الطبيعة

ما هي ظاهرة القمر الوردي

ما هي ظاهرة القمر الوردي

أوضح العلماء أن هذه الظاهرة تحدث عندما يتزامن اكتمال القمر مع وصوله إلى أقرب نقطة من الأرض، وهي ظاهرة نادرة الحدوث. … وسيكون هذا القمر العملاق أكبر من القمر العادي بنسبة تتراوح من 7 إلى 14 في المائة، كما أنه سيكون أكثر سطوعاً بنسبة تصل إلى 30 في المائة.

نتيجة بحث الصور عن ما هي ظاهرة القمر الوردي

القمر الوردي ويكيبيديا

الحضيض القمري أو القمر العملاق (بالإنجليزية: Supermoon)‏ هي ظاهرة تنشأ من تزامن اكتمال القمر مع وصوله إلى أقرب نقطة من الأرض في مداره الإهليجي، مُنتجاً أكبر حجم مرئي للقمر يمكن رؤيته من الأرض، الاسم التقني العلمي لهذه الظاهرة هو الاقتران القمري لنظام الأرض – قمر – شمس، مصطلح القمر العملاق ليس مصطلحاً فلكياً بل مصطلح مؤصل في علم التنجيم الحديث. ارتباط القمر بالمد والجزر الأرضي أدى إلى نشوء اعتقاد إلى أن القمر العملاق ظاهرة قد تكون مرتبطة بزيادة وقوع الأخطار، كالزلازل وثوران البراكين، ولكن لا يوجد دليل لذلك.

عكس هذه الظاهرة يسمى بالذروة القمرية أو الأوج القمري، والتي سميت لاحقاً بالقمر المُصغّر، ولكن هذا المصطلح ليس شائعاً بقدر مصطلح القمر العملاق

القمر الوردي العملاق الأكبر والأكثر إشراقا لعام 2020 يطل على الأرض الأسبوع المقبل

ويعرف القمر الوردي أيضا باسم “قمر الفصح الكامل” (Paschal Full Moon)، والذي سيطل علينا في سماء الليل 7 أبريل الجاري، ويكون مضاء ومشرقا بمثابة ترحيب لموسم الربيع.

واشتقت عبارة Paschal من الكلمة اليونانية Passover والتي تعني “عيد الفصح”، ووقع اختيار هذا الاسم لبدر أبريل، لأن القمر الوردي العملاق هو أول قمر كامل يظهر بعد الاعتدال الربيعي، والذي حدث في 20 مارس.

وعلى الرغم من أن اسم بدر أبريل يوصف بالوردي ما قد يوحي بأن لون القمر سيتغير إلى هذا اللون عند طلوعه، إلا أنك قد تشعر بخيبة أمل كبيرة لسماع أن هذا الأمر لن يحدث، حيث أن القمر في الواقع يستمد اسمه من تزامنه مع تفتح الزهور البرية المعروفة باسم “القبس” (phlox subulata)، في بداية فصل الربيع، في أمريكا الشمالية، والتي لها لون وردي رائع، وهي من العلامات المميزة للربيع.

عادة ما يحدث القمر العملاق مرة واحدة فقط في السنة، عندما يتزامن اكتمال القمر مع كونه أيضا في أقرب نقطة مدارية إلى الأرض، تسمى الحضيض.

ووفقا لتانيا دي ساليس ماركيز، من المرصد الفلكي الملكي، من المقرر أن يصل القمر الوردي إلى ذروته فجر 8 أبريل في الساعة 2:35 صباحا بتوقيت غرينتش.

وستستمر الظاهرة طوال الليل. وللحصول على أفضل فرصة لرؤية البدر، يمكن التوجه إلى منطقة بها القليل من التلوث الضوئي، ما يجعل القمر يظهر ساطعا بشكل مذهل في سماء الليل.

ظاهرة القمر الدموي

شاهد هواة الرصد الفلكي حول العالم حدوث ظاهرة خسوف القمر الذي يطلق عليه البعض اسم “قمر الذئب الدموي العملاق” فجر الاثنين.

واكتسي القمر بظل شديد الحمرة عند رؤيته من الأرض عند ظهوره في السماء خلال مشهد الخسوف.

وتمكن الناس من مشاهدة الخسوف الكلي للقمر في سماء الأمريكتين وفي أجزاء من غرب أوروبا، بما في ذلك بريطانيا، فضلا عن شمال أفريقيا.

عند الساعة 05:12 بحسب توقيت غرينتش ظهر الخسوف الكلي للقمر

ويحدث هذا الخسوف عندما تمر الأرض بين الشمس والقمر لتتوارى الشمس خلف كوكبنا ويتحرك القمر في ظل الأرض الذي تعكسه الشمس.

واكتسي القمر بلون أحمر، وهذا ما دفع بعض المراقبين إلى تسمية هذه الظاهرة بـ”قمر الذئب الدموي العملاق”.

جميع مراحل ظاهرة الخسوف كما بدت في مدينة بنما

ويطلق عليه القمر في تلك الحالة “العملاق” لأنه يكون في أقرب نقطة إلى كوكب الأرض أكثر من أي وقت آخر، فيبدو أكبر من المعتاد عند النظر إليه في الأفق.

أما كلمة “الذئب” فتعود إلى تلك التسمية التي تطلق على القمر عندما يكون بدرا في شهر يناير، في إشارة إلى الأساطير والحكايات الخرافية التي تتحدث عن المستذئبين (البشر الذين يتحولون إلى ذئاب) مع بدر منتصف الشهر.

ظاهرة القمر الأزرق

ظاهرة القمر الأزرق

يكتسب القمر بعض الأوصاف التي يكون لها علاقة بشكله، فمثلا هناك “القمر الدموي”، ويحدث عندما يكون لون القمر أقرب إلى اللون الأحمر الدامي أثناء الخسوف الكامل، ولكن ظاهرة “القمر الأزرق” التي سيشهدها العالم في شهر أكتوبر/تشرين الأول، ليست لها علاقة بشكل القمر.

لا يظهر القمر باللون الأزرق، ويجمع خلال الظاهرة ما بين اللون الرمادي والأبيض الباهت، ولا يمكن تمييزه عن أي قمر آخر يمكنك رؤيته علي الإطلاق، ولكن اختيار اللون الأزرق وصفا للظاهرة يشير إلى ندرة حدوثها، مثلما من النادر أن يكتسب القمر اللون الأزرق.

ويقول فيليب هيسكوك من جامعة ميموريال في نيوفاوندلاند بكندا في مقال نشر بمجلة (سكاي& تليسكوب) في عام 2012، إنه من المرات النادرة التي اكتسب فيها القمر اللون الأزرق، كان في عام 1883، بعد إندلاع بركان كراكاتو في أندونسيا، حيث تسببت حبيبات الغبار الموجودة في الغلاف الجوي بتشتيت الضوء مما جعل القمر يبدو أزرق اللون بالنسبة لسكان الأرض.

ولكن في الظاهرة التي ستحدث في 31 أكتوبر/تشرين الثاني، يدل الاسم على ندرة الحدوث، حيث يشير المصطلح إلى ظهور القمر في طور البدر مرتين خلال نفس الشهر، حيث يظهر البدر الأول في بداية أو قرب بداية الشهر، بينما يظهر البدر الثاني في نفس الشهر، ويطلق عليه ( القمر الأزرق) ويبلغ متوسط المدة الزمنية بين البدرين 29.5 يوم.

ويقول الباحث الفلكي المصري د.خالد الغريب لـ”بوابة العين الإخبارية”، إن هذه الظاهرة تحدث عادة كلّ عامين إلى ثلاثة أعوام، وخلال الخمس سنوات الماضية ظهر القمر الأزرق في تاريخ 31 يوليو/تموز 2015، وظهر مرة أخرى في تاريخ 21 يناير/كانون الثاني 2018، وسيحدث في 31 أكتوبر/تشرين الثاني 2020.

القمر الوردي 2020

إذا كنت من محبى الفضاء والفلك ومشاهدة الظواهر الطبيعية المختلفة، إذن سيكون عليك متابعة القمر مساء اليوم، فمن المقرر أن يظهر القمر الوردى العملاق فى السماء، والذى يعنى أن قمرنا سيبدو أكبر وأكثر سطوعًا فى سماء الليل، إذ تحدث هذه الظاهرة عندما يقع القمر على الجانب الآخر من الأرض مثل الشمس، مما يعنى أن وجهه سيكون مضاء بالكامل.

ووفقا لموقع “ميرور” البريطانى، فى هذه الأثناء، سيكون هذا أيضًا بمثابة قمر عملاق عندما يصل القمر إلى حضيضه – وهو أقرب ما يصل القمر إلى كوكبنا فى مداره الناقص، وبينما يُعرف هذا القمر باسم القمر الوردى، فإنه لسوء الحظ لن يظهر أى لون وردى فى الواقع، إذ تم اختيار الاسم من قبل القبائل الأمريكية الأصلية المبكرة لأنه كان يمثل الزهور الوردية.

أوضحت ناسا: “هناك اسم قمرى خاص لكل قمر كامل فى السنة، إذ يُعرف قمر البدر فى 28 أبريل باسم “القمر الوردى الكامل” بسبب زهرة العشب الوردى – أو زهرة الفلوكس البرية – وهى واحدة من أقدم الزهور المنتشرة فى الربيع، وقد تسمع أيضًا هذا القمر المشار إليه باسم قمر النبتة أو قمر البيض أو قمر السمك”.

وأضافت ناسا: “تعود أسماء اكتمال القمر إلى الأمريكيين الأصليين لما يعرف الآن بشمال وشرق الولايات المتحدة، هذه القبائل قبل بضع مئات من السنين تتبعت الفصول من خلال إعطاء أسماء مميزة لكل قمر متكرر، تم تطبيق أسمائهم على الشهر بأكمله الذى حدث فيه كل منهما. ”

فى حين أن القمر الوردى سيبلغ الذروة رسميًا فى الساعة 03:35 بتوقيت جرينتش صباح الأربعاء، لكن سيكون المشهد المذهل مرئيًا ابتداء من ليل يوم الثلاثاء.

القمر الوردى العملاق يظهر بالسماء اليوم.. اعرف حكايته وأصل تسميته

القمر الأحمر

نتيجة بحث الصور عن القمر الأحمر

سبب تسمية الظاهرة بالقمر الأحمر عندما يكون القمر في حالة الخسوف التام حيث يكون في أقرب نقطة إلى الأرض عندما يظهر باللون الأحمر. تعتمد درجة اللون الأحمر للقمر على كمية التلوث الجوي وكمية الغيوم الموجودة في الغلاف، فإنّ الجسيمات في الغلاف الجوي ستجعل القمر يبدو أكثر قتامة.

ظاهرة القمر العملاق 2020

ظاهرة القمر الأحمر عند النظر إلى السماء ليلًا، قد يُلاحَظ هناك تغير واختلاف في شكل القمر حيث إنّه يوجد العديد من أنواع ومراحل الأقمار، وقبل التعرّف على أسباب ظاهرة القمر لا بدَّ من التعرف على الظاهرة نفسها، تحدث هذه الظاهرة غالبًا عند اكتمال خسوف القمر فيكون جانب القمر المواجه للأرض مُضاء بشكل كامل من الشمس، وفي بعض الأحيان يظهر القمر الكامل باللون الأحمر، فيُعرف عندها باسم قمر الدم بسبب توهجه باللون الأحمر. أسباب ظاهرة القمر الأحمر هناك العديد من الأساطير والخرافات التي تقف خلف أسباب ظاهرة القمر الأحمر والتي أحيانًا تتعلق ببعض طقوس الساحرات، لكن دائمًا ما يُقدم العلم تفسيرات منطقية لمختلف الظواهر، والتفسير هذه المرة بسيط جدًا، فهذه الظاهرة تحدث أثناء خسوف القمر الكامل، أيّ عندما تكون الشمس والقمر والأرض على استقامة واحدة تمامًا، مع توسط الأرض بين الشمس والقمر تاركًا القمر في ظل كبير بسبب حجبه لأشعة الشمس، وعلى الرغم من حقيقة أنّ الأرض تترك القمر في منطقة الظل، لكن لا يزال الواقف على سطح الأرض يستطيع أن يرى القمر، وهذا بسبب أنّ الشمس لا تزال مشرقة وتبعث بأشعّتها التي تنحني حول الأرض، وفي الحقيقة إنّ الغلاف الجوي للأرض هو الذي يجعل أشعة الشمس تنحني، فيتّجه بعض من هذا الضوء الخفيف المنحني مباشرة إلى سطح القمر. وخلال مرور أشعة الشمس بالغلاف الجوي فإنّها تتشتت وتتمّ تصفيتها، بحيث إنّ اللون ذا الطول الموجي الأقصر فقط ينكسر ويكمل طريقه للشمس، وهذا اللون هو اللون الأحمر بمختلف درجاته، أمّا بقية الألوان فتتشتت، وبهذا فإنّ القمر يقوم بعكس اللون الأحمر الذي نجح بالوصول إليه، فيراه الواقف على الأرض باللون الأحمر الدموي، وهذا بالضبط ما يحدث عند شروق وغروب الشمس، فبسبب الضوء المتناثر تظهر الشمس بلونها المُحمرّ، فالأمر متعلّق بتشتت الضوء وكيفية النظر إليه من سطح الأرض. ظواهر أخرى تحدث للقمر وبعد التعرّف على أسباب ظاهرة القمر الأحمر لا بدّ من التعرّف على بعض الظواهر الأخرى التي تحدث للقمر، فمن هذه الظواهر ما يُؤثر على حجم القمر فيظهر بحجم أكبر من المعتاد وتسمّى هذه الظاهرة بالقمر العملاق، ويحدث هذا نظرًا لقرّبه أكثر بقليل من المعتاد من كوكب الأرض، حيث تكون هذه النقطة أقرب نقطة للأرض في مداره الفلكي، وتوجد ظاهرة أخرى تسمّى بالقمر الأزرق وهذه الظاهرة لا علاقة لها باللون، وهي ظاهرة نادرة جدًا، تحدث عند ظهور بدر إضافي رابع في الموسم الواحد، حيث إنّه جرّت العادة على ظهور تلاثة بدور فقط في الموسم، وتحدث هذه الظاهرة كل عامين ونصف تقريبًا، ومنذ أربعينيات القرن العشرين، تمّ استخدام مصطلح القمر الأزرق للدلالة على ظهور بدر ثانٍ خلال شهر تقويمي واحد

القمر البنفسجي

نتيجة بحث الصور عن القمر البنفسجي

صورة مركبة التقطت في يونيو/حزيران 2009 بواسطة مستكشف القمر المداري Lunar Reconnaissance Orbiter تُظهر الجانب القريب من القمر، لاحظ وجود المناطق الداكنة للبحار القمرية Lunar mare في هذا الجانب من القمر. حقوق الصورة: NASA أطلق عليه ما تحب، القمر الدامي أو الأحمر الأزرق أو حتى البنفسجي! ولكنّ بزوغ القمر في يوم 31 من يناير/كانون الثاني سيكون مشهداً مميزاً بالتأكيد! سنرى ثلاثة أحداث فلكية منفصلة عن بعضها البعض وستحدث بشكل متزامن ونادر حيث لم تحدث بهذه الطريقة منذ أكثر من 150 عام، لينتج عن ذلك ما يٌطلق عليه خسوف القمر الدامي الأزرق العملاق Super blue blood moon eclipse. مصطلح القمر العملاق (كالذي شاهدناه مؤخراً في يوم رأس السنة الميلادية) يُستخدم ليصف قمراً مكتملاً (بدرًا) في نقطة الحضيض (وهي النقطة في مدار القمر التي يكون فيها أقرب ما يكون إلى الأرض) مما يتسبب بظهوره أكبر حجماً وأكثر إشراقاً من المعتاد. سيكون القمر مكتملاً (بدراً) للمرة الثانية هذا الشهر في يوم 31 يناير/كانون الثاني، وحين يجتمع بدران في نفس الشهر نطلق على القمر في هذه الحالة بالقمر الأزرق Blue moon وهو أمر نادر الحدوث حيث يحدث مرة كل عامين ونصف.

وعلاوة على هذا، سيكون هناك خسوف كلي للقمر سيشاهد بدءاً من منتصف الليل وسيحظى المراقبون في الدول الواقعة شرق ووسط آسيا بالإضافة إلى كل من أندونسيا ونيوزلندا وأستراليا بأفضل رؤية لمشاهدته، كما سيتمكن سكان ألاسكا وهاواي من رؤية لمحة سريعة منه أيضاً. الجدير بالذكر أن القمر الدامي قد نال هذا الوصف بسبب الطريقة التي يعبر فيها الضوء من خلال الغلاف الجوي أثناء حدوث الخسوف حيث يرتد الضوء الأزرق من القمر بينما ينعكس الضوء الأحمر لينتج عن ذلك قمرٌ بلون مائل إلى الحمرة. تقول Sarah Noble في تصريح لها وهي عالمة مسؤولة عن البرامج في مقر ناسا الرئيس: “في اللحظة التي ينعكس فيها ذلك الضوء من القمر، نحن نرى كل شروق وغروب للشمس على الأرض”. وتضيف نوبل، من ناحية علمية فإنه لا يوجد أهمية كبيرة لهذه الأحداث، لان العلماء قد تمكنوا من دراسة وفهم القمر ومداره بشكل جيد، التأثير الحقيقي للأحداث الفلكية كهذه، يكمن في حقيقة كونها تجذب انتباه الناس للعلم”. وتقول: “أي أمر مهما كان حين يتسبب بشدّ انتباه الناس للعلم ويجعلهم يدركون مدى أهميته هو أمر جيد بالتأكيد”.

ظاهرة القمر العملاق 2021

بعد ظهور آخر «قمر عملاق» بعام كورونا.. تعرف على الظهور المقبل

استمتع مراقبو السماء بإطلالات خلابة للقمر العملاق حول العالم، ويُعرف القمر العملاق هذا الشهر، الثالث والأخير من السنة ، باسم “قمر الزهرة” بسبب ظهوره في فصل الربيع.

ووفقا لموقع “فوربس” فإن الظهور المقبل للقمر العملاق سيكون وفقا للتواريخ التالية:

28 مارس 2021 – باسم “القمر الدودة”.

27 أبريل 2021 – “القمر الوردي”

26 مايو 2021 – “قمر الزهرة”

24 يونيو 2021 – “قمر الفراولة”

أما أكبر ظهور للقمر العملاق في قرننا الحالي الواحد والعشرين، فسيكون بعد 32 عاما، وتحديدا في 6 ديسمبر 2052، ففي ذلك التاريخ سيكون “القمر البارد” على بعد 429.456 كيلومترًا من الأرض، مما يجعله على أقرب مسافة في القرن الحادي والعشرين.

والقمر العملاق “سوبر مون” ظاهرة تنشأ من تزامن اكتمال القمر مع وصوله إلى أقرب نقطة من الأرض في مداره، ليحدث أكبر حجم مرئي للقمر يمكن رؤيته من سطح الأرض.

والاسم التقني العلمي لهذه الظاهرة هو “الاقتران القمري لنظام الأرض- قمر – شمس”، أما مصطلح القمر العملاق فليس مصطلحاً فلكياً، بل مصطلح مستمد من علم التنجيم الحديث.

وأدى ارتباط القمر بظاهرة المد والجزر إلى انتشار خرافات منها أن القمر العملاق ظاهرة قد تكون مرتبطة بزيادة وقوع الأخطار، كالزلازل وثوران البراكين، ولكن لا يوجد دليل على ذلك.

السابق
طريقة عمل حمام زيت في المنزل
التالي
اسماء الأشجار المعمرة وموطنها

اترك تعليقاً