كيف يتم تقزيم الاشجار

كيف يتم تقزيم الاشجار

طرق الحصول على شجرة متقزمة
1ـ الأشجار القزمة الوراثية Genetic Dwarfs: وهي الأشجار التي هي بالأصل قصيرة جدا ولها فروع متشابكة ولكن هذه الصنف من الشجر قد لا يكون خيارك فهي غير قادرة على الانتاج بالشكل الذي ترغب. ومجموعة الأشجار المتقزمة الوراثية تشمل الخوخ والنكتارين واللوز والمشمش والتفاح.
2ـ التقزيم بالتقليم الجذري Dwarfing Rootstocks: تقلم جذور الشجرة والابقاء على جذر واحد حديث للنمو على هيئة شجرة مصغرة، وهناك عدة طرق لتقزيم الشجر بالتقليم الجذري تبعا لنوع الشجرة فبعض الاشجار تنمو بالتربة الفقيرة وأخرى تحتاج لتربة غنية.
تعتبر شجرة التفاح من أكثر الاشجار شيوعاً للتقزيم بطريقة التقليم الجذري وهي اكثر مقامة للعديد من الأمراض. كما يعتبر شجر الكمثرى والسفرجل من الأشجار الي يسهل تقزيمها بالتقليم وهذا ينطبق على اشجار الخوخ والكرز والنكتارين والبرقوق والمشمش.
3ـ التقزيم بالتشذيب Controlled prunin: هناك عدة طرق لتشذيب لإنتاج الأشجار المثمرة المصغرة، وقد تكون هذه الأشجار اصلا مقلمة الجذر فيتم تشذيب فروعها لكي تنمو إلى حجم وشكل معين. فيمكن تعريشها، بالأسلاك، او السيطرة عليها لتنمو على فرع واحد، وتعتبر شجرة الكرز من اكثر الأشجار شيوعياً بتشكيلها مما يجعلها مفيدة للأسوار أو لزراعة مسطح ما او للشرفات الواسعة.
4ـ التقزيم بالزارعة في الأصيص Controlled Growth in Pots: بهذه الطريقة يتم زراعة الشجرة في وعاء مناسب، ويتم تشذيب وتقليم الجذور والفروع والتحكم بها بغية الحفاظ عليها مصغرة وتشكيلها بالشكل الذي يرغب به، ويعتبر اسلوب التقزيم الياباني لا شجار البوسنية خير مثال لذلك.
يمكن زراعة أشجار الفاكهة في أصص كبيرة قطر (25 – 40 سم) باستخدام تربة خصبة غنية بالبيلاليت او الفيرميكوليت مع اضافة حبيبات الأسمدة دورياً وسائل البوتاسيوم، وينبغي تغيير الأصص مرة واحدة كل سنتين على الأقل وذلك بعد سقوط الأوراق لتجديد التربة وتشذيب الجذور.
طريقة التقزيم لمن ليس له خبرة
تروح المشتل تختار شتلات فواكة مهملة عمر سنتين او ثلاثة او اربعة سنوات و الشتلات المهملة أكثر قدرة على التحمل من الشتلات الجديدة و كمان تاخدها بسعر رخيص وصاحب المشتل عاوز يخلص منها علشان شاغلة مساحة عندة
تجيبها و تضعها فى اصيص متوسط زى اللى فية الشجرة ده و تضع فى أسفل الاصيص كمية من السن المستخدم فى موااد البناء بعد غسلة ثم وضع الشجرة بتربتها فى الاصيص و اضافة قليل من التربة حولها اذا احتاجت لتثبيتها جيدا وتقوم بتقليمها و اختيار فرعين او ثلاثة اقوياء و تقلم الباقى و تترك من الساق طول الفرع من 20 الى 30 سم
و تبدأ فى ريها بانتظام بشرط يكون الاصيص بة ثقوب من اسفل لتصريف الماء الزائد
و كمان وضع ربع ملعقة Npk اسبوعيا قبل الرى
و تقدر تحافظ على عدد الفروع دى بالتقليم كل 6 شهور و علشان ما تتدخلش فى موضوع (تقليم الجذور لانة محتاج خبرة كبيرة ويعتمد على قص الجذر الرأسى و ترك الجذور الافقية ) ممكن ترفع الشجيرة و تضعها فى أصيص أكبر بنسبة قليلة من الموضوعة فية كل سنة فى شهر فبراير بعد عملية التقليم الربيعى فى هذا الشهر و عليك بالتغذية و الرى المنتظم و خربشة التربة فى الاصيص كل اسبوع بعمق 5 سم لتهويتها
مبروك أنت كدة عندك شجرة فواكة قزم

طريقة تقزيم الأشجار المثمرة الجزء الأول

فن تقزيم الأشجار… (Bonsai)..
تعددت أسماء الأشجار المصغرة اليابانية، فكلمة ”بونساي” أو “بونسائي”، ”بونزاي” باللغة اليابانية.
تنقسم إلى قسمين الأول “بون” ويعني طبق “آنية” و سائي “بستنة” وهو فن ياباني يعنى بغرس وتربية الأشجار أو الشجيرات في أصيص ووعاء خاص يستعمل لغرس النباتات”. ويطلق اللفظ أيضا على الأشجار المصغرة التي يتم الحصول عليها عن طريق هذا الفن.
هو فن ياباني يعنى بإنبات أشجار مصغرة في أصص خزفية أو فخارية داخل البيوت, وهي بمفهومهم تعني إحداث تناغم بين عناصر الكون الأربعة الماء والهواء والنار والتراب.
تتكون كلمة “بونساي Bonsai ” في اللغة اليابانية من مقطعين, الأول “بون Bon ” ويعنى الطبق أو الوعاء والمقطع الآخر “ساي Sai ” ويعني البستنة والتنسيق, وذلك لإعطائها الشكل المصغر وليمكن عرضها داخل البيوت أو الغرف.
ظهر فن البونساي لأول مرة في الصين قبل آلاف السنين، ثم انتقل هذا الفن إلى اليابان وقد تخصص به رجال الدين البوذيين وطبقة الساموراي الراقية, ثم انتشر هذا الفن بين جميع طبقات المجتمع وليصبح جزءا من الحياة اليابانية.
في أواخر القرن التاسع عشر تسرب هذا الفن إلى أوروبا ثم إلى جميع أنحاء العالم، ففي منتصف سبعينيات من القرن الماضي أصبح له هواة يقيمون المعارض ويتبارون بانجازاتهم ويزداد عددهم يوما بعد يوم, فهذا الفن يتطلب كثيرا من الصبر والرعاية، وكذلك الكثير من المهارة والتي يمكن اكتسابها مع الوقت.
تستخدم أنواعا كثيرة من الأشجار في فن البونساي ومن أشهرها أشجار الصنوبر دائمة الخضرة وأشجار الأناناس وأشجار الأرز اليابانية وأشجار الدردار الصينية وهذه الشجيرات تتميز بأنها تعيش لمدة طويلة بما لها من خصائص مميزة, كما تستخدم بعض الأشجار متساقطة الأوراق مثل أشجار زيلكوفا والقيقب الياباني, أما أشجار الكرز و أشجار التفاح وأشجار الفاكهة الأخرى فيفضلها البعض لأزهارها وفاكهتها, حيت يتم تقليم الفروع لتحقيق توازن معين وذلك بلف أسلاك معدنية حول الجذع وفروع الأشجار لتغيير اتجاهها حسب الشكل المطلوب, ويجب تغيير الحوض والتربة بين فترة وأخرى لتنشيط نمو الشجرة.ويجب إزالة البراعم والجذور القديمة، والعناية بها لمساعدتها على النمو وامتصاص المياه
يعود فن البونساي إلى أصول صينية. تم إدخاله إلى اليابان في القرن الـ12 الميلادي وتطور ثم اشتهر في العالم عن طريقها. أقدم أشجار البونساي والتي لاتزال محفوظة اليوم تعود إلى بضع مئات من السنين يتم تشذيب الشجيرة حسب قواعد صارمة تصبح هذه الأشجار مصدرا للتأمل والتفكر كما تقترن بطقوس العقيدة البوذية وكذا عقيدة الشنتو المحلية.
تتخذ الشجيرات عدة أشكال ويكون قوامها منتصب متعرج أو متموج على شاكلة الأشجار الموجود
في الطبيعة تم إدخال البونساي كهواية إلى الدول الغربية في سنوات السبعينيات (1970 م)
ولازل عدد هواة هذا الفن يزداد يوما بعد يوم
مع السنوات تطورت التقنيات الشيء الذي سمح لهواة هذا الفن تغيير ارتفاع و اتجاه نمو الأشجار وكذا التحكم في نمو النباتات البعض يسميه فن النحت على الأشجار توجد بعض الاشكال
التقليدية التي يمكن اتباعها عند القيام بعمليتي القص والتشذيب على أن للبونساي قاعدة ذهبية تقول
إذا أعجبك شكله ومظهره فهو بكل تأكيد بونساي جميل الاعتقاد السائد لدى البعض أن الـ”بونساي” يتم الحصول عليها من أشجار أو شجيرات خاصة.
ورغم الاستعمال الشائع لبعض أنواع الأشجار في هذا الفن إلا أنه يمكن الحصول على الـ”بونساي” عن طريق أي من ألباب الأشجار أو نبتات الغاب. من الألباب التقليدية المستعملة لب شجرة الأرز
اليابانية وأشجار الدردار الصينية ونباتات القيقب (القَيْقَب) اليابانية.
و يتم زرع الشجيرة في أصيص صغير كما تحرم من السمادات المساعدة للنمو. وتقلم الجذور نظرا لانعدام المجال للمزيد من التوسع وأثناء عملية النمو يتم تشذيب البراعم الصغيرة وتلوى (تحنى) الأغصان بحيث تميل نحو الأرض عن طريق خيوط من النحاس يجب أن لا يتعدى طول الشجرة عند بلوغها الـ60 سنتيمترا وعند بلوغها ستكون هيئتها عقدية (من العقد) يمكن الحصول على الـ”بونساي” عن طريق أصناف متنوعة من الأشجار إلا أن أكثرها ملائمة هي ذات الطبيعة الصمغية (أشجار الصنوبر مثلا) …
أشجار البونساي نوعين نوع داخلي يعيش داخل المنازل أو البيوت المحمية
ونوع خارجي وهو أسهل النوعين في تربيته والعناية به .وشجرة البونساي تحتاج إلى جو دافئ ورطب والكثير من الضوء. والبونساي معناها شجرة في حوض أو إناء وتضيف السيدة جيزوكو وادا : يعود التاريخ المكتوب للبونساي الى القرن الثاني عشر ، ويعتقد أن زراعة البونساي بدأت في الصين قبل ألف عام ، حيث كانوا يزرعون شجرة منفردة في اناء في المعابد البوذية ويقوم الكهنة بالعناية بتلك الشجرة وتشكيلها بشكل طير او تنين … ومع مرور الزمن قام الرهبان البوذيين بتطوير زراعة البونساي ونشرها في معابدهم ،ودخل فن زراعة البونساي الى اليابان عن طريق رجال الدين البوذيين الصينيين وذلك في عهد كاماكورا 1333-1185 م ، ومع مرور الوقت توسع انتشار البونساي في اليابان بعد ان كان حصرا على المعابد وبدا وجهاء اليابان باقتناءها وتطويرها كنوع من الوجاهة والغنى … وبعد الانفتاح على العالم الخارجي وتطور الحياة في اليابان اصبحت هواية لعامة الناس حيث تطورت زراع تلك الشجيرات لا هي عليه الان ويقصد اليابان سنويا الالاف من الهواة من جميع انحاء العالم لشراء تلك الشجيرات حيث تقام المعارض والمزادات العالمية .
وفي الوقت الحاضر اصبح من المالوف في الكثير من المنازل اليابانية ان تكون هناك شجرة بونساي مثمرة في احتفالات بداية السنة الجديدة.
فن تربية البونساي يتجسد في عمل نسخة مصغرة لشجرة عادية وذلك بالتحكم بنموها حيث يقوم الفرد الهاوي او الفنان بالعناية بالشجرة وتقليمها وتشذيبها الدائم والتحكم بنمو واتجاه الاغصان وذلك بتربيطها السنوي حيث ان ذلك العمل يتطلب الصبر وسعة البال حيث ان الشجرة تنمو ببطء شديد وتستمر العناية الى عقود وتزرع شجرة البونساي اما من البذور او اخذها من اشجار اخرى وعادةً ما يكون ارتفاع شجرة البونساي من 5 سنتيمتر الى 100 سنتيمتر للشجرة الكبيرة ويكمن جمال الشجرة في صغر حجمها لذا يجب ان تشذب الشجرة وتقلم أغصانها وجذورها دائماً
وتتغيير التربة الزراعية الخاصة بنموها كما تغيير احواض معيشتها ومن العرف السائد ان الشجرة يجب أن لا توضع في وسط الإناء ولا في الجانبين لاعتقادهم أن وسط الشيء
هو نقطة لقاء الجنة بالأرض..
ليس هناك أشجار أو شجيرات خاصة تستعمل للحصول على شجرة البونساي، وإنما هي في أشجار عادية، إذا منحت كمية وافرة من الماء والهواء والضوء والمعادن، فستنمو بشكل طبيعي لتصل إلى الطول الكامل لأي شجرة من نفس الفصيلة.
أشجار الفاكهة المصغرة أو المتقزمة تنتج فاكهة بالحجم العادي على الأشجار الصغيرة. ويمكن لشجرة تفاح متقزمة بارتفاع 150- 200 سم انتاج ما يصل الى 45 حبة تفاح . ويمكن لشجرة خوخ بارتفاع 80 سم من إنتاج 25-30 حبة من الخوخ.
الأشجار المتقزمة محببة ومرغوبة في الحديقة الخلفية وشرفة المنزل وخاصة للذين يرغبون بزراعة أنواع متعددة من م اشجار الفاكهة.
النظام سر التميز
اتفقنا أنه يمكن زراعة البونساي من البذور أو الأجزاء التي يتم الحصول عليها من الشجرة الأم، وكذلك من الشتلات الصغيرة أو حديثة النمو بنقلها إلى أحواض صغيرة خاصة.
أما عن جعل البونساي تبدو صغيرة أو تتخذ شكلا معينا، فإن السر في ذلك يكمن في النظام الصارم الذي تعامل به تلك الأشجار..
وهذا النظام يمكن تلخيصه في النقاط التالية ..
– تقليم الفروع غير اللازمة في محاولة لتحقيق توازن معين.
– لف سلك حول الجزع والفروع لتغيير اتجاهها أو إزالة بعض الانحناءات غير الطبيعية.
– التغيير الدوري للحوض بين فترة وأخرى لتنشيط الشجرة.
– مراعاة قدرة الشجرة الطبيعية على النمو، واستغلال ذلك في أي محاولة لتشكيلها.
– ربط الأغصان والجذع بأسلاك حتى تتخذ الشكل المطلوب والمرغوب به.
– تغيير التربة بشكل دوري.
– إزالة البراعم والجذور القديمة، والعناية بالجذور الرفيعة لمساعدتها على النمو وامتصاص المياه.
وهناك عدة طرق رئيسية للحصول على شجرة متقزمة نذكر منها :
الأشجار القزمة الوراثية : Genetic Dwarfs
وهي الأشجار التي هي بالأصل قصيرة جدا ولها فروع متشابكة ولكن هذه الصنف من الشجر قد لا يكون خيارك فهي غير قادرة على الانتاج بالشكل الذي ترغب . ومجموعة الأشجار المتقزمة الوراثية تشمل الخوخ والنكتارين واللوز والمشمش والتفاح.
التقزيم بالتقليم الجذري : Dwarfing Rootstocks
تقلم جذور الشجرة والابقاء على جذر واحد حديث للنمو على هيئة شجرة مصغرة. وهناك عدة طرق لتقزيم الشجر بالتقليم الجذري تبعا لنوع الشجرة فبعض الاشجار تنمو بالتربة الفقيرة وأخرى تحتاج لتربة غنية .
تعتبر شجرة التفاع من أكثر الاشجار شيوعاً للتقزيم بطريقة التقليم الجذري وهي اكثر مقامة للعديد من الأمراض. كما تعتبر شجر الكمثرى والسفرجل من الأشجار الي يسهل تقزيمها بالتقليم وهذا ينطبق على اشجار الخوخ والكرز والنكتارين والبرقوق والمشمش.
التقزيم بالتشذيب Controlled pruning
هناك عدة طرق لتشذيب لإنتاج الأشجار المثمرة المصغرة . وقد تكون هذه الأشجار اصلا مقلمة الجذر فيتم تشذيب فروعها لكي تنمو إلى حجم وشكل معين. فممكن تعريشها ، بالأسلاك ، او السيطرة عليها لتنمو على فرع واحد وتعتبر شجرة الكرز من اكثر الأشجار شيوعياً بتشكيلها مما يجعلها مفيدة للأسوار أو لزراعة مسطح ما او للشرفات الواسعة.
التقزيم بالزارعة في الأصص Controlled Growth in Pots
بهذه الطريقة يتم زراعة الشجرة في وعاء مناسب ، ويتم تشذيب وتقليم الجذور والفروع والتحكم بها بغية الحفاظ عليها مصغرة وتشكيلها بالشكل الذي يرغب به، ويعتبر اسلوب التقزيم الياباني لا شجار البوساي خير مثال لذلك.
يمكن زراعة أشجار الفاكهة في أصص كبيرة قطر ( 25 – 40 سم ) باستخدام تربة خصبة غنية بالبيلاليت او الفيرميكوليت مع اضافة حبيبات الأسمدة دورياً وسائل البوتاسيوم .ينبغي تغيير الأصص مرة واحدة كل سنتين على الأقل وذلك بعد سقوط الأوراق لتجديد التربة وتشذيب الجذور.

زراعة الأشجار المثمرة في أصيص

تتجه كثير من ربات المنازل في هذه الآونة للزراعة المنزلية لما لها من مميزات عديدة، فالزراعة المنزلية تضمن لكِ الحصول على بعض المحاصيل مضمونة الجودة، دون استخدام أسمدة أو مبيدات حشرية ضارة، كما أنها مبهجة وجميلة المنظر وتُدخل السعادة على كل أفراد الأسرة، بالإضافة إلى ذلك، يمكن اعتبار الزراعة المنزلية نشاطًا مميزًا لأطفالك، يتعلمون منه أشياءً جديدة عن مواسم المحاصيل الزراعية والمناخ المناسب للزراعة والحصاد، كما تعلمهم الزراعة المنزلية بعض المهارت الاجتماعية كالمشاركة، وتحمل المسؤولية، وبعض المهارات الحركية، تعرفي في هذا المقال إلى نصائح مفيدة لزراعة الأشجار المثمرة في المنزل. زراعة الأشجار المثمرة في المنزل إذا كنتِ ترغبين في زراعة بعض الأشجار المثمرة في منزلك، فإليكِ بعض النصائح: اختاري الأشجار بعناية: إذا كنتِ ترغبين في زراعة أشجار مثمرة وجيدة الطعم، فعليكِ اختيار الأشجار بعناية، وشرائها من الأماكن المخصصة، والتأكد من أنها خالية من الأمراض، اختاري الأشجار ذاتية التلقيح، وهي التي تنقل فيها الحشرات حبوب اللقاح من الأزهار المذكرة إلى الأزهار المؤنثة على نفس الشجرة، بعض الأشجار تكون مختلطة التلقيح، وهنا يتطلب الأمر وجود أكثر من شجرة. اختاري مكان الزراعة بعناية: أكثر الأشجار المثمرة تحتاج إلى الشمس لتنمو، إذا لم يتوفر لديكِ مكان مشمس فيمكنكِ زراعة بعض الثمار التي تنمو في الظل كبعض أنواع الكرز والمشمش. اختاري الحاويات المناسبة: تحتاج الأشجار المثمرة التي تنمو في حاويات إلى أصيص كبير، وأن يكون ارتفاعه 60 سنتيمترًا في الأقل، ضعي حصى بارتفاع خمسة سنتيمتر على الأقل في قاع الأصيص. اتركي مسافات مناسبة بين الأشجار: إذا كانت الزراعة في حديقة فاتركي مسافة 2.5 متر في الأقل بين كل شجرة والأخرى. اعتني بالشجر جيدًا: تعرفي إلى كل ما تحتاجه الأشجار التي زرعتيها من سماد ومناخ، واسقيها بانتظام، وهذبي الأشجار كل موسم على الأقل.

أفضل أشجار حديقة المنزل إليك أفضل سبع أشجار مثمرة يمكنكِ زراعتها في حديقة منزلك: البرقوق: من الأشجار المناسبة للزراعة في حديقة المنزل، وذلك لحجمها المناسب، وسهولة زراعتها، وشكلها الجميل، كما أنها ذاتية التلقيح، وتُنتج عددًا كبيرًا من الثمار. الكرز: يتميز الكرز بطعمه المميز، وأزهاره الجميلة في الربيع، اختاري أنواع الكرز ذاتية التلقيح، هناك بعض الأنواع مختلطة التلقيح تحتاج لأكثر من شجرة، تبدأ شجرات الكرز في الطرح بعد عامين، لا تنسي حماية ثمار الكرز من الطيور عن طريق شبكة أو سلك فوق الحديقة. الخوخ: لا خلاف على طعم الخوخ الجميل وشكله البهيج، شجر الخوخ سيكون إضافة كبيرة إلى حديقتك، أكثر أنواعه ذاتية التلقيح، كما أنه يمكن زراعته في حاويات، المشكلة في شجر الخوخ هي عدم تحمله للمناخ شديد البرودة. الموالح: الموالح شكلها ورائحتها مميزة ومريحة جدًا، كما تتميز بأنها لا تحتاج إلى أماكن واسعة، اختاري الأنواع المناسبة لمناخ منطقتك، ولمساحة حديقتك، يمكنكِ الاختيار بين البرتقال واليوسفي والليمون. المشمش: معظم شجر المشمش متوسط الحجم، ولكن هناك بعض الأنواع صغيرة الحجم التي يمكنكِ زراعتها في حديقة منزلك. التفاح: أشجار التفاح مناسبة لمعظم الحدائق، اختاري الأنواع القصيرة، التفاح مختلط التلقيح، ولذلك عند الشراء يجب أن تزرعي أكثر من شجرة. التين: شجر التين من أسهل الأشجار التي يمكن زراعتها، واحتياجات شجر التين قليلة، وهو ذاتي التلقيح.

تقزيم الليمون

طرق #تقزيم اشجار الفاكهه مثل اشجار #الليمون و #البرتقال و #اليوسفي للحصول على شجرة تناسب النمو في اصيص
–
???? اختار شتلة من اي مشتل عمر ٦شهور
–
????قم بتقليم الشتلة لطول ٦٠ سنتي فقط للفرع الرئيسي واي نموات جانبية تختار منها ٤ افرع موزعة حول الشجرة قوية وتقصها لطول ٢٥ سنتي ثم تضعها فى اي اصيص سعة ٦ لتر
–
???? جهز تربة عبارة عن ٢طين و١ بيتموس و ١كمبوست و١رمل +10 جرام من NPK
–
???? قبل ان تضع التربة في الاصيص تاكد من فتحات الصرف ثم ضع طبقة من الحجارة بعد غسلها جيدا بالماء.
???? تقوم كل ١٥ يوم بوضع ربع ملعقة Npk???? لكل ٢ لتر ماء للري
???? ولابد من المحافظة على طول الافرع عند ٢٥ سنتي بالتقليم في شهر فبراير وذلك بحيث لا يتعدي الطول النهائي للشجرة متر

تقزيم النخيل

قدمت الإدارة المركزية للبساتين والمحاصيل الزراعية الإرشادات البستانية الفنية الخاصة بعمليات الخدمة الفنية للنخلة.

ووفقا لما ذكرته الإدارة فيختلف موعد التقليم من منطقة إلى أخرى وهو لايتعدي ثلاثة مواعيد هي :-

1- في الخريف بعد جمع الثمار مباشرة .

2- في أوائل الربيع وقت التلقيح .

3- أثناء إجراء عملية التقويس في الصيف

ويعد أفضل موعد للتقليم هو موعد تمام خروج الأغاريض المؤنثة الجديدة حيث تكون النخلة قد أمتصت كل ما بالجريد من غذاء أثناء تكوين وخروج الأغاريض ( العذوق ) .

وفي بعض المناطق المنتشرة بها سوسة النخيل الحمراء ينصح بإجراء التقليم خلال شهر يناير حيث يكون نشاط الحشرة ضعيفا أثناء فترة الشتاء .

وتتمثل خطوات عملية التقليم فى التالى:

1- يجب أن يقوم بعملية التقليم عمال مدربون جيدا .

2- يتم يتم إزالة السعف الجاف بألة حادة ( بلطة أو سيف ) مطهر بمطهر فطري موصي به .

3- يكون القطع علي إرتفاع 10 إلي 12 سم من قاعدة الكرنافه .

4- يتم القطع من أسفل لأعلي بحيث يكون سطح القطع منحدرا للخارج حتي لاتتجمع مياه الأمطار بين الكرنافه وجذع النخلة .

5- يزال السعف الجاف وبعض الأوراق الخضراء التي يبلغ عمرها ثلاثة سنوات فأكثر ؛ علي أن يترك حلقتين من السعف علي الأقل أسفل العراجين المتكونة في السنة السابقة .

6- يجب الحذرمن إزالة السعف بطريقة جائرة تؤثر علي أنشطة نمو الأزهار والأثمار .

– تقليم السعف الأخضر بصورة جائرة ينعكس بصورة واضحة علي نقص الإنتاج وقلة كمية الأزهار والعراجين التي تظهر في الموسم التالي .

– ترك عدد من 8 إلي 9 أوراق خضراء لكل عذق علي النخلة تؤدي إلي زيادة حجم الثمار وتحسين نوعيتها ويرجع السبب في ذلك إلي أن السعف الأخضر يصنع غذاء النبات ويمد الثمار بما تتطلبه من مواد غذائية ومواد سكرية أخري .

7- عقب الإنتهاء من عملية التقليم يجب رش الأشجار بمطهر فطري مثل ( أوكسي كلورورالنحاس ) بمعدل 5 في الألف .

8- يتم الرش أيضا بمبيد حشري بمعدل 3 في الألف أو التعفير ببودرة السفين مع الكبريت بنسبة 2 إلي 8 علي الرواكب والليف للوقاية من الإصابة بسوسة النخيل .

كيفية زراعة الأشجار القزمة

تقزيم الأشجار العملاقة وتحويلها لنباتات زينة

يعتبر فن البونساي فناً يابانياً يعنى بغرس وتربية الأشجار أو الشجيرات في أصص، وفي فلسطين دخل فن البونساي في السنوات الأخيره وبدأت أشجار البونساي تستخدم لأغراض الزينة وإعادة التصميم إلى جانب استخداماتها التقليدية.
ويولي اليابانيون اهتماما خاصا بأشجار”بونساي” وتعني الأشجار المصغرة، وكلمة ”بونساي” بالـلغة اليابانية تنقسم إلى قسمين الأول “بون” ويعني طبق “آنية” وسائي بمعنى “بستنة”.

أما الغرض الرئيسي من فن البونساي التمتع بمشاهدة هذه الأشجار بشكل مختلف وليس لإنتاج الغذاء، أو ساحة أو حديقة. كما أن زراعة ورعاية أشجار البونساي يعطي الفلاح فرصة ليأخذ دوراً تأملياً ومُبدعاً في تصميم أحد رموز الجمال الطبيعي.

والبونساي في الأساس شجرة غابية أو بستانية أو تزيينية، يمكن غرسها لتنمو مقزمة في أصيص أو وعاء. حيث تتم المحافظة على صغر حجم الشجرة بطرائق التقليم لأنها ليست قزمة وراثياً، وإنما إخضاعها لسلسلة من العوائق الميكانيكية للنمو تجعلها كذلك، يمكن للطبيعة نفسها وبدون تدخل الإنسان أن تمارس هذه الأساليب على نبات ما، وذلك في الظروف غير العادية من حيث المناخ والتربة الفقيرة ومحدودية نمو المجموع الجذري، وغير ذلك.

وإن تحرينا الدقة نجد أن هذا الفن يعود إلى أصول صينية، وتم إدخاله إلى اليابان في القرن الـ12 الميلادي، حيث كانوا يزرعون شجرة منفردة في إناء في المعابد، ويقوم الكهنة بالعناية بتلك الشجرة، وتشكيلها بشكل طير أو تنين، ومع مرور الزمن قام الرهبان بتطوير زراعة البونساي ونشرها في معابدهم.

دخل فن زراعة البونساي إلى اليابان عن طريق رجال الدين الصينيين، وذلك في عهد كاماكورا 1333-1185م، ومع مرور الوقت توسع انتشار البونساي في اليابان بعد أن كان مقتصرا على المعابد، وبدأ وجهاء اليابان باقتنائها وتطويرها كنوع من الوجاهة والغنى، وبعد الانفتاح على العالم الخارجي وتطور الحياة في اليابان أصبحت زراعة البونساي هواية لعامة الناس.

يتم الخلط أحياناً بين ممارسة البونساي والتقزيم، ولكن عموماً يشير التقزيم إلى البحث والاكتشاف، أو إنشاء أصناف للنباتات الدائمة، ولا يتطلب الأمر الأشجار المعدلة وراثياً، ولكن يعتمد بدلاً من ذلك على زراعة الأشجار الصغيرة من الشتلات العادية والبذور، مع استخدام تقنيات زراعة مثل نوعية تقليم معينة والتطعيم لإنتاج الأشجار الصغيرة التي تحاكي شكل وأسلوب الأشجار ذات الحجم الكامل.

ومع السنوات تطورت التقنيات المستخدمة في هذا الفن، الشيء الذي سمح للهواة تغيير ارتفاع واتجاه نمو الأشجار، وكذا التحكم في نموها، والبعض يسميه فن النحت على الأشجار، ولكن يمكن للفنانين المبتدئين أن يستخدموا نباتاً يسمى صديق المبتدئين لسهولة زراعته و يسمي العرعر، فهذه الشجرة دائمة الخضرة وتتميز بأنها قوية وتبقى على قيد الحياة في جميع أنحاء نصف الكرة الشمالي، وحتى في المناطق المعتدلة من نصف الكرة الجنوبي. بالإضافة إلى ذلك، تتميز أشجار العرعر بسهولة تربيتها – حيث أنها تستجيب بشكل جيد للتقليم و”التدريب”، ولأنها دائمة الخضرة فإنها لا تفقد أوراقها أبدا،مما يعطي نتائج مشجعة للاستمرار.

شجر مقزم للبيع

يوجد العديد من المشاتل التي يتم فيها بيع الأشجار المزمه كلا نوع على حسب سعره

أشجار قزمة للبيع

لمعرفة الموقع اضغط هنا

تقزيم الأشجار pdf

لتحميل الملف اضغط هنا