صحة عامة

علاج التهاب المعدة

أطعمة التهاب المعدة

علاج التهاب المعدة

علاج التهاب المعدة

  1. اتباع نظام غذائي مضاد للالتهابات …
  2. تناول مكملات مستخلص الثوم …
  3. جرب البروبيوتيك …
  4. استخدام الزيوت العطرية …
  5. تناول وجبات خفيفة …
  6. تجنب التدخين والإفراط في استخدام المسكنات …
  7. تقليل التوتر

أطعمة تساعد على علاج التهاب المعدة

لتجنب العقاقير يبحث المريض عن أهم الأطعمة لعلاج التهاب المعدة.[١]

الألبان ومشتقاتها:

وتحتوي على البروبيوتيك (البكتيريا النافعة). والتي بدورها تنظم وتوازن نسبة البكتيريا النافعة في الجهاز الهضمي. والبكتيريا النافعة تساعد على تقليل الانتفاخات . والغازات وحركة الأمعاء غير المنتظمة.

البابونج:

هذه الزهرة الصغيرة تساعد على تخفيف الآلام المصاحبة لالتهاب المعدة. وتساعد في عملية الهضم، لذلك تقلل من آثار عسر الهضم الناتجة من التهابات المعدة.

الزنجبيل:

يعتقد أن الزنجبيل أحد أفضل الأطعمة لعلاج التهاب المعدة. كما ويقلل من آثار المرض المتمثلة بالغثيان والقيء.أيضا ويفضل تقطيعه ثم غليه لمدة عشر دقائق، ثم يُشرب طازجاً. ويعتبر الزنجبيل آمناً ولا يسبب أي آثار جانبية في حالة شربه بانتظام دون مبالغة.

مشروب النعناع:

ويساعد بشكل كبير لتخفيف الانتفاخات والغازات والإمساك. وينصح باستخدام مشروب النعناع في الحالات التي تكون مرتبطة بمتلازمة القولون العصبي. ولا ينصح باستخدام مشورب النعناع في حالة كان هناك أمراض أخرى مثل قصور الكلى أو المرارة أو التهاب المريء. لكنه بشكل عام يسبب استرخاء عضلات الجهاز الهضمي للمرضى أو غير المرضى.

البابايا:

أحد الثمار الاستوائية الغريبة، ولكنها مقاتلة شرسة ضد البكتيريا الضارة التي قد تكون سبب في التهاب المعدة مثل بكتيريا الملوية البابية. حيثُ أن ثمرة البابايا تمنع الإصابة بالطفيليات التي تضر بالجهاز الهضمي. لاحتوائها على انزيمات هاضمة. وليس فقط الثمرة وإنما البذور أيضاً فيها مواد كيميائية تساعد على تطهير الجهاز الهضمي من الكائنات الحية الدقيقة الضارة.

الملفوف:

يحتوي الملفوف على عدد من المواد الكيميائية التي تساعد على استرخاء عضلات الجهاز الهضمي، كما يساعد على تكاثر بكتيريا البروبيوتيك المفيدة لهضم الطعام وتنظيم عملية الهضم في الجسم، مما يقلل من آثار التهاب المعدة.

الفطر الهندي (الكفير):

وهو أيضاً يحتوي على كمية كبيرة من بكتيريا البروبيوتيك المفيدة ليس فقط لالتهاب المعدة، وإنما لأمراض القولون العصبي وقرحة المعدة والسرطانات وأمراض الأمعاء بشكل عام.

الموز:

وخاصةً الموز الغير ناضج لأنه يحتوي على ألياف غذائية وكمية كبيرة من النشا، أيضا تساعد على تنظيم عمل الأمعاء وبالتالي ينعكس ايجاباً على المعدة.

عرق السوس:

له القدرة على وقف نمو البكتيريا الضارة التي تسبب التهاب وقرحة المعدة، مما يخفف من التهاب المعدة أيضا وزيادة انتاج المخاط المحيط بالمعدة، والمخاط مهم جداً لحماية المعدة وظيفته حماية جدار المعدة من الأحماض الهاضمة الموجودة داخل المعدة. أيضا

السابق
تعريف الفشل الكلوي
التالي
الأغذية لبناء العضلات

اترك تعليقاً