عبارات عن رؤية 2030
سنذكر لكم العبارات والكلمات التي تعطيكم الأمل قبل دخول 2030 بعد الأحداث الشنيعة التي حدثت في 2020، وذلك في النقاط التالية:
- 2030 ستكون من أكثر الأعوام تقدمًا على مر العصور.
- عام 2030 ننتظره بلهفة كبيرة لما به من توقعات وتقدم صناعي وتجاري وبشري.
- نأمل حدوث بعض الأشياء في 2030 مثل الاعتماد على الطاقة الشمسية أو طاقة الرياح في شتى أمور الحياة.
- استبدال مصادر الطاقة الغير المتجددة المهددة بالنفاذ المكلفة وباهظة الثمن مثل البترول، بالطاقة الشمسية أو الرياح أو على الكهرباء في تشغيل السيارات بدلًا من الاعتماد على مشتقات البترول.
- نجاح تجربة ناسا في إقامة مستعمرة على القمر والقدرة على العيش به مما يؤدي إلى الانطلاق إقامة مستعمرة بشرية أخرى على كوكب المريخ.
- اكتشاف كواكب أخرى قابلة للعيش بها ما يؤدي إلى نقل جزء كبير من البشر إلى الفضاء يؤدي ذلك إلى تخفيف التكدس على كوكب الأرض وتقليل النشاط البشري ونتيجة ذلك تقليل نسبة التلوث.
- التلوث وتوسع ثقب الأوزون وانتشار غازات الاحتباس الحراري بسبب النشاط البشري الزائد في حالة عدم نجاح فكرة نقل جزء من البشر إلى العيش في الفضاء على كوكب آخر والتطور التكنولوجي المستمر، ويؤدي إلى غرق السواحل بسبب ذوبان جليد القطبين، لكن من الممكن بسبب التطور العلمي الذي يتطور بكل يوم بمقدار هائل اكتشاف حل لمشكلة التلوث وسد ثقب الأوزون صناعيًا.
- السعي إلى تحرير فلسطين من الكيان الصهيوني واسترجاع استقلالها.
- الاهتمام بالشباب وزيادة فرص العمل مما يؤدي إلى اختفاء البطالة أو وجودها بنسبة بسيطة.
- إنشاء عدة مدن جديدة مما يؤدي إلى تقليل كثافة السكان في المدن والعاصمة.
- توسيع شبكة المواصلات بشكل كبير وبدأته الدولة عن طريق زيادة عربات السكك الحديد التي توصل مصر ببعضها، والمترو.
- عودة السياحة بشكل كبير وازدهار الحضارة المصرية القديمة من جديد، وتم اطلاق مبادرة “خليك في البيت .. الثقافة بين إيديك” من شأنها رفع المستوى الثقافي للمصريين.
- تحسين مستوى معيشة الأفراد في الطبقة المتوسطة وزيادة رواتبهم.
رؤية الصحة لعام 2030
- سيتم اكتشاف علاج نهائي للسرطان حتى في حالاته المتقدمة، المستحيل علاجها حاليًا، ومن الممكن انتهاء مشكلة الموت بسبب المرض بنسبة كبير؛ بسبب اكتشاف علاج لكل الأمراض.
- تحسين مستوى الصحة بشكل عام وهذا بدأته الدولة بالفعل عن طريق توفير مبالغ نقدية عاجلة لوزارة الصحة والسكان لتوفير احتياجاتها الأساسية.
- نشأة نحو 100 مستشفى بأجهزة طبية متطورة في كل محافظات مصر.
- زيادة البعثات الطبية الخاصة بالمتميزين في مجال الطب والتمريض والصيدلية إلى الخارج للاستفادة من خبرات الأطباء خارج مصر وبعد عودة المبعوثين يقوموا بإعطاء المحاضرات لطلاب الكليات الطبية؛ حتى تعم الاستفادة على الجميع.
- يمكن أن يتم تعديل للجينات للأجنة قبل الولادة وولادة طفل مثالي.
- أطلقت الدولة مبادرة “خليك مستعد” لأطباء الامتياز وطلاب كليات الطب لدعم القطاع الصحي، ومبادرة “سلامة مصر” من خلال رواد الأعمال لتوفير استشارات طبية مجانية حول الفيروس فيروس كورونا المستجد عبر تطبيق إلكتروني.
- زيادة الاهتمام بوعي المواطنين الصحي وبدأته الدول بأنها قامت بإطلاق تطبيق “صحة مصر” على الهواتف لإرشاد وتوعية المواطنين.
- زيادة متوسط العمر الخاص بالأفراد بسبب تطور الطب وتوافر الأدوية بسهولة.
- الاهتمام بالصحة النفسية ومعرفة فوائدها سواء كانت الدولة أو الشعب لذلك تم توفر خطين ساخنين للدعم النفسي.
- رفع رواتب الأطباء وأطقم التمريض مما يحسن من وضعهم الاجتماعي ومستوى معيشتهم.
رؤية عام 2030 لمصر في مجال التعليم
سيتطور التعليم بشكل ضخم وتقليل نسبة الجهل في العالم بسبب انخفاض أسعار الدراسة، ويكون الكل في مستوى دراسي واحد ويصبح الكل متساوي في التعليم وقد قامت الدولة بمحاولة النهوض بالتعليم عن طريق الآتي:
- أداء الامتحانات إلكترونيًا للمرحلة الثانوية.
- توفير بنك المعرفة المصري ومكتبة إلكترونية.
- توفير منصة إلكترونية للتواصل بين الطلاب والمعلمين.
- الاهتمام بطلاب الجامعة وتطوير المناهج بصورة مستمرة بحيث تتماشى مع طبيعة العصر.
- إنشاء نحو 500 مدرسة لمنع التكدس والزحام وللتركيز على إفادة أكبر عدد من الطلاب.
- تطوير المدارس وتزويدها بأساليب التعليم الحديثة.
عام 2030 من حيث الفقر في مصر
- تقليل نسبة الفقر بدرجة كبيرة ويصبح أغلب الشعب يعمل بوظائف مرموقة أو في الطبقة المتوسطة، وبالفعل اصدرت الدولة بضع المبادرات التي تحارب الفقر مثل مبادرة “حياة كريمة” التي تسعى إلى تحسين مستوى معيشة الفرح ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
- إطلاق مبادرات “نتشارك هنعدي الأزمة” و”دعم العمالة اليومية مسؤولية” و”تحدي الخير” لدعم العمالة الغير منتظمة.
- القضاء على العشوائيات فتسعى الدولة حاليًا إلى محوهم بشكل كامل وجهودها الحالية تشهد على ذلك.
- توفير فرص عمل للفقراء مما يؤدي إلى تحسين مستوى معيشتهم.
الاقتصاد المصري في عام 2030
- ستكون كل المعاملات المادية عن طريق البنوك أو الماكينات واختفاء العملات.
- سترتفع مستوى رفاهية الشعب بسبب تحسين الاقتصاد المصري عن طريق التنمية المستدامة المتوازنة.
- نمو النظام الاقتصادي جغرافيًا وبيئيًا وقطاعيًا.
- سيادة العدالة الاقتصادية الاجتماعية للشعب على البلاد.
- ربط الحضارة المصرية القديمة بالمستقبل المصري من أجل تحقيق التنمية الشاملة.
- إنشاء تكتل اقتصادي للدول العربية على غرار الاتحاد الأوروبي مما يؤدي إلى تحسين اقتصاد العالم العربي بشكل عام.
