السكري

تصلب الشرايين ومرضى السكري

تصلب الشرايين ومرضى السكري

يمكنك في تلك المقالة التعرف علي تصلب الشرايين ومرضى السكري و كل المعلومات المتعلقة بتصلب الشرايين ومرضى السكري.

تصلب الشرايين ومرضى السكري

خطورة الإصابة بتصلب الشرايين لدى مرضى السكري

1-يؤدي الإصابة بهذا المرض إلى رفع مستوى البروتين الشحمي المنخفض الكثافة أو ما يسمى الكولسترول السيء في الدم.
2- فرط التعرض لضغط الدم.
3- التدخين له مخاطر كبيرة على مريض السكري وفرصة إصابته بتصلب الشرايين.

وليس من الضروري وجود كل هذه العوامل لحدوث تصلب

الشرايين بل يكفي وجود أدها حتى يعرض مريض السكري للإصابة بمرض تصلب الشرايين.

ووجد أن المدخنون الذين يصابون بفرط ضغط الدم واضطراب في مستوى الدهون في

الدم هم أكثر عرضة للإصابة بتصلب الشرايين مع مرض السكري أو حتى بدون مرض السكري.

الشرايين المتضررة والمصابة بالتصلب عند الذين يصابون بمرض السكري غالبًا

ما تكون كبيرة الحجم بالمقارنة مع ظهور بعض المضاعفات الأخرى على الجسم في

العيون والكلى والأعصاب المحيطة التي تصيب الأوعية الدموية الصغيرة وهذا أكثر ما يصيب الذين يعانون من مرض السكري من النوع الأول.

أما بالنسبة للمصابين بداء السكري من النوع 2 فوجد أنهم أكثر عرضة للإصابة بمرض تصلب الشرايين القاتل وهذا بالنسبة للرجال.

أما النساء المصابين بمرض السكر من النوع 2 هم أكثر عرضة من الرجال أربعة أضعاف بتصلب الشرايين.

شاهد ايضا عدد السعرات الحرارية المسموح بها لمريض السكري يوميا

أسباب وعوامل خطر الإصابة بتصلب الشرايين لدى مرضى السكري

1-بالنسبة للذين يعانون من مرض السكر كلما كان السكر مرتفع بنسبة أكبر في الدم وخاصة في حالة الصيام وبعد الإفطار يتم التعرض لخطر التصلب نتيجة الارتفاع الحاد في مستوى السكر في الدم، قد يسبب ذلك الارتفاع الحاد إلى حدوث تصلب الشرايين.

2-مقاومة الأنسولين التي تحدث قبل سنوات من الإصابة بمرض السكري وتتميز بفرط الأنسولين في الجسم.

3- هناك بعض الأمراض الأخرى التي تسبب في وجود مشكلة تصلب الشرايين لدى مرضى السكر مثل فرط ضغط الدم او وجود اضطرابات في دهنيات الدم أو البدانة الزائدة في منطقة البطن وهذه المشكلة تسبب لمرضى السكري من النوع 2 للإصابة بمرض تصلب الشرايين.

4- وجود خلل وظيفي في البطانة المبطنة للأوعية الدموية لذلك يسبب مرض السكري ضرر في البطانة ويؤدي إلى اضطراب في إفراز الهرمونات والمواد الحيوية التي تعمل على تدفق الدم الشرياني بشكل طبيعي لذلك يحدث تصلب في الشرايين.

علاج تصلب الشرايين لدى مرضى السكري

يجب بشكل أولي أن يتم علاج مستوى الدهون في الجسم وتخفيض مستوى الكولسترول السيء في الدم لدى الأشخاص المصابون بالأعراض الفعلية بمضاعفات مثل الاحتشاء الحاد في عضلة القلب.

لذلك في النهاية يجب أن يتم تخفيض نسبة الكولسترول السيء إلى أقل من 100 ملغ /دل لعدم تعرض مريض السكري للإصابة بمرض تصلب الشرايين بسبب نسبة الكولسترول المرتفعة.

ويتمثل ذلك في اتباع حمية غذائية تحت إشراف الطبيب يتم فيها تجنب الأطعمة التي تحتوي على نسبة كبيرة من الكولسترول كما يجب تناول الأطعمة التي تعمل على تقليل نسبة السكر في الدم في نفس الوقت.

علاج تصلب الشرايين لمرضى السكري

المبادئ التوجيهية في معالجة فرط شحميات الدم (Hyperlipidemia)، في جميع أنحاء العالم، توصي بالحرص على تحقيق مستوى منخفض ومتوازن للكولسترول السيئ (LDL Cholesterol) لدى الأشخاص الذين أصيبوا، بالفعل، بمضاعفات تصلبية حادة، مثل الاحتشاء الحاد في عضلة القلب (Acute myocardial infarction). ويعتبر مرضى السكري، نظرا لكونهم معرضين بنسبة مرتفعة لمخاطر الإصابة بمرض التصلب الحاد، أكثر عرضة لخطر الإصابة بالتصلب الحاد، مثل الأشخاص الذين سبق أن أصيبوا بالفعل بتصلب الشرايين لكنهم ليسوا مرضى سكري. ولذلك، فإن الهدف هو خفض نسبة الكوليسترول السيئ LDL إلى أقل من 100 ملغ / د ل.

انسداد شرايين القدم السكري

وتصلب الشرايين يعني تراكم مواد دهنية على الجدران الداخلية للشريان بشكل يؤدي إلى تضييقه أو انسداده فيؤثر على وصول الدم إلى القدمين مخلفًا عن ذلك غرغرينا القدم السكري. اعراض انسداد الشرايين في الساقين؟ الشعور بالبرودة أسفل القدمين. الإصابة بجروح بالقدمين والساقين يصعب شفاؤها.

تأثير السكر على الأوعية الدموية

يؤثر مرض السكر على الاوعية الدموية او الشرايين بالقدمين , و يزيد من ترسيب الدهون على جدران الشرايين مما يضيق ممر الدم و قد يسده تماما , مما ينتج عنه نقص الدم و الغذاء الواصل الى اطراف القدمين , و اذا طالت مدة انقطاع الدم و الغذاء , يسبب موت الخلايا الطرفية.

الأكل الصحي لمرضى تصلب الشرايين

  1. نبات الهليون الهليون هو واحد من أفضل الأطعمة لتطهير الشرايين،
    حيث أنه غني بالألياف والمعادن، وبالتالي يساعد على خفض ضغط الدم ومنع جلطات الدم. …
  2. زيت الزيتون …
  3. الأفوكادو …
  4. البطيخ …
  5. الخضروات الورقية …
  6. الأسماك الدهنية …
  7. الكركم …
  8. الحبوب الكاملة

جلطة القلب لمريض السكر

فمع وجود مرض السكري في الدم، ترتفع نسبة ترسبات الدهون والكوليسترول

لدى المريض ما يؤدي مع الوقت إلى تكوّن جلطات في الشرايين وتسمى في هذه

الحالة تصلب الشرايين Atherosclerosis وفيها تحصل جلطات جزئية

أو كلية في الشرايين التاجية. ما يؤدي إلى آلام في الصدر وحصول ذبحة صدرية.

قسطرة القلب لمريض السكر

ان من اهم الاسباب لحاجة المريض الى عملية القسطرة هي الاعراض المرضية

التي يشتبه فيها تضيق او انسداد في احد الشرايين بسبب تصلب الشرايين فعندما

تضيق الشرايين فانه يقل تدفق الدم للأطراف وفي المراحل الأولى يشعر المريض بألم

بالعضلات سواء الساق أو الفخذ عند بذل مجهود كالمشي لمسافات أو الركض وهذا

الألم عادة يزول عندما يرتاح المريض و عندما تزيد نسبة الضيق فان المريض يشعر

بألم في الساق أو القدم حتى عند عدم بذل مجهود. في مراحل متقدمة قد تموت

بعض الأنسجة في الأطراف مما يسمى بالغرغرينا .و هكذا فان القسطرة

من الممكن ان تحدد بالضبط مكان و مدى و سبب التضيق او الانسداد.
في السنوات الأخيرة حدث تطور علاجي هائل و مع وجود الأساليب الحديثة

وطرق استخدام المعدات المتطورة لمعالجة الأوعية الدموية الصغيرة المسدودة

أصبح في الإمكان إنقاذ القدم المريضة من البتر في غالبية الحالات بواسطة

(قسطرة القدم) هذا الإجراء يتطلب الدخول إلى أوعية دموية صغيرة جدا لا

يزيد قطرها عن بضعة مليمترات، يتم توسيع الانسداد في الشريان بواسطة بالون ،

وبالتالي السماح للدورة الدموية أن تتجدد تجاه القدم.
القسطرة العلاجية هى عبارة عن جهاز مثل الإبرة يدخل إلى الشريان وذلك

تحت تأثير مخدر موضعي، ويتم عمل توسيع للشرايين الطرفية بواسطة البالونه

مع تركيب دعامة معدنية في بعض الاحيان لتبقى الشرايين مفتوحة لتسمح

بمرور الدم داخل الأطراف. مما يؤدي إلى تدفق الدم للقدم بصورة كاملة ويعيد

النبض إلي القدم في اللحظة نفسها ليغادر المريض المستشفى في نفس اليوم سليماً معافى.
وهذا النوع من العلاجات هى آخر ما توصل إليه العلم الحديث في مجال علاج تصلب الشرايين ،

وهو يفتح المجال لإنقاذ الملايين ممن يعانون من مرض السكر من عمليات البتر،

لأنه يسمح بتوسيع الشرايين الطرفية عن طريق القسطرة .

دعامات القلب لمرضى السكر

أصبح من العبارات شائعة الذكر مُصطلح «قسطرة القلب» و«توسيع الشريان القلبي» و«الدعّامات المعدنية» وغيرها من تلك التي تتحدث عن وسائل معالجة المرض الأكثر انتشاراً في العالم، والأعلى في التسبب بالوفيات فيه، ألا وهو مرض شرايين القلب التاجية. ولأن الشيء بالشيء يُذكر، فإن القلب الذي لا يهدأ أبداً عن القيام بحركتي الانقباض والانبساط طوال حياة الإنسان، هو نفسه الذي طبّه، أي طب القلب، لا يهدأ في محاولات توفير المزيد والأفضل من الوسائل الناجعة لمعالجة أمراض القلب، والناجحة في الوقاية منها.
والتوسيع بالبالون Angioplasty وتثبيت الدعامة المعدنية Stent أثناء قسطرة شرايين القلب، هو مما يتوفر كوسيلة لمعالجة التضيّقات التي تنشأ في شرايين القلب، والمُعيقة لجريان الدم من خلالها، لتغذية عضلة القلب نفسه. وأحد أهم التطورات في إنتاج الدعامات المعدنية تلك، هو تغليفها بمادة دوائية تمنع حصول تضيقات في مكان تثبيت تلك الدعامات داخل الشريان.
وللعلم بالشيء، تُجرى سنوياً في العالم أكثر من مليوني عملية تثبيت دعامة معدنية لأحد الشرايين التاجية المتضيقة. كما تُجرى عدة أضعاف لهذا الرقم من عمليات قسطرة القلب لفحص الشرايين التاجية. أي أننا نتحدث عن ملايين من الناس الذين خضعوا لعمليات استكشاف حال الشرايين القلبية بالقسطرة. والكثير منهم احتاج أيضاً إلى عمليات التوسيع بالبالون وتثبيت الدعامة المعدنية، لمعالجة التضيقات فيها. وخلال السنوات القليلة الماضية، طُرحت عدة هواجس، وصلت إلى حد الشكوك، حول مدى أمان استخدام تلك الدعامات المعدنية المغلفة بالدواء Drug-eluting Stent. وخاصة في جانب احتمال تسببها في حصول الجلطات القلبية. وكانت نتائج الدراسات الطبية في هذا الشأن متضاربة، منها ما فنّد تلك الشكوك، ومنها ما أثبتها، ومنها ما أفادنا مزيداً من الفهم لآليات تسببها بالجلطات ووسائل منع حصولها.

الشرايين التاجية

* الشرايين التاجية يتم تزويد مناطق عضلة القلب بالدم من خلال ثلاثة شرايين قلبية تاجية رئيسية. كل واحد منها يتولى توفير تدفق الدم إلى منطقة معينة من مناطق عضلة القلب. ومعلوم أن كلمة عضلة القلب تعني الجدران العضلية المكونة لحجرات القلب الأربع، وهي البطين الأيسر والبطين الأيمن والأذين الأيسر والأذين الأيمن. وحينما يرتفع كولسترول الدم، من النوع الخفيف الضار، أو في حال وجود ارتفاع في ضغط الدم، أو مرض السكري، أو التدخين، أو السمنة، أو ارتفاع الدهون الثلاثية، فإن الاحتمالات ترتفع لحصول ترسبات للكولسترول داخل جدران الشرايين. ومع توالي تكرار عمليات ترسيب الكولسترول هذه، تنشأ كتل دهنية في جدران الشرايين.
ووجود التضيقات في الشرايين القلبية، يُؤدي إلى إما نقص في جريان الدم من خلال الشريان، أو إلى سد تام لتدفق الدم من خلاله. وحينما يكون هناك مجرد ضيق في أحد المواضع من شريان قلبي ما، أو وجود عدة تضيقات فيه، فإن كمية الدم الواصلة إلى المنطقة التي يُغذيها ذلك الشريان من عضلة القلب، تتدني. أي أن إمداد المنطقة العضلية تلك بكمية الأوكسجين وبالغذاء، لا يكفي لسد حاجتها كي تعمل بكفاءة. وبالتالي تبدأ تلك المنطقة العضلية بالشكوى. ووسيلة تعبيرها عن شكواها هي الأنين بالألم، الذي يُحس به المريض في أجزاء منطقة الصدر. وهذا الألم القلبي هو ما يُسمى بألم الذبحة الصدرية. وأهم مميزات هذا الألم أنه يظهر عند بذل مجهود بدني أو عاطفي، ويزول بالراحة أو بتناول أحد الأدوية الموسعة للشرايين.
أما حين حصول سد تام لمجرى أحد الشرايين القلبية، فإن تدفق الدم خلال ذلك الشريان يتوقف تماماً. وبالتالي تنقطع بشكل كلي التروية بالدم للمنطقة التي يُغذيها ذلك الشريان من عضلة القلب. وحينئذ تحصل حالة «الجلطة القلبية، أو النوبة القلبية». والتي تظهر علاماتها المرضية كألم شديد في الصدر، في غالب الأحوال. وأهم مميزات هذا الألم، للتفريق بينه وبين ألم الذبحة الصدرية، أنه يستمر حتى مع الراحة، ولمدة تتجاوز ربع ساعة.

توسيع ضيق الشريان

* ولأسباب عدة، سبق لي طرحها في 11 مايو من مجلة «صحتك» للشرق الأوسط، يلجأ طبيب القلب إلى خيار توسيع ضيق الشريان التاجي القلبي خلال عملية قسطرة شرايين القلب. وما يُجرى هو الدخول من خلال شريان الفخذ، إلى منطقة الشرايين التاجية في القلب، باستخدام أنبوب القسطرة الرفيع والطويل. وفي داخل مقدمة الأنبوب يُوجد بالون صغير منكمش على نفسه وفارغ من الهواء، أي غير منفوخ. وعبر طرق دقيقة، وتحت مشاهدة صور الأشعة السينية التلفزيونية لمادة ذات صبغة ملونة، يُوصل هذا البالون إلى داخل الشريان التاجي، وفي منطقة التضيق بالذات. وهنا يتم نفخ البالون الصغير، والقوي الجدران، لكي يدفع إلى الخارج كتلة الدهون المتسببة بوجود الضيق. ثم يتم شفط الهواء من البالون لكي يتم إخراجه من الشريان التاجي إلى الشريان الأبهر الكبير. ويتفحص الطبيب نتيجة نفخ البالون وتوسيع الشريان، بأخذ صور الأشعة لجريان مادة ملونة خلال الشريان الذي تم للتو العمل على توسيع مجراه. وحينما يطمئن طبيب القلب إلى أن المجرى الداخلي للشريان تحسّن، وبإمكان الدم المرور بحرية أفضل عبر المنطقة التي كانت مُتضيقة، فإنه يعمد إلى إدخال دعامة معدنية منكمشة أيضاً على نفسها. وفي باطن الدعامة المعدنية، وعلى طولها، يُوجد أيضاً بالون آخر، غير البالون الذي تم استخدامه في التوسيع الأولي لمنطقة التضيق. وعندما يتأكد الطبيب من أن الدعامة موضوعة في المنطقة المُراد تثبيتها فيها، يقوم بنفخ البالون، كي تتمدد الدعامة وتُصبح شبكة أنبوبية لتُبطن جدران الشريان من الداخل.
وهذه الخطوات البسيطة في شرحها، هي في الواقع دقيقة وحساسة جداً، وتتطلب مهارة من الطبيب لإتمامها بنجاح. ويقوم الطبيب مرة أخرى بإجراء فحص تقييم مدى متانة ثبوت الدعامة المعدنية داخل الشريان، بأخذ صور الأشعة السينية للمادة الصبغية الملونة خلال حقنها وجريناها خلال الشريان التاجي الذي يُجرى العمل في إصلاحه ومعالجته.

تثبيت الدعامة وما بعدها

* ولأن اجراء التوسيع محتمل مرة أخرى، بعد بعض الوقت لدى نسبة مهمة من المرضى، فإن أطباء القلب اهتدوا لطريقة تُقلل من احتمال عودة الضيق. وذلك بإدخال شبكة معدنية أسطوانية، أي كأنبوب قصير، إلى المنطقة التي تم توسيعها بالبالون، والعمل على تثبيتها داخل مجرى الشريان لكي تكون تلك الشبكة المعدنية بطانة تدعم الحفاظ على اتساع المجرى الداخلي للشريان القلبي. وبالتالي تتدنى احتمالات عودة نشوء تضيقات جديدة فيه. أي أن تثبيت الدعامة المعدنية داخل الشريان، وفي المنطقة المريضة منه، هو وسيلة لتقليل احتمالات عودة التضيق في تلك المنطقة. وتظل الدعامة المعدنية داخل الشريان، كبطانة تضمن تدفق جريان الدم، طوال عمر الإنسان. و«عودة التضيق» restenosis في منطقة التوسيع بالبالون أحد أهم المُضاعفات المتوقعة الحصول لدى حوالي أربعين بالمائة ممن تُجرى لهم تلك العملية. وذلك غالباً خلال الستة أشهر الأولى بعدها. وعند تركيب الدعامة المعدنية، بعد التوسيع بالبالون، فإن احتمالات حصول ذلك تقل إلى حوالي عشرين بالمائة. أما عند تثبيت نوعية الدعامة المعدنية المُغلفة بالدواء، فإن الاحتمالات تتدنى إلى أقل من عشرة بالمائة.
ندبة «عودة التضيق» وحالة «عودة التضيق» ليس المقصود منها إعادة ترسب وتراكم الكوليسترول في المنطقة التي إما أنه تم توسيعها بالبالون فقط أو تم توسيعها بالبالون وثُبتت الدعامة فيها. ولكن المقصود هو نمو نسيج ضام جديد في الموضع الذي تم شد وتوسيع جدران الشريان فيه.

تصلب الشرايين في القدم

أبرز أسباب مرض انسداد شرايين القدم:

تجمع الكوليسترول والترسبات الدهنية على جدران الأوعية الدموية والشرايين. الارتفاع في معدل ضغط الدم. ارتفاع نسبة الدهون في الجسم. كثرة التدخين أو تناول المخدرات.

السابق
دراسة علم الفلك
التالي
أسس رعاية مريض السكري

اترك تعليقاً