعلنا نقول لأنفسنا ، ” هل هذه الروائح الطيبة يمكن استخدامها فى الطعام ” الغريب للكثيرين ان بعض من الزهور المفضلة لديك صالحة للأكل فعلا و التي ربما لم تكن على علم بها لذلك في المرة القادمة التي تتلقي فيها بعض الزهور يجب عليك معرفه نوعها فهل تصلح للاكل ام لا وهذه اهم انواع الزهور الصالحة للأكل.

ورود

ورود وزهور صالحه للاكل
العديد منا يتلقي الورود في المناسبات الخاصة ولكن يجب عليك معرفة ان الورود يمكن استخدامها في المربى و الشاي ويمكن استخدامها فى المشروبات ايضا .
الخزامى

ورود وزهور صالحه للاكل
الخزامى من اجمل الزهور فهى تستخدم لعمل اجود انواع العطور ويمكنك استخدامها في الحلويات مثل الكعك .

الزنابق

ورود وزهور صالحه للاكل
هذه الزهرة لها رائحة رائعة يمكن استخدامها في الآيس كريم والمربى و المثلجات وكثير من الناس يستخدموها فى عمل شراب لمشروبات الكوكتيل الخاصة بهم.
زهرة بساتين الفاكهة

ورود وزهور صالحه للاكل
يمكنك استخدام هذه الزهرة بوصفها مقبلات ، في أطباق المقلي أو يمكنك جعلها ملبس .

القرنفل

ورود وزهور صالحه للاكل
القرنفل يمكن ان ينقع في النبيذ أو يؤكل كما هو ويمكنك أيضا استخدام الزهرة على الكعكة المفضلة لديك .
الهندباء

ورود وزهور صالحه للاكل
هذه الزهرة يمكن استخدامها في النبيذ ، والعصائر والشاي والمشروبات عموما.

زهور الثالوث

ورود وزهور صالحه للاكل
زهور الثالوث لها نكهة منتي الذي يجعلها مثالية للمقبلات ، سلطات الفواكه والكوكتيلات .

ورد مجفف للاكل

الورد المحمدي او الورد الجوري المجفف …
اول معلومه طبعا انه قابل للأكل وبعطي جمال وروعه لاطباق الحلويات لما تزينوا فيها وممكن ينعمل بالشاي زهورات ❤️❤️
غير هيك اقرأوا عنه اله فوائد كتيرة

هناك الكثير من الفوائد التي يمكن أن نجنيها من استخدام الورد المجفف بشكل خاص، والورد بأنواعه المختلفة بشكل عام في العديد من المجالات، سواء تلك المجالات المتعلّقة بحياة الإنسان بشكل عام أو تلك المتعلّقة بصحته بشكل خاص، حيث يظنّ البعض أن استخدام الورود التي يتم تجفيفها مقتصراً على كونه مصدراً طبيعياً لصناعة الروائح العطرة، والتي تدوم لفترات طويلة في حال استخدام المثبتات القوية، وكونه أحد أهم وسائل وأدوات الزينة التي يتم من خلالها إضافة طابعاً جمالياً على الأشياء، سواء في المنازل أو في المرافق الأخرى. علماً أن الورد المجفف هو الورد الطبيعي الذي يصل لمرحلة الذبول بعد مرور وقت على قطفه، ويرغب العديد من الأشخاص بعدم التخلص منه حرصاً على استثمار مظهره الجمالي على أكمل وجه، وفيما يلي أبرز الفوائد التي يمكن للشخص أن يحصل عليها من استخدام الورد المجفّف. فوائد الورد المجفّف يدخل الوردُ المجفّف في العديد من الوصفات الطبيعية الخاصة بالعناية بالبشرة وعلاج كافة المشاكل المتعلقة بها، وذلك بخلط الورد البلدي المجفف مع كمية مناسبة من الحليب، حيث يزيد من النضارة الطبيعية والمظهر المُشرق للبشرة، كما يعدّ مقشراً طبيعياً لكافة أنواع البشرة، حيث يخلصها من كافة الشوائب التي يمكن أن تغلق المسام وتتسبب في نمو الحبوب والبثور على الوجه وغيره، مع الحرص على استخدام الحليب كامل الدسم للبشرة الجافة للمساعدة على ترطيبه، واستخدام الحليب المنزوع الدسم للبشرة الدهنية للحيلولة دون زيادة لمعانها وزيوتها. يمكن خلط بتلات الورد المجفّف المطحون مع المسك أو أحد أنواع العطور، أو مع ماء الورد وزيت جوز الهند لصنع كريم أو ماسك خاص بتنعيم الجسم ومنحه رائحة عطرية مميزة، تدوم لفترات طويلة، وتستخدم بعض النساء هذه الوصفة لتعطير وتطهير المناطق الحساسة بصورة طبيعية، وذلك لتفادي الضرر الذي تلحقه المساحيق الكيميائية الخاصة بهذا الشأن في الجلد. يستخدم على نطاق واسع لأغراض الزينة، ويعتبر مفيداً جداً لتحسين الحالة المزاجية لدى الأشخاص، وذلك نظراً لمظهره الجميل من خلال وضعه في الأوعية المخصصة لذلك، كما يوضع لتزيين الهدايا، وذلك بفضل رائحته الزكية والطيّبة التي تبعث الأمل والتفاؤل في النفس والروح، حيث يُصنف كأحد المضادات للاكتئاب وأحد العلاجات الفعاّلة لهذه الحالة، كما يخلص من مشاعر التوتر والقلق الناتجين عن الضغوطات الحياتيّة، ومن هذا المنطلق ينصح علماء النفس بالاسترخاء في حمام دافىء مليء بالورد المجفف لمدة لا تقل عن ربع ساعة، ولمرة واحدة على الأقل في الأسبوع، حيث إنّ ذلك كفيل بإزالة كافة المشاعر السلبية. يزيد من الرغبة الجنسية لدى الجنسين، كما ويمنح جواً من الرومانسية والمشاعر الدافئة التي تبعث الطمأنينة والحب في قلوب الطرفين.

زهور قابلة للاكل جدة

– الياسمين

عادة ما يتم جمع الياسمين من أجل صناعة العطور والزيوت، إلى جانب إعداد الشاي وبعض أطباق الحلوى مثل الكعك، والبسكويت، وغيرها من المخبوزات الأخرى. يمكن تجفيف تلك الزهور في المنزل، وخلطها في كيس من أوراق الشاي الأخضر، ثم وضعه في كوب من الماء الساخن. يمكن للمرء أيضاً إضافتها مجففة إلى السلطة، وأطباق الأرز من أجل إضفاء الرائحة، والانتفاع بفوائدها الصحية، حيث يساعد شاي الياسمين في خفض ضغط الدم، وتقوية الجهاز المناعي، وتنظيم عملية التقدم في العمر. كذلك، تعرف تلك الزهور بقدرتها على علاج الأرق، والمساعدة في فقدان الوزن، والتحكم في مستوى الكولسترول، وهي كذلك معززة للطاقة ومحسنة للمزاج.

المورينغا

يُطلق عليها زهور مقرعة الطبول، وبمجرد طهيها تكتسب طعماً قوياً مشابهاً لمذاق عيش الغراب. توجد كثيراً في أطباق جنوب الهند، حيث يتم غسل الزهور أولاً وغليها، ثم إضافتها إلى خليط مقلي من الزيت، والكمون، والفلفل الأخضر، والزنجبيل، والطماطم، والبصل مع نثر بعض الكزبرة المقطعة عليها.

– الورد

بتلات الورود مصدر رائع لفيتامين «ج»، ويمكن تجفيفها وخلطها بالأعشاب الأخرى من أجل إعداد شاي حلو منعش. وتعد تلك الزهرة المعمرة واحدة من أكثر الأزهار القابلة للأكل شيوعاً. عندما يتم تركها في السكر ينتج منها مزيج محفوظ حلو المذاق. يتم غمر بتلات الورد في الماء من أجل عمل مشروب سكري مثل الكركديه، وتعرف باسم خبيزة الورد، فحين يتم غليها مع أوراق النعناع أو عشب الليمون، نحصل على مشروب بارد منعش. يتم استخدام بتلات الزهور لإضافة الرائحة إلى الكثير من الأطباق غير النباتية، وبخاصة البرياني في شمال الهند، ويتم استخدامها مجففة في المطبخ البنغالي الإسلامي، وقد جاء بها نواب واجد علي إلى البنغال حين نفاه البريطانيون من لاكناو. تساعد بتلات الزهور الجسم في الحفاظ على مستوى الكولسترول الطبيعي، وكذلك يساعد ماء الورد في تخفيف الالتهاب، ومن المواد المبردة الطبيعية. إنها مهدئة قليلاً وتعزز الجهاز المناعي وصحة القلب.

– ماري غولد

إنها زهور برية لها مذاق مر قليلاً، لكنها تضاف إلى الكثير من الأطباق. كذلك، يتم استخدام الخل، الذي يتم صنعه من الماري غولد، تتبيلةً للسلطة؛ نظراً لنكهته المميزة ولونه النابض بالحياة. يتم الإشارة إلى زهور الماري غولد أحياناً بزعفران الرجل الفقير؛ نظراً للونها ونكهتها. كذلك، يمكن إعداد شاي مهدئ رائع منها. يستخدم الطاهي أناند بانوار، الطاهي التنفيذي للمعجنات في منتجعات وفنادق «روزيت»، بتلات الماري غولد في طبقي برياني الكينوا، والـ«داب تشينغري» (طبق من القريدس بالماسالا). يقول أناند: «لزهور الماري غولد نكهة تشبه نكهة الزعفران».

– البابونغ

حين يتم تجفيف زهور البابونغ الرقيقة يمكن نقعها في الماء المغلي من أجل إعداد شاي مهدئ. وتم إجراء أبحاث لفهم كيف تساعد تلك الزهور في الحد من القلق، ويتم استخدام تلك الزهور في الكثير من الأماكن في العالم نظراً لخصائصها العلاجية. لتلك الزهور نكهة مميزة تفعل الأعاجيب في حالة الإصابة بنزلات البرد.

– زهور الكبوسين (أبو خنجر)

ذات لون أصفر زاهٍ ولا غنى عنها في المطبخ؛ فهي لا تضفي حيوية إلى الطبق من خلال التزيين فحسب، لكنها مليئة بالنكهات. كثيراً ما يكون من المفاجئ معرفة أن تلك الزهرة تتمتع بمذاق الفلفل، ويستخدمها الطهاة في أنحاء العالم في القلي، أو حشوها، بل ويتم تخليل براعمها أيضاً. بطبيعة الحال يمكن استخدام تلك الزهور مصدراً غنياً لفيتامين «ج» والحديد.

هناك أيضاً نبات الرندرة المستخدم في إعداد المربى والعسل والعصائر وصوص التشاتني الحلو والحادق، ومخبوزات الباكوره. إنه مضاد أكسدة رائع، وكذلك يقي من مرض السكري، ويعمل مهدئاً لاضطرابات المعدة. كذلك، تعد الخزامى، تلك الزهرة ذات الرائحة العطرة، جزءاً من عائلة الأعشاب إلى جانب الزعتر والروزماري (إكليل الجبل). تعد الخزامي إضافة جيدة للعسل، حيث يضيف إلى حلاوة العسل نكهة زهور خفيفة. إنها زهور تساعد على الاسترخاء، وعلاج مشكلات النوم، وتحسين حالة البشرة والشعر.

زهور الاكل

اسماء الزهور الصالحة للأكل يوجد العديد من الإبداعات التي توجد في الطبخ وفنونه فنرى أنه يظهر يومياً طرق للطبخ مختلفة ومتنوعة ونجد أيضاً، ومن أهم هذه الإبداعات التي يبدعها المتخصصون هي الزهور والأنواع التي تصلح للأكل منها فنجد العديد من هؤلاء المتخصصين يقومون بتزين أطباقهم بهذه الأزهار، ولكن يجب عليهم أن يتوخوا الحذر حتى لا يستخدمون أزهار تضر الإنسان.

من المشهور عن الأزهار أنها ترمز إلى الرومانسية أو الجمال أو للرخاء كما أنه يعطي انطباع جيد عند أي شخص يراه.
كما أنها أيضاً تدخل في مجال الطبخ وعالمه، حيث إن بعضها يكون مادة غذائية توفرها لنا الطبيعة فنستطيع أن نستغلها في أطباق كثيرة.
ومن أشهر الأطباق التي استخدمت الأزهار للتزيين أو الأكل هي الأطباق الهندية، وكان استخدام الهنود للأزهار جعل أطباقهم تتسم بالتوازن بين رائحة ونكهة مكونات الطبق ولكي يتحسن الشكل الجمالي للطبق أيضاً، أو استخدموها لأغراض العلاج.
تقوم الأطباق الهندية بالجمع بين الوصفات الخاصة بالزهور القابلة للأكل التجريبية التقليدية، والأطباق التي تقوم بهذا الجمع هي الأطباق العصرية فقط.
نجد أن المطابخ الهندية تتوفر فيها الكثير من الزهور الإقليمية، وهذه الزهور مثل زهور الكركديه أو الزهور الخاصة بعباد الشمس أو الورد أو المورينغا أو زهور البانسيه، كما يوجد أيضاً زهور الياسمين أو الخزامي.
تستخدم المطابخ الهندية الأطعمة التي تكون في مرحلة إظهارها، وذلك مثل الخيار أو الموز أو اليقطين.
والأطعمة التي تكون في مرحلة الإزهار يمكن أن يتم قليها في الزيت أو نعد منها بعض المشروبات عن طريق استخدام البخار أو يتم طهيها في الكثير من أنواع الصوص المتنوعة.

الأزهار ووجودها في المطابخ العالمية

في بداية الأمر وعند انتشار الأزهار التي تصلح للأكل لم يكن يشتري منها الكثير من الناس، ولكن الآن يشتريها العديد من الطهاة المتخصصين ويأخذوا أزهاراً مثل الورد أو القرنفل أو الإكسورة.
تعددت الأنواع الصالحة للأكل من الأزهار المطابخ الصغيرة والتقليدية أصبحت توجد في قوائم الطعام التي تكون متوفرة في كثير من المطاعم الراقية على مستوى العالم.
وتوجد الأزهار التي تصلح للأكل في المطابخ العالمية منذ العديد من القرون وليست موجودة حديثة.
ويمكننا تتبع آثار وجود الأزهار في الأكل في مطابخ الصين أو بلاد فارس أو الهند.
من أهم العوامل التي جعلت استهلاك الأزهار يزداد بهذا الشكل الضخم أن لديها شعبية كبيرة في عالم الأطعمة النباتية.
الأزهار تعطي نكهة مميزة ورائحة رائعة، كما أنها تعطي شكلاً جميلاً للأكل وإلى جانب هذا كله فإن الأزهار بديها فوائد عديدة وغير متوقعة فهي صحية بشكل كبير الإنسان.

بعض الأزهار التي تؤكل بشكل كبير وخاصًةً في الهند وفوائدها

يستخدم المطابخ الهندية الزهرة التي تسمى بالبابايا في السلطة وبشكل كبير، كما أنها تطهى مع البطاطا ويتم طهيها أيضاً الرؤوس الخاصة بالأسماك وعلى نار هادئة.
للبابايا العديد من الفوائد الصحية العظيمة، ومنها أنه يقوم بخفض الأنسولين الموجود في الدم، ونتيجة لذلك فهو مفيد بشكل كبير لمرضى السكر فهذا علاج طبيعي لهم.
من أشهر الطرق التي يتم طبخ الأزهار بها هي أن يتم غسلها جيداً ثم بعدها نتركها، حتى تجف ثم نقوم بقليها في قليل من الزيت ونضيف إليها بعض الملح.
ومن الممكن أن يتم أكل هذه الزهور كطبق جانبي أو يمكن أن تضاف إلى طبق الأرز، وقد يكون طعمه فيه القليل من المرارة وقد لا يرغب فيه البعض ولكن يبقى لديه طعماً مميزاً.
الأزهار الخاصة بالموز لديها العديد من الفوائد مثل فاكهة الموز، ولكنها لا يتشابه مذاق هذه الأزهار بمذاق الفواكه الأخرى، بل إن مذاقها ورائحتها يقترب بالأزهار الخاصة بالكوسة والتي تكون فريدة وغالية الثمن.
توجد زهور الموز في المطابخ الخاصة بجنوب الهند، ولها فوائد عديدة وصحية فهي تحتوي على فيتامين (ج) والمضادات الخاصة بالتقدم في السن، كما أن هذه الأزهار تعمل على فقد بعض الوزن.
كما أنها تحتوي على عدد كبير من الألياف، وهذه الألياف تعمل على جعل الإنسان يأتيه إحساس الشعور بالشبع لفترات طويلة.

بعض الأزهار التي تؤكل بشكل كبير وخاصًة في الهند وفوائدها

كما أنها تعمل على تحسين مزاج الإنسان كما تخفف توتره، وتقوم أيضًا بإفراز البكتيريا الجيدة الخاصة بالأمعاء.
يمكن جمع زهرة الياسمين حتى يتم استخدامها في صنع العطور أو الزيوت، كما يمكن استخدامها مع الشاي أو في العديد من المخبوزات أو في بعض الأطباق الخاصة بالحلوى كالكعك والبسكويت.
يتم استخدام الورد في المطابخ الهندية حيث إن البتلات الخاصة بالورد تكون مصدراً هاماً لفيتامين (ج).
يمكننا تجفيف الورد وبعد ذلك نقوم بخلطه مع الأعشاب، ويمكن أن توضع في الشاي حتى يكون لذيذ ومنعشاً.
يمكننا ترك الورد مع السكر ليكون مذاقه لذيذ، ومن الممكن أن نضع البتلات الخاصة بالورد في المياه، حتى تقوم بعمل مشروب كالكركديه ويكون سكري، وهذا يعرف بـ خبزة الورد.
نستخدم البتلات الخاصة بالأزهار حتى نضيف عطر للعديد من الأطباق وخاصةً الغير نباتية طبق البرياني الذي يوجد في شمال الهند، كما تستخدم بشكل مجفف في مطبخ البنغال الإسلامي.
بتلات الزهور تقوم بمساعدة الجسم لكي يحافظ على المستوى الخاص بالكوليسترول الموجود في الدم، ويجعله طبيعياً، كما تساعد هذه البتلات في التخفيف من بعض الالتهابات التي توجد في الجسم.
تعد بتلات الزهور بمثابة مهدئاً طبيعياً للإنسان، كما أنها تعمل على تعزيز وتقوية الجهاز المناعي وتزيد من صحة القلب، كما أنها تعد أيضاً من المواد الطبيعية التي تكون مبردة.
البابونج من الأزهار التي تستخدم في الهند حيث نجفف زهرة البابونج، ويتم نقعها في مياه مغلية ليتم وضعه في الشاي حتى يصبح مهدئ للأعصاب حيث إنه تم إثبات أن تلك الأزهار تحد من وجود القلق عند الإنسان.
من الزهور التي تقوم بإضافة حيوية وشكل مميز للطبق التي سوف يتم وضعها فيه هي زهرة الكبوسين، أو كما يطلق عليها أبو خنجر، كما تستخدم هذه الزهرة لعلاج بعض الأمراض وعلى مستوى العالم.

ورد قابل للاكل جدة

يمكن جمع زهرة الياسمين حتى يتم استخدامها في صنع العطور أو الزيوت، كما يمكن استخدامها مع الشاي أو في العديد من المخبوزات أو في بعض الأطباق الخاصة بالحلوى كالكعك والبسكويت.
يتم استخدام الورد في المطابخ الهندية حيث إن البتلات الخاصة بالورد تكون مصدراً هاماً لفيتامين (ج).
يمكننا تجفيف الورد وبعد ذلك نقوم بخلطه مع الأعشاب، ويمكن أن توضع في الشاي حتى يكون لذيذ ومنعشاً.
يمكننا ترك الورد مع السكر ليكون مذاقه لذيذ، ومن الممكن أن نضع البتلات الخاصة بالورد في المياه، حتى تقوم بعمل مشروب كالكركديه ويكون سكري، وهذا يعرف بـ خبزة الورد.
نستخدم البتلات الخاصة بالأزهار حتى نضيف عطر للعديد من الأطباق وخاصةً الغير نباتية طبق البرياني الذي يوجد في شمال الهند، كما تستخدم بشكل مجفف في مطبخ البنغال الإسلامي.
بتلات الزهور تقوم بمساعدة الجسم لكي يحافظ على المستوى الخاص بالكوليسترول الموجود في الدم، ويجعله طبيعياً، كما تساعد هذه البتلات في التخفيف من بعض الالتهابات التي توجد في الجسم.
تعد بتلات الزهور بمثابة مهدئاً طبيعياً للإنسان، كما أنها تعمل على تعزيز وتقوية الجهاز المناعي وتزيد من صحة القلب، كما أنها تعد أيضاً من المواد الطبيعية التي تكون مبردة.
البابونج من الأزهار التي تستخدم في الهند حيث نجفف زهرة البابونج، ويتم نقعها في مياه مغلية ليتم وضعه في الشاي حتى يصبح مهدئ للأعصاب حيث إنه تم إثبات أن تلك الأزهار تحد من وجود القلق عند الإنسان.
من الزهور التي تقوم بإضافة حيوية وشكل مميز للطبق التي سوف يتم وضعها فيه هي زهرة الكبوسين، أو كما يطلق عليها أبو خنجر، كما تستخدم هذه الزهرة لعلاج بعض الأمراض وعلى مستوى العالم.

السابق
تسجيل دخول بلاك بورد جامعة نجران … رابط بلاك بورد جامعة نجران
التالي
نظام ديوان جامعة الملك سعود

اترك تعليقاً