الطبيعة

دورة حياة اليوجلينا

دورة حياة اليوجلينا

الأوغلينا أو الحِنْدِيْرة أو اليوجلينا أو اليوغلينا أو العيينية (بالإنجليزية: Euglena)‏ جنس كائنات وحيدة الخلية من مملكة الطلائعيات يشمل نحو 200 نوع

تصنيف اليوجلينا

الأوغلينا أو الحِنْدِيْرة أو اليوجلينا أو اليوغلينا أو العيينية (بالإنجليزية: Euglena)‏ جنس كائنات وحيدة الخلية من مملكة الطلائعيات يشمل نحو 200 نوع تعيش في مياه البرك والمستنقعات العذبة. من فصيلة السوطيات. الاسم يوجلينا أو يوغلينا مشتق من كلمة إغريقية تعني الحدقة وذلك لحساسية البقعة العينية في اليوجلينا للضوء، والمصطلح العربي عيينية أو حنديرة ترجمة حرفية، حيث العيينة تصغير عين والحُنْدُرة هي حدقة العين.

النوع الشائع من هذا الجنس هو E. virdis . يعيش بصورة مفردة وحرة في المياه العذبة الراكدة كالبرك والمستنقعات التي تكثر فيها المواد العضوية المتفسخة. يمتلك الحيوان شكل مغزلي طويل ومدبب من النهاية الخلفية، بينما تكون نهايته الأمامية مستديرة. يبلغ طول الحيوان حوالي 60 مايكروميتر بينما يبلغ عرضه في أوسع منطقة من الجسم ( الوسط ) حوالي 20 مايكروميتر.

الجليدPellicle : وهو عبارة عن غلاف رقيق يغطي جسم الخلية ويتسم بالمرونة والقوة ويقع مباشرة تحت الغشاء البلازمي. اظهر المجهر الالكتروني بان الجليد يتكون من أشرطة Strips رفيعة قوية ومرنة وتترتب بصورة متوازية أو مائلة وتحيط بجسم الخلية. تلتحم هذه الأشرطة في نهايتي الخلية الأمامية والخلفية ويحمل كل شريط أخدودا Groove في أحدى جهتيه وحيدا Ridge في الجهة الأخرى. يتكون الجليد من مواد بروتينية حية وبهذه فهو يختلف عن جدار الخلية النباتية الذي يكون من السليلوز الميت. يحافظ الجليد على شكل الحيوان المغزلي وفي الوقت نفسه وبسبب مطاطيته العالية، فانه يساعد على الحركة اليوغلينية.

المستودع Reservoir : وهو عبارة عن تركيب حويصلي يوجد في النهاية الأمامية المستديرة للحيوان، يفتح المستودع عن طريق بلعوم الخلية Cytopharynx وتعرف هذه الفتحة بفم الخلية Cytosome. يبطن المستودع بالغشاء البلازمي للخلية ولا يحتوي على الجليد. يستخدم فم الخلية وبلعوم الخلية والمستودع للتخلص من الماء الزائد ولا يتم استخدامها في عملية التغذية.

السوط Flagellum: يبرز في النهاية الأمامية ومن فتحة فم الخلية سوط واحد خيطي الشكل وطويل. ينشأ السوط من المستودع مارا ببلعوم الخلية. أظهر المجهر الالكتروني إن هناك سوطان واحد قصير يبقى في المستودع والأخر طويل يبرز إلى الخارج. ينشأ كل من هذين السوطين من حبيبة قاعدية Basal body or Belepharoplast موجودة على جدار المستودع، علما بان تركيب السوط تم شرحه في المحاضرة الثانية.

السايتوبلازم Cytoplasm: يتكون السايتوبلازم من منطقتين الأولى خارجية شفافة وكثيفة وغير حبيبية تعرف بالاكتوبلازم، والثانية داخلية تحتوي على الكثير من الحبيبات وتكون أكثر سيولة تعرف بالاندوبلازم الذي يحتوي على الكثير من العضيات منها:

البلاستيدات الخضرChloroplasts: هي جسيمات كبيرة نسبيا شريطية الشكل وطويلة وتترتب بصورة شعاعية في مركز الخلية مكونة شكلا يشبه شكل النجمة وهي تحتوي على كلوروفيل A
و B، كما إنها تحتوي على صبغة كاروتين B. تتألف كل بلاستيدة من جدار مزدوج يحتوي على جزء مركزي نحيف يعرف بحامل البارينويد Pyrenophore. يحيط به جسم بروتيني مستدير يعرف البايرينويد Pyrenoid الذي يعد مركزا لتكوين البارامايلوم Paramylum الذي هو عبارة عن سكريات معقدة تشبه النشاء ولكنها لا تتلون باللون الأزرق عند صبغها باليود.

الفجوة المتقلصة Contractile Vacuole: توجد في اليوغلينا فجوة متقلصة كبيرة تقع بالقرب من المستودع وتحاط هذه الفجوة بعدة فجوات ثانوية تتحد بعضها مع بعض لتكوين الفجوة المتقلصة. تقوم الفجوة المتقلصة بدور مهم في عملية طرح الماء الزائد إلى داخل المستودع فبلعوم الخلية ومن ثم إلى الخارج عن طريق فم الخلية وذلك عند زيادة حجم الفجوة المتقلصة ووصولها إلى الحجم المحدد لها.

البقعة العينية Eyes Spot or Stigma: تقع البقعة العينية في النهاية الداخلية لبلعوم الخلية وبالقرب من المستودع في الجهة المقابلة للفجوة المتقلصة. يكون لونها أحمر مائل إلى اللون البرتقالي. للبقعة العينية شكل الكأس توجد في قعره كتلة من القطيرات الزيتية عديمة اللون والتي لها وظيفة العدسة، حيث إن البقعة العينية حساسة للضوء وفائدتها هي إنها تعمل على حجب الضوء عن الجسم جار السوط.

مستقبل الضوء أو الجسم جار السوط Photoreceptor or Paraflageller Body: هو عبارة عن انتفاخ صغير يقع على أحد فرعي أو جذري السوط أو على جذر أحد السوطين، وفي بعض الأحيان يقع على السوط الطويل وفي مستوى البقعة العينية. وظيفة هذا التركيب هو استقبال الضوء ويستطيع الحيوان عن طريق هذا التركيب والبقعة العينية من اختيار الوضع المناسب للتعرض للضوء، أي إن العضيتين تعملان على تحديد اتجاه الحيوان بحيث يكون موقعه معرض لأكبر كمية من الإضاءة التي يستفيد منها الحيوان في أثناء عملية تصنيع الغذاء.

فم الخلية Cytostome: انخفاض قمعي الشكل يقع في النهاية الأمامية للخلية يؤدي إلى بلعوم الخلية.

بلعوم الخلية Cytopharynx: تركيب أنبوبي يصل بين فم الخلية والمستودع.

النواة Nucleus: تمتلك اليوغلينا نواة واحدة كبيرة ومستديرة أو بيضية تحتوي على عدد قليل من الحبيبات الصبغية في كمية كبيرة من العصير النووي (من النوع الحويصلي ) وتقع بالقرب من مركز الخلية. تحتوي النواة على عدد من النويات Nucleoli.

الحركة Movement: تتحرك اليوغلينا بطريقتين هما:

• الحركة السوطيةFlagellar Movement : تستطيع اليوغلينا أن تسبح بصورة حرة بواسطة الحركة السوطية التي تتم بواسطة السوط الطويل الذي يعاني من سلسلة متعاقبة من الأمواج التي تمر على طوله ابتداءا من قاعدة السوط وحتى نهايته وتنتج عن هذه الأمواج قوتان أحدهما باتجاه الحركة والأخرى باتجاه عمودي مع المحور الطولي لجسم الحيوان وعليه فان القوة الأولى تدفع الحيوان إلى الأمام أما القوة الثانية فتسبب دوران الحيوان حول المحور الطولي لجسم الخلية. تنتج حركة السوط نتيجة تقلصات اللييفات المحيطة التسعة والتي يمثل موقعها موقعا مناسبا للحركة التموجية عن طريق قيامها بالالتواءات على محور السوط، وتحصل هذه اللييفات على الطاقة اللازمة لعملية التقلص من المايتوكوندريا.
• الحركة اليوغلينية Euglenoid movement: يمتلك الجليد قابلية مرونة عالية تساعد الحيوان على القيام بسلسلة رتيبة من عمليات التقلص والانبساط تشبه تقلصات الحركة الدودية وتمر على كامل الجسم على شكل أمواج تبدأ من الأمام ثم الوسط ثم الخلف. تسبب هذه الحركة تغيرا في شكل الحيوان حيث يصبح قصيرا عريضا في مقدمة الحيوان ثم في وسطه وأخيرا في نهايته الخلفية. تكون الحركة اليوغلينية بطيئة مقارنة بالحركة السوطية.

التغذية Nutrition: تتغذى اليوغلينا بطريقتين هما:

• التغذية النباتية ( الذاتية ) Holophytic or Autotrophic: وهي الطريقة الرئيسة التي يعتمد عليها الحيوان في تغذيته، حيث إن اليوغلينا تصنع غذاءها بنفسها عن طريق عملية التمثيل الضوئي وينتج عن هذه العملية سكريات معقدة تعرف بالبارامايلوم والذي يشابه النشا. تخزن هذه السكريات المعقدة على شكل حبيبات في السايتوبلازم أو على شكل تراكيب هلالية حول أجسام البايرينويد Pyrenoid.
• التغذي الرمية Saprophytic or Saprozoic: تقوم اليوغلينا بغياب ضوء الشمس بامتصاص المواد العضوية المذابة الموجودة في المحيط الذي تعيش فيه. ينتج عن غياب الضوء فقدان البلاستيدات الخضر ويمكن لليوغلينا تعويض البلاستيدات الخضر عند تعرضها للضوء مرة ثانية ماعدا نوع واحد من اليوغلينا وهو E. gracilis ففي حالة فقدانه البلاستيدات الخضر لا تستطيع الخلية تعويضها. قد تستخدم اليوغلينا الطريقتين المذكورتين أعلاه معا وحينئذ تعرف هذه الطريقة المختلطة Mixed Nutrition.

التنفس Respiration: تتنفس اليوغلينا الأوكسجين المذاب في الماء الذي تعيش فيه، ويتم التبادل الغازي بطريقة الانتشار وتتم عملية الأكسدة بمساعدة الأنزيمات الموجودة في المايتوكوندريا وينتج عن هذه العملية تحرر الطاقة التي يستفاد منها الحيوان للقيام بالأفعال الحيوية، كذلك ينتج عن عمليات الأكسدة الماء وثاني أوكسيد الكاربون اللذان يستفاد منهما الحيوان في صنع غذائه بعملية التمثيل الضوئي، ولكن في حالة غياب الضوء فان الماء وثاني أوكسيد الكاربون يتم طرحهما إلى الخارج.

الإبراز والتنظيم الازموزي Excretion and Osmoregulation : يتم طرح الفضلات حسب نوعها وكالاتي:
• ثاني أوكسيد الكاربون يتم من خلال سطح الجسم بطريقة الانتشار.
• تنظم كمية الماء الموجودة في السايتوبلازم عن طريق الفجوة المتقلصة الواقعة بالقرب من المستودع والتي تحيط بها عدد من الفجوات المتقلصة الثانوية والتي تصب باستمرار في الفجوة المتقلصة الرئيسة وعند بلوغها الحجم المحدد تفرغ محتوياتها بالمستودع ومنها إلى الخارج عن طريق فم الخلية، تتم هذه العملية بواسطة تقلص وانبساط الفجوة.
• يتم طرح الامونيا والمواد النتروجينية الأخرى التي تنشأ من عمليات الهدم تنفذ إلى الخارج عن طريق الانتشار.

التكاثرReproduction: تتكاثر اليوغلينا في الظروف البيئية المناسبة بطريقة الانشطار الطولي البسيط Longitudinal Simple Binary Fission وتتم الطريقة كالأتي:
أثناء دخول الحيوان مرحلة الانشطار، تتحد النويات الموجودة في النواة لتكوين نوية واحدة، ثم تنقسم النواة انقساما خيطيا مباشرا ينتج عنه تكوين نواتين ثم تنقسم الخلية إلى جزئيين متساويين. تبدأ العضيات الأمامية ( البقعة العينية والحبيبتان القاعديتان والمستودع والبلعوم والبلاستيدات الخضر ) بالانقسام أما الجسم جار السوط والفجوة المتقلصة فيضمحلان ثم يتكونان مرة أخرى في الخليتين الجديدتين أما السوط فيبقى في الخلية القديمة ويتكون سوط جديد في الحيوان الجديد، ثم يكتمل الانشطار الطولي في المنطقة الأمامية إلى المنطقة الخلفية ويتكون حيوانان متساويين تقريبا بالحجم.
أما في مرحلة الخمول والتكيس فتتكاثر اليوغلينا بطريقة الانقسام المضاعف أو الطور الكفي Multiple Fission or Palmella Stage : أثناء الانقسام تتوقف اليوغلينا عن الحركة وتفقد سوطها وتأخذ شكلا مكورا وتطمر نفسها داخل كيس مخاطي سميك تفرزه الأجسام المكونة للمخاط الموجودة في الحيوان. يعقب حالة التكيس هذه تكرار الانشطارات الثنائية الطويلة البسيطة وينتج عن ذلك 16 أو 32 فردا جميعها مطمورة في المادة المخاطية وتفرز الأفراد الناتجة حول نفسها غلافا خاصا بها وهذا ما يشبه الطور الكفي الموجود في الطحالب مثل الكلاميدوموناس وأخيرا تكتسب هذه الأفراد اسواطا ويتمزق الكيس المخاطي نتيجة انتفاخه وتحلله بسبب امتصاصه للماء وتنطلق الأفراد الجديدة من الكيس لتعاود نشاطها.

التكيس Encystation : تدخل اليوغلينا مرحلة التكيس للتخلص من الظروف البيئية غير المناسبة حيث تفقد اليوغلينا سوطها وتأخذ شكلا مكورا وتحيط نفسها بجدار سميك يختلف سمكه باختلاف نوع اليوغلينا، حيث يتراوح عدد طبقاته مابين 2- 4 طبقات. تخرج اليوغلينا من الكيس عند تحسن الظروف البيئية حيث يتكون لها سوط جديد. تنقسم اليوغلينا في بعض الأحيان داخل الكيس بواسطة الانقسام الثنائي البسيط الطولي وينتج عن ذلك حيوانان جديدان، وقد تعاني الحيوانات انقسامات أخرى ليتكون أفراد جديدة داخل الكيس.

اليوغلينا كحيوان Euglena as animal : تعد اليوغلينا كحيوان أكثر من النبات للأسباب الآتية:
• فقدان جدار الخلية السليلوزي الذي يغطي الغشاء البلازمي في النباتات.
• وجود الأجسام المركزية التي تمثل الأجسام القاعدية للأسواط.
• المواد الغذائية المخزونة في جسم الخلية هي عبارة عن البارامايلوم وليس النشا.
• وجود الجسم جار السوط الذي يمثل عضية حسية مستقبلة للضوء.
• التغذية الرمية إضافة إلى التغذية النباتية.
• الانشطار الثنائي البسيط الذي يحدث في الحيوانات وليس النباتات.
• وجود الفجوة المتقلصة والتي تنعدم في النباتات.
صنف السوطيات الحيوانية Class: Zoomastigophora

اليوجلينا والبراميسيوم

الحنديرة و المتناعلة نوعان من الكائنات أحادية الخلية. على حد سواء الحنديرة و المتناعلة هي الكائنات المائية التي تنتمي إلى المملكة Protista. الفرق بين الاثنين يكمن في بنية الجسم ، والتنقل ، وسائط التغذية. ال الفرق الرئيسي ما بين الحنديرة و المتناعلة هل هذا الحنديرة يمكن أن تكون إما كائنات حية شبيهة بالحيوانات أو النباتات المتناعلة هو كائن يشبه الحيوان. فقط الحنديرة يتكون من البلاستيدات الخضراء. Paramecium لا يحتوي على البلاستيدات الخضراء الخاصة به. ولكن ، يبتلع الطحالب الخضراء. وبالتالي، الحنديرة هو إما مغاير أو ذاتي التغذية في حين المتناعلة هو ذاتي التغذية. الحنديرة يستخدم فلاجيلا للتنقل في حين المتناعلة يستخدم أهداب. يحدث كل من التكاثر الجنسي وغير الجنسي في المتناعلة. لكن التكاثر اللاجنسي هو الطريقة الوحيدة للتكاثر الحنديرة.

المجالات الرئيسية المغطاة
1. ما هو يوجينا
– التعريف ، الهيكل ، الحركة ، وضع التغذية
2. ما هو Paramecium
– التعريف ، الهيكل ، الحركة ، وضع التغذية
3. ما هي أوجه التشابه بين Euglena و Paramecium
– الخطوط العريضة للميزات المشتركة
4. ما هو الفرق بين يوجلينا وبارامسيوم
– مقارنة الاختلافات الرئيسية

المصطلحات الأساسية: Autotrophs ، Chloroplasts ، Cilia ، Euglena ، Flagella ، Heterotrophs ، Paramecium ، Protists

ما هو الحنديرة
الحنديرة يشير إلى كائن أخضر ، وحيد الخلية ، بالمياه العذبة مع سوط. وهو يتألف من خصائص كل من الحيوانات والنباتات. الحنديرة يتكون من البلاستيدات الخضراء. إذا كان الضوء متاحًا ، فإنه يخضع لعملية التمثيل الضوئي. هذه البلاستيدات الخضراء منتشرة في جميع أنحاء الخلية. الحنديرة يحتوي على بيرينويدات ، وهي عبارة عن مقصورات صغيرة داخل البلاستيدات الخضراء ، تعمل على آليات تركيز الكربون. يتم تخزين الطعام في شكل حبيبات النشا في الحنديرة. هيكل جسم الحنديرة يظهر في شكل 1.

شكل 1: الحنديرة بناء

الحنديرة تمتلك بعض الخصائص التي تشبه الحيوانات كذلك. لديها نقطة فلك للكشف عن الضوء. الحنديرة ليس لديه جدار الخلية. تتكون الحبيبة المكونة من طبقة بروتينية حول الخلية. يقام الحبيبة بواسطة الأنابيب الدقيقة. انزلاق شرائط pellicle يوفر المرونة وانقباض ل الحنديرة. تسمى عملية الانزلاق metaboly. المريء من الحنديرة بمثابة خزان للمواد الغذائية. الحنديرة تمتلك سوط لتحركها. كما أنها تمتلك فجوة تقلصية تسمى خيط قلوص، مما يساعد في الحركة. وتشارك هذه الفجوة مقلص أيضا في إفراز والتنظيم.

ما هو المتناعلة
المتناعلة يشير إلى حيوان أحادي المياه العذبة ذو شكل يشبه النعال. طول أ المتناعلة يمكن أن يكون حوالي 0.3 مم. السطح الخارجي لل المتناعلة يتكون من أهداب. أهداب مهمة للتنقل. يتم تحقيق الحركة الأمامية من خلال الإيقاعات الخلفية للأهداب ، وتتحقق الحركة الخلفية من الإيقاعات الأمامية للأهداب. ويمكن تحديد نواة كبيرة ونواة صغيرة داخل المتناعلة زنزانة. يقع أخدود الفم على جانب واحد من الكائن الحي. أنه يشكل المريء وينتهي مع تثبيط الخلايا. وتشارك الأهداب أيضا في التغذية عن طريق نقل الطعام إلى المريء. هيكل جسم أ المتناعلة يظهر في الشكل 2.

الشكل 2: المتناعلةبناء

يتم هضم الطعام المبتلع داخل فجوة ، ويتم التخلص من النفايات من خلال مسام الشرج. المتناعلة يتكاثر بلا جنسيا بواسطة الانشطار الثنائي في ظل ظروف مواتية. في ظل ظروف غير مواتية ، المتناعلة يستنسخ جنسيا عن طريق الاقتران. المتناعلة حساس للتغيرات في البيئة مثل درجة الحرارة والضوء والمواد الكيميائية وكذلك اللمس.

التشابه بين الحنديرة و المتناعلة
على حد سواء الحنديرة و المتناعلة هي حقيقية النواة ، الكائنات الحية الدقيقة التي تنتمي إلى المملكة Protista.

على حد سواء الحنديرة و المتناعلة هي الكائنات المائية.

كلا Euglena و Paramecium حساسان للضوء.

كل من Euglena و Paramecium يحتويان على البلاستيدات الخضراء للخضوع لعملية التمثيل الضوئي.

كلا Euglena و Paramecium يمكن أن يكونا مغاير.

يتكون كل من Euglena و Paramecium من فجوات الطعام داخل الخلية.

يتكون كل من Euglena و Paramecium من pellicle ، والذي يوفر شكلًا للخلية.
الفرق بين الحنديرة و المتناعلة
فريف
الحنديرة: الحنديرة يشير إلى كائن أخضر ، وحيد الخلية ، بالمياه العذبة مع سوط.

المتناعلة: يشير الباراميسيوم إلى حيوان أحادي المياه العذبة ذو شكل يشبه النعال.

بناء
الحنديرة: الحنديرة يمكن أن يكون كائنًا حيًا يشبه الحيوان أو النبات.

المتناعلة: المتناعلة هو كائن يشبه الحيوان.

البلاستيدات الخضراء
الحنديرة: الحنديرة تحتوي على البلاستيدات الخضراء.

المتناعلة: المتناعلة لا يحتوي على البلاستيدات الخضراء الخاصة به. ولكن ، يبتلع الطحالب الخضراء.

وضع التغذية غير المتجانسة
الحنديرة: الحنديرة يبتلع جزيئات الطعام.

المتناعلة: المتناعلة يمسك الغذاء عن طريق الافتراس.

آلية التغذية
الحنديرة: الحنديرة إما الخضوع لعملية التمثيل الضوئي أو استيعاب جزيئات الطعام.

المتناعلة: المتناعلة إما يخضع لعملية التمثيل الضوئي أو يمسك الطعام عن طريق الافتراس.

تنقل
الحنديرة: الحنديرة يستخدم سوط لنشرها.

المتناعلة: المتناعلة يستخدم أهداب لنشرها.

إحساس
الحنديرة: الحنديرة حساس للضوء.

المتناعلة: المتناعلة حساس لدرجة الحرارة ، الضوء ، المواد الكيميائية ، وكذلك اللمس.

استنساخ
الحنديرة: الحنديرة يخضع فقط التكاثر اللاجنسي.

المتناعلة: المتناعلة يخضع كل من التكاثر الجنسي وغير الجنسي.

استنتاج
الحنديرة و المتناعلة كائنات حية مائية أحادية الخلية تنتمي إلى مملكة بروتيستا. الحنديرة يتكون من البلاستيدات الخضراء. ومع ذلك ، فإنها استيعاب جزيئات الطعام كذلك. المتناعلة يفتقر إلى البلاستيدات الخضراء الخاصة به. ولكن ، يبتلع الطحالب الخضراء. المتناعلة كما يمسك الغذاء كما المفترس. للتنقل ، الحنديرة يستخدم سوط أثناء المتناعلة يستخدم أهداب. الفرق الرئيسي بين الحنديرة و المتناعلة هو وضعهم من التغذية

اليوجلينا pdf

لتنزيل الكتاب أضغط هنا

البقعة العينية في اليوجلينا

الأوغلينا أوالحِنْدِيْرة أواليوجلينا أواليوغلينا أوالعيينية (بالإنجليزية: Euglena)‏ جنس كائنات وحيدة الخلية من مملكة الطلائعيات يضم نحو200 نوع تعيش في مياه البرك والمستنقعات العذبة. من فصيلة السوطيات. الاسم يوجلينا أويوغلينا مشتق من حدثة إغريقية تعني الحدقة وذلك لحساسية البقعة العينية في اليوجلينا للضوء، والمصطلح العربي عيينية أوحنديرة ترجمة حرفية، حيث العيينة تصغير عين والحُنْدُرة هي حدقة العين.

المسكن
تعيش اليوجلينا في مياه البرك والمستنقعات العذبة وعندما تتجمع بأعداد كبيرة يصبح لون الماء أخضر لأنها تحتوي على بلاستيدات خضراء.

الشكل
رسم تخطيطي لبنية الحنديرة:
1- النواة
2- صانعات يخضورية
3- جسم باراميلوني
4- الفجوة القلوصة
5- الجسيم القاعدي
6- مستودع
7- السوط القصير
8- مستقبلة ضوئية
9- وصمة
10- السوط
تأخذ اليوجلينا شكلاً مغزلياً لوجود جدار خلوي رقيق غير سليلوزي لها طرف امامي غير مدبب وطرف خلفي مدبب يوجد في طرفها الأمامي قناة تسمى البلعوم يخرج من قاعدتها سوط وفي بعض الأحيان سوطين احدهما طويل يساعد على الحركة والأخر قصير وعند قاعدة البلعوم وعلى أحد الجوانب توجد البقعة العينية ووظيفتها أنها حساسة لدرجة الإضاءة وتوجد فجوة منقبضة تعمل على التخلص من المواد الإخراجية، وتنظيم المحتوى المائي وتقع النواة في منتصف الخلية ويوجد في السيتوبلازم بلاستيدات خضراء قرصية الشكل تقوم بعملية البناء الضوئي المسئولة عن التغذية الذاتية.

الحركة
تتحرك اليوجلينا بحركتين ألا وهما:

السريعة : تتحرك اليوجلينا عن طريق السوط حركة سريعة
البطيئة : عن طريق ما يسمى الحركة اليوجلينية
الغذاء
تتغذى تغذية غير ذاتية : وفي الظروف الغير ملائمة عن طريق ارتشاف المواد العضوية عن طريق الجسم كله.
التكاثر اللاجنسي تتكاثر لاجنسيا بالانقسام الطولي في الطور الحر أوالمكيس. -تنقسم النواة انقسام اعتيادي ويتكون سوط اضافي. -ينقسم السايتوبلازم طوليا تدريجيا لحين انفصال القسمين ليتكون فردان جديدان.

الصفات الحيوانية
تمتلك اليوجلينا بعض الصفات الحيوانية مثل:

وجود السوط للحركة
وجود البقعة العينية الحساسة للضوء
وجود الفجوة المنقبضة
الصفات النباتية
وجود البلاستيدات الخضراء.
التغذية الذاتية بالبناء الضوئي.

التنفس في اليوجلينا

التنفس Respiration: تتنفس اليوغلينا الأوكسجين المذاب في الماء الذي تعيش فيه، ويتم التبادل الغازي بطريقة الانتشار وتتم عملية الأكسدة بمساعدة الأنزيمات الموجودة في المايتوكوندريا وينتج عن هذه العملية تحرر الطاقة التي يستفاد منها الحيوان للقيام بالأفعال الحيوية، كذلك ينتج عن عمليات الأكسدة الماء وثاني أوكسيد الكاربون اللذان يستفاد منهما الحيوان في صنع غذائه بعملية التمثيل الضوئي، ولكن في حالة غياب الضوء فان الماء وثاني أوكسيد الكاربون يتم طرحهما إلى الخارج.

اليوجلينا تحت المجهر

يوغلينا - ويكيبيديا

”الأوغلينا“ كائنات دقيقة بقدرات عملاقة تجتذب شركة ”أوغلينا“ الاهتمام بسبب تطويرها كائنات حية مجهرية تشبه الأشنيات وتحمل نفس اسم الشركة. وتتمتع هذه الكائنات المجهرية بقدرة كامنة لمعالجة معضلة النقص العالمي في الغذاء ومشاكل بيئية أُخرى. كما يمكن أن تلعب دوراً في تغيير بيئة كوكب الأرض من خلال محتواها الغذائي المرتفع وقدراتها على امتصاص الكربون.

قد يبدو للوهلة الأولى من الصعوبة بمكان الاعتقاد بأن ”الأوغلينا Euglena“ وهي كائنات حية مجهرية ذات لون أخضر صغير الحجم وبِطول ٠.٠٥ ميليمترا فقط تمتلك قدرة على إنقاذ العالم. وهذه الكائنات المجهرية وحيدة الخلية شائعة التواجد في الانتشار الطحلبي المتنوع الذي يوجد في أي حقل أرز أو بركة، وغالباً ما يجري تصنيفها مع الأعشاب البحرية وغيرها من النباتات المائية وذلك نظراً إلى أماكن تواجدها وقدرتها على تغذية نفسها من خلال عملية التمثيل الضوئي. ولكن الأمر ليس بهذه البساطة. فتلك الكائنات تمتلك عدداً من الخواص التي تتشابه فيها مع الحيوانات، من بينها القدرة على التحرك. وبما أنها لا تتبع للنباتات أو الحيوانات بدقة، فقد تم تصنيفها في ”مملكة الطلائعيات Protista kingdom“ وهو مصطلح جامع لكل المتعضيات التي لا تتناسب تماماً مع فئات متخصصة. ولعل أحد الأمور التي تضفي خصوصية عليها هو قدرتها على التكاثر بسرعة والنمو حيث لا تحتاج سوى للماء والضوء من أجل الغذاء. كما أنها عالية القيمة الغذائية حيث تحوي على ٥٩ نوعاً مختلفاً من الفيتامينات والمعادن والأحماض الأمينية. وعلاوة على ذلك، فإنّ قدرتها على التمثيل الضوئي تعني أنه يمكن استخدامها للمساعدة في تقليل انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون وهو أحد الغازات الدفيئة المسببة للاحتباس الحراري الرئيسية في غلاف القشرة الأرضية. هذا ويمكن أن تكون إضافة الأوغلينا على شكل مسحوق البودرة إلى المكملات الغذائية أو المشروبات أو البسكويت طريقة فعالة جداً في تزويد الإنسان باحتياجاته الغذائية اليومية. وللوصول لهذا الهدف، فقد صنعت شركة استثمار مغامرة ”أوغلينا Euglena“ اسماً لنفسها بوصفها منتجاً رائداً لمواد تحتوي على تلك الكائنات الحية المجهرية المفيدة. ولا يقتصر استخدام الشركة للأوغلينا على تصنيع وبيع مواد غذائية وتجميلية ولكنها تستخدم هذه الكائنات المجهرية المميزة في سُبلٍ شّتى من بينها إنتاج الوقود الحيوي. ويأمل رئيس شركة ”أوغلينا“ السيد ”إيزومو ميتسورو“ بألا تقوم منتجات الشركة بتحسين حياة الناس فحسب بل أن تعود بالفائدة أيضاً على كوكب الأرض بالكامل.

يمكن الحصول على الأوغلينا من خلال استعمال طريقة المثفلة/الطرد المركزي (يسار) ثم تُمرر على جهاز تجفيف بالرذاذ (وسط). لتصبح بعدئذٍ بودرة الأوغلينا (يمين) جاهزة للاستخدام في المكملات الغذائية وفي المنتجات الأخرى.

طحلب اليوجلينا pdf

لتنزيل الكتاب اضغط هنا

بحث أحياء عن اليوجلينا

هذه الاسماء تسمى بها وبالانجليزيةEUGLENA. هي جنس كائنات حية وحيدة الخلية من مملكة الطليعيات تشمل نحو ٢٠٠نوع وتعيش او تتواجد في مياه البرك والمستنقعات العذبة .من فصيلة السوطيات اصلها!

اسم اليوجلينا او اليوغلينا هو كلمة مشتقة من كلمة اغريقية تعني الحدقة وذلك بسبب حساسية البقعة العينية في اليوجلينا للضوء! والمصطلح العربي تسمى عيينية او حنديرة هذا ماورد في الترجمة الحرفية!حيث العيينة تصغير عين والحندرة هي حدقة العين!!!

تعيش اليوجلينا في مياه البرك والمستنقعات العذبة وعندما تتجمع باعداد كبيرة يصبح لون الماء أخضر لانها تحتوي على بلاستيدات خضراء!

قدْ تسأل نفسک بعد معرفة ماهي اليوجلينا!ماهو شكلها سيقوم التقرير باجابتك بكل بساطة ؛تأخذ اليوجلينا شكلا مغزليا لوجود جدار خلوي رقيق غير سليلوزي+ لها طرف أمامي غير مدبب + يوجد في طرفها الامامي قناة تسمى البلعوم يخرج من قاعدتها سوط وفي بعض الاحيان سوطين أحدهما طويل ويساعد على الحركة والآخر قصير وعند قاعدة البلعوم وعلى احد الجوانب توجد البقعة العينية التي اخبرتكم عنها قبل قليل وهذة البقعة وظيفتها انها حساسة لدرجة الاضاءة +توجد فجوة منقبضة تعمل على التخلص من المواد الاخراجية(الفضلات او الزوائد) وتنظيم المحتوى المائي +تقع نواة اليوغلينا في منتصف الخلية +يوجد لي السيتوبلازم بلاستيدات خضراء قرصية الشكل تقوم بعملية البناء الضوئي المسئولة عن التغدية الذاتية!.

تعيش اليوجلينا في مياه البرك والمستنقعات العذبة وعندما تتجمع بأعداد كبيرة يصبح لون الماء أخضر لأنها تحتوي على بلاستيدات خضراء.

تتغذى تغذية غير ذاتية : وفي الظروف الغير ملائمة عن طريق ارتشاف المواد العضوية عن طريق الجسم كله.

التكاثر اللاجنسي تتكاثر لاجنسيا بالانقسام الطولي في الطور الحر او المكيس. -تنقسم النواة انقسام اعتيادي ويتكون سوط اضافي. -ينقسم السايتوبلازم طوليا تدريجيا لحين انفصال القسمين ليتكون فردان جديدان. اما التكاثر الجنسي غير معروف في اليوغلينا

 

السابق
مبادئ الحياة
التالي
نباتات لا تحتاج للماء

اترك تعليقاً